كرنفال الأوبرا في يوم اليتيم .. فضاءات إبداعية واحتفال بالبهجة
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
احتفلت دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، بيوم اليتيم في أجواء إبداعية مميزة، حيث تحولت ساحات الأوبرا الخارجية والمسرحان الصغير والمكشوف، إضافةً إلى قاعة صلاح طاهر للفنون التشكيلية، إلى منصات فنية احتضنت أنشطة وفعاليات متنوعة، أدخلت البهجة إلى قلوب الحضور من النشء والشباب.
وخلال جولته التفقدية للفعاليات، وجه الدكتور علاء عبد السلام الشكر للدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، لدعمه المستمر للأوبرا ورعايته لهذه الاحتفالية.
وشهدت الفعاليات حضورًا استثنائيًا للنجم حمزة العيلي، الذي تفاعل مع الحضور والتقط الصور التذكارية معهم، بينما أضفت إدارة الأوبرا لمسة من الفرح بتوزيع الهدايا الرمزية على الأطفال. وفي أجواء فنية متنوعة، اجتمع الأطفال الأيتام مع أقرانهم في احتفال قدمه دارسو مركز تنمية المواهب تحت إشراف مديره الفني الدكتور سامح صابر، حيث تضمن عروضًا متميزة، منها: كورال أطفال وشباب المركز بقيادة الدكتور محمد عبد الستار، عرض لفصل الإيقاع تحت تدريب الفنان سعيد الأرتيست، عرض "الليلة الكبيرة" لفصل الباليه، تدريب الدكتورة عيشة فؤاد.
ورش تشكيلية لفصل الرسم بإشراف الدكتور إيهاب كشكوشه.كما قدمت الإدارة العامة للنشاط الثقافي فيلم الأنيميشن "مشبك شعر"، من إخراج عطية عادل خيري، وأداء صوتي لمجموعة من النجوم، بينهم أحمد راتب، ريهام عبد الغفور، إيناس مكي، ولطفي لبيب. الفيلم، من إعداد نورا غنيم، مستوحى من نصوص فرعونية قديمة، ويبرز قيم التواضع والعدل والرحمة في مواجهة الغرور والشر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية الدكتور علاء عبد السلام يوم اليتيم المزيد
إقرأ أيضاً:
جمال سليمان يوضح.. هل رفض التصوير مع سيدة في مهرجان دار الأوبرا؟
متابعة بتجــرد: بعد انتشار مقطع فيديو قصير أظهر انزعاجه ورفضه التصوير مع سيدة مصرية على هامش فعاليات مهرجان الفيلم السنوي الـ51 بدار الأوبرا المصرية، حرص النجم السوري جمال سليمان على توضيح تفاصيل ما جرى.
وأكد سليمان أن الفيديو المنتشر لا يتعدى بضع ثوانٍ، ظهر خلالها وهو يقول للسيدة: “أبوس إيدك سيبيني في حالي”، مشيراً إلى أنه سبق أن التقط صوراً معها أكثر من مرة خلال الحفل، إلى جانب مشاركته في لقاءات إعلامية عديدة، وذلك خلال الفعالية التي شهدت تكريمه.
وأوضح النجم السوري أن السيدة كانت قد ظهرت مراراً بجانبه أثناء التغطية الإعلامية، وعندما غادر القاعة لمقابلة أصدقائه، فوجئ بها مرة أخرى أمامه، مما دفعه للتوجه إليها برجاء وصفه بـ”الحار” دون نية للإحراج أو التقليل من شأنها.
وتابع قائلاً: “لم أقصد إحراج السيدة أو كسر خاطرها، ولم أكن أعلم أن هناك من يقوم بالتصوير. لا أرى خطأً في ما قلته، ولا أجد فيه أي تكبّر أو عجرفة كما تم وصفه”.
وأشار سليمان إلى أن أحد الصحفيين ركّز على هذا المشهد القصير، الذي أصبح، بحسب تعبيره، “أشهر من التكريم نفسه”، موضحاً أنه قرر إصدار هذا التوضيح بناءً على نصيحة أصدقائه وعدد من الإعلاميين، تفادياً لاستغلال البعض للموقف بنشر تحليلات وصفها بـ”السموم والكذب والزيف”.
View this post on InstagramA post shared by Jamal Soliman (@mjamalsoliman)
main 2025-04-26Bitajarod