اقرأ غدا في "البوابة".. انضمام مصر لـ "بريكس".. السيسي: نتطلع للمزيد من التعاون والتنسيق لتحقيق أهداف التجمع
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الجمعة 25 أغسطس 2023، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
انضمام مصر لـ "بريكس".. السيسي: نتطلع للمزيد من التعاون والتنسيق لتحقيق أهداف التجمع
محمد بن زايد: نعمل معًا من أجل رخاء ومنفعة دول وشعوب العالم
للمرة الثانية.. كوريا الشمالية تفشل في إطلاق قمر صناعي للتجسس
مصرع قائد فاجنر.
قرار جمهوري بتعيين المستشار محمد شوقي عياد نائبًا عامًا
أزمة طاحنة.. طوابير الخبز تعاود الظهور في تونس
إجراء مستفز.. دول "إيكواس" ترفض خطة النيجر الانتقالية
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بريكس مصر السيسي فاجنر
إقرأ أيضاً:
سبب انضمام الفصائل المسلحة إلى «الدفاع السورية».. خطة إعادة الهيكلة
انضمت الفصائل المسلحة السورية إلى الجيش السوري في اتفاق لحل جميع الفصائل ودمجها تحت إشراف وزارة الدفاع السورية، وفقًا لبيان أعلنته الحكومة المؤقتة، في إطار المساعي لإعادة هيكلة الوزارة.
وتوصل أحمد الشرع، قائد العمليات العسكرية السورية، إلى اتفاق مع زعماء فصائل سورية سابقين لحل جميع الفصائل ودمجها تحت إشراف وزارة الدفاع السورية، بحسب ما أعلنته قناة «القاهرة الإخبارية»، نقًلا عن وكالة «رويترز».
إعادة هيكلة وزارة الدفاع السوريةوكان رئيس الوزراء في الحكومة السورية المؤقتة، محمد البشير، قال الأسبوع الماضي إن الوزارة ستخضع لإعادة هيكلة باستخدام الفصائل المسلحة السابقة والضباط الذين انشقوا عن الجيش السوري.
وكان أحمد الشرع، زعم لمسؤولين غربيين زاروه، أن الفصائل المسلحة لن تسعى للانتقام من النظام السابق ولن تقمع أي أقلية دينية.
وكانت الحكومة السورية المؤقتة، أعلنت تعيين مرهف أبو قصرة، وزيرًا للدفاع في الحكومة، وقال «الشرع» قبل تعيينه، إنه بحث مع قادة الفصائل شكل المؤسسة العسكرية الجديدة في سوريا.
سبب انضمام الفصائل المسلحة إلى «الدفاع السورية»ويأتي انضمام الفصائل المسلحة إلى الوزارة ضمن إعادة هيكلتها، بعد التطورات الأخيرة التي شهدتها سوريا وسقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وأعلن الشرع اعتزامه الكشف عن هيكلة جديدة للجيش السوري من لجنة قيادية عسكرية.
وستبدأ الفصائل السورية المسلحة حل نفسها والانضمام إلى الوزارة، وخلال مؤتمر صحفي لـ«الشرع»، مع وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، قال إنه لن يسمح أبدًا بأن يكون هناك سلاح خارج إطار الدولة، مضيفًا: «السلاح المنفلت في الدول يؤدي بالتأكيد إلى اضطرابات داخلية، وهذا ما تسعى الإدارة السورية الجديدة إلى التعامل معه».