خطوات تسجيل ذوي الإعاقة في مسابقة «عمار».. جوائزها تصل 250 ألف ريال سعودي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، إلى أن آخر فرصة لتسجيل الأشخاص ذوي الإعاقة في مسابقة عمار للعام الجاري 2023، هو 26 أغسطس المقبل، حيث تم مد مهلة التسجيل بالمسابقة، لإتاحة الفرصة لأكبر عدد ممكن من ذوي الإعاقة في التسجيل والفوز بجوائز المسابقة التي تصل قيمة جوائزها أكثر من 250.
«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، خطوات تسجيل ذوي الإعاقة في مسابقة «عمار» والتي تنتهى خلال 48 ساعة، وفقًا لوزارة التضامن الاجتماعي.
خطوات تسجيل ذوي الإعاقة في مسابقة «عمار»1- تبدأ خطوات تسجيل ذوي الإعاقة في مسابقة «عمار»، من خلال زيارة هذا الرابط، والذي حددته وزارة التضامن الاجتماعي للتسجيل بالمسابقة.
2- اختيار «سجل الآن».
3- اختيار مسار المشاركة، والتي تضم:
- مسار الموهوبين من الأشخاص ذوي الإعاقة.
- مسار أفراد المجتمع لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة.
- مسار المنظمات غير الربحية ممن لديهم أفكار.
- مبادرات تخدم الأشخاص من ذوي الإعاقة.
4- تعبئة استمارة التسجيل.
5- وفي النهاية يتم الضغط على «تسجيل»، لنجاح عملية التسجيل.
مسابقة «جائزة عمار» لدعم ذوي الإعاقةيذكر أن المشاركة في مسابقة «جائزة عمار» 2023 لدعم المبدعين من ذوي الإعاقة لعام 2023، متاحه لكل المواطنين والمقيمين في جميع الدول العربية، وفقا لما صدر عن وزارة التضامن الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن مسابقة عمار ذوي الإعاقة الرعاية الإجتماعية التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
الثورة /
ارتكب الجيش السعودي أمس الجمعة جريمة جديدة، إثر قصف متجدد على المناطق الحدودية بمحافظة صعدة، في تهديد جديد لجهود التهدئة والسلام.
وقالت مصادر محلية بمحافظة صعدة أن فتى استشهد إثر تعرضه لشظايا قصف مدفعي سعودي استهدف عزلة غافرة بمديرية الظاهر.
وبيَّن أن الضحية تعرَّض لشظية أصابته إصابةً بالغة، أدت لاستشهاده على الفور.
وبهذه الجريمة وما سبقها من الجرائم اليومية التي يرتكبها الجيش السعودي بحق سكان المناطق الحدودية، يهدد النظام السعودي جهود التهدئة والسلام، وينساق نحو التصعيد استجابة للرغبة الأمريكية والبريطانية..وتتعرض المناطق الحدودية بصعدة لقصف يومي بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، ما يسفر عن سقوط مدنيين باستمرار، فيما يواصل الجيش السعودي جرائمه بحق المهاجرين الأفارقة على الرغم من التقارير الدولية التي أدانته لارتكابه مجازر مروعة بحقهم، تحت التعذيب الوحشي والتنكيل بكل الطرق البشعة.
ويؤدي التراخي والتواطؤ الأممي تجاه هذه الجرائم إلى تحفيز جيش الإجرام السعودي على ارتكاب المزيد، ما يؤكد ضرورة الردع لحماية المدنيين والأبرياء.