الراقصة دينا: ابني يعيش المساكنة
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
أثارت الراقصة دينا الجدل بعدد من التصريحات الجريئة أثناء استضافتها في برنامج "الفصول الأربعة"، فقد كشفت عن مدى قبولها لفكرة "المساكنة".
وقالت دينا، في البداية، إنها ليست ضد "المساكنة" قبل الزواج، وحاليا يعيش ابنها "علي" حالة من المساكنة مع إحدى صديقاته في الخارج.
. صور
فيما عادت وأشارت دينا، إلى أنها لا تقبل فكرة تطبيق المساكنة على نفسها كونها امرأة، إذ قالت: "أنا لا أقبل أن أعيش حالة مساكنة، فهناك أمور كثيرة تحق للرجل ولا تحق للمرأة، والبنت هي من تتأذى جراء هذه العلاقة".
وأضافت: "أنا لا أؤيد المصاحبة بين الرجل والمرأة، فليس لدي مشكلة في الزواج أكثر من 10 مرات، فهو ليس عيباً أو حراما، ولكن لا أقبل أن أصاحب رجلاً لا تجمعني به علاقة رسمية وشرعية".
وأكدت أنها تزوجت 9 مرات في حياتها، لافتة إلى أن أغلب هذه الزيجات باءت بالفشل بسبب عدم تقبل أزواجها لفكرة أنها راقصة، ورفضهم للرقص بعد الزواج، متابعة: “أنا مضحكتش عليهم وقلت لهم إني شغالة ممرضة”
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا المساكنة الراقصة دينا المزيد
إقرأ أيضاً:
دينا تكشف تفاصيل دفنها حياً لأول مرة في حياتها وسر تركها منزل أسرتها
تحدثت الفنانة دينا عن موقف تعرضت له من قبل كاد أن ينهي حياتها، وهو دفنها حية من قبل خلال كواليس مسلسل نسر الصعيد حيث أنها كان من المفترض أن تصور مشهد دفنها حية بين الأحداث وبالفعل هذا ما حدث ودُفنت حية وأغلقوا عليها التابوت بالمسامير، ولكن الصادم هو أنهم نسيوها بعدما انتهوا من تصوير المشهد.
وتابعت الفنانة دينا خلال مقابلة في برنامج الفصول الأربعة مع الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد، قائلة إن طاقم العمل غادروا اللوكيشن وتركوها داخل الصندوق ولم يشعر بغيابها سوى مساعديها الذين أنقذوها فيما بعد وأخرجوها، مؤكدة أنها كانت غير قادرة على التقاط أنفاسها وشعرت بالرعب وأنها ستتوفى في الحال.
وأضافت دينا أنها تركت المنزل في سن 15 من عمرها بسبب رفض والدها الرقص، وعند سؤالها أكدت أن الرقص كان أهم لها من أهلها وأي شئ ولم يفرق لها تبرأ والدها منها.
واختتمت دينا حديثها قائلة: “سيبت البيت وأنا عندي 15 سنة علشان أبويا كان رافض الرقص.. والرقص عندي كان أهم من إنه يتبرأ مني كان عندي استعداد أبعد عن الكل وأنا أبويا مش صعيدي لأنه عاش في إيطاليا سنين كتير فمش بيفكر زيهم ومخوفتش من اعمامي يخلصوا عليا لأنهم من الصعايدة المتعلمين مش جهلة”.