تناولها باعتدال .. هذه الأطعمة غنية بالكربوهيدرات
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، مثل الخبز والأرز والبطاطا الحلوة والمعكرونة، مصدرٌ مهمٌّ للطاقة في الجسم، فهي تُساعد على الحفاظ على وظائف حيوية، كالتنفس ووظائف الأعضاء بشكل سليم.
على الرغم من أن الكربوهيدرات ضرورية للصحة العامة، إلا أن تناول الكثير منها قد يؤدي إلى زيادة تخزين الدهون في الجسم، مما يؤدي إلى زيادة الوزن.
يُنصح بإعطاء الأولوية للكربوهيدرات المعقدة الغنية بالألياف، مثل الأرز الكامل، وخبز القمح الكامل، والشوفان، والبقوليات، والخضراوات، والفواكه، يمتص الجسم هذه الأطعمة ببطء، مما يُشعرك بالشبع ويُنظم مستويات السكر في الدم.
على الرغم من أن العديد من مصادر الكربوهيدرات يمكن أن تكون جيدة، إلا أن اختيار الكربوهيدرات الصحية مثل منتجات الحبوب الكاملة وكذلك الفواكه والخضروات قد يكون أفضل لأي شخص يحاول إنقاص الوزن أو تحسين نتائج التمارين الرياضية.
لذلك، المصادر الجيدة للكربوهيدرات هي:
الفواكه الغنية بالكربوهيدرات والألياف: البرقوق، والبابايا، والتين؛
الحبوب: الأرز البني، الأرز مع الفاصوليا، المعكرونة المصنوعة من الحبوب الكاملة، الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة أو الخبز مع البذور؛
الخضروات: البنجر، الملفوف، البروكلي، القرنبيط
البقوليات : الفاصوليا، العدس، الحمص
البطاطا الحلوة مع قشرها، والبطاطا.
بشكل عام، لا ينبغي لمن يرغبون في إنقاص وزنهم أو زيادة كتلة عضلاتهم تناول الأطعمة الغنية بالسكريات والكربوهيدرات (مثل الكعك، والبسكويت، وألواح الحبوب، والفشار، والحلويات)، قد يؤثر نوع جسمك أيضًا على أهدافك المتعلقة بالوزن
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكربوهيدرات زيادة الوزن المزيد
إقرأ أيضاً:
أطعمة تقي من أمراض الكبد.. أبرزها العرقسوس والخضروات
ينصح الأطباء المتخصصين تناول بعض الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية التي تساهم في الوقاية من أمراض الكبد المزمنة والتي تعد من أكثر الأمراض انتشارًا بين الأشخاص في مختلف الأعمار.
وفي السطور التالية، تستعرض «الأسبوع»، لقرائها أفضل الأطعمة التي تساعد على الوقاية من أمراض الكبد وفقًا لموقع the health site، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في عدد كبير من الموضوعات المختلفة والمتنوعة على مدار الساعة.
أطعمة تقي من أمراض الكبدأظهرت بعض الدراسات أن هناك بعض الأطعمة، التي تساهم بشكل كبير في تحسين وظائف الكبد وتقلل من فرص الإصابة بالأمراض الكبد المُزمنة، ومن بين هذه الأطعمة:
العرقسوسيعرف العرقسوس منذ زمن طويل في مساهمته في علاجات أمراض الكبد، مثل مرض الكبد الدهني غير الكحولي، حيث تعمل مستخلصات العرقسوس على التقليل من تركيز الإنزيمات الضارة بالكبد، مما يدل على تأثيره المفيد على الكبد.
الكركميعمل الكركم بشكل رئيسي على تحسين صحة الكبد، وقد أظهرت بعض الدراسات أن تأثير الكركم المضاد للفيروسات فعال في منع تكاثر الفيروسات المسببة لالتهاب الكبد الوبائي.
بذور الكتانترتبط بعض مستقبلات الهرمونات عادة بالهرمونات وتحافظ على دورانها في الدم، هذا يُجهد الكبد لتصفية هذه الهرمونات الزائدة، وقد وجدت الدراسات أن المكونات النباتية في بذور الكتان لديها القدرة على الارتباط بهذه المستقبلات، مما يمنع ارتباط الهرمونات، هذا يُخفف العبء على الكبد ويقي من أمراض الكبد المُزمنة.
الخضرواتتحتوي بعض الخضراوات على مكونات تساعد الكبد على إفراز تركيزات أعلى من الإنزيمات المهمة، التي بدورها تساعد على التخلص من المواد المسرطنة بالجسم، ومن بين الخضراوات التي لها هذا التأثير: «البنجر، والملفوف، والجزر، والبروكلي، والبصل، والثوم»، يُعتقد أن البروكلي والبصل والثوم يزودان الجسم بالكبريت، مما يساعد على تفاعلات إزالة السموم التي يقوم بها الكبد، ويمنع تلفه.
اقرأ أيضاًإنجاز علمي جديد في تجديد الكبد وعلاج أمراضه.. تفاصيل
ضمن فعاليات مبادرة بداية.. ندوة توعوية حول الأمراض المزمنة والالتهابات الكبدية بالغردقة
الصحة تستكمل إجراء التحاليل الطبية للكشف المبكر عن أمراض الكلى والكبد بالمحلة