أعلنت وزارة التربية الوطنية، عن استئناف جلسات النقاش بدءاً من الثلاثاء المقبل. حول المقترحات الخاصة بالقانون الأساسي والنظام التعويضي.

وحسب بيان للوزارة، فإن الجلسات المرتقبة ستشهد تلقي ملاحظات واقتراحات مسؤولي المنظمات النقابية المعتمدة لدى القطاع حول هذه الملفات.

وأوضحت وزارة التربية أنّ هذه الجلسات ستكون بحسب ترتيب الأسلاك الواردة في المرسوم التنفيذي “25 - 54”.

حيث يتضمن المرسوم  القانون الأساسي الخاص بالموظفين المنتمين للأسلاك الخاصة بالتربية الوطنية.

وسيخصّص اليوم الأول” الثلاثاء المقبل”لممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية الأسلاك المنتمية لفئة موظفي التعليم (الأساتذة).

أما يوم الثلاثاء (15 أفريل)، فسيخصّص لممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية الأسلاك المنتمية لفئة موظفي التربية. وستجتمع الوزارة في الثلاثاء الموالي (22 أفريل) بممثلي المنظمات النقابية. ويتعلق الأمر بالمنظمات التي تغطي قوانينها الأساسية الأسلاك المنتمية لفئة موظفي التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني.

وتشير الرزنامة إلى اجتماع سينظم بتاريخ 29 أفريل الجاري. ومن المقرر أن يحضره ممثلو المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية الأسلاك المنتمية لفئة موظفي المخابر.

وجرى برمجة اجتماع خامس في السادس ماي القادم. حيث سيحضره ممثلو المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية الأسلاك المنتمية لفئة موظفي التغذية المدرسية.

ويعرف الاجتماع السادس (13 ماي)، مشاركة ممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية الأسلاك المنتمية لفئة موظفي المصالح الاقتصادية.

كما سيخصص الاجتماع السابع (20 ماي) لممثلي المنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية الأسلاك المنتمية لفئة موظفي إدارة ومؤسسات التربية والتعليم.

وستجتمع الوصاية يوم الثلاثاء السابع والعشرين ماي، بالمنظمات النقابية التي تغطي قوانينها الأساسية الأسلاك المنتمية لفئة موظفي التفتيش.

كما لفتت الوزارة إلى أنه “تمّ تخصيص أسبوع كامل لكل سلك حتى يتم ضبط مقترح موحّد وتوافقي”.

وأشارت الوزارة إلى امكانية تمديد هذه المدة إلى غاية الانتهاء كلياً من العمل دون تعديل الرزنامة. مضيفة أنه “في حال حصول توافق كلي لنقابات أي فئة، يتمّ تقديم الرزنامة ربحاً للوقت”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

التربية والتعليم تبحث مع وكالة “الأونروا” تعزيز التعاون

دمشق-سانا‏

بحث وزير التربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو اليوم مع مدير ‏شؤون وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين ‏الفلسطينيين “أونروا” في ‏سوريا أمانيا مايكل إيبي، والوفد المرافق، واقع التعليم في سوريا، وآلية تعزيز ‏التعاون بين الوزارة والمنظمة.

‏واستعرض الجانبان خلال اجتماع في مبنى الوزارة بدمشق، مشاريع ‏المنظمة المستقبلية ضمن القطاع التربوي، وواقع الأبنية المدرسية المهدمة، ‏وآلية إعادة إعمارها وترميمها.‏

وأكد الدكتور تركو أن العقوبات الاقتصادية على سوريا تعيق جهود عملية ‏إعادة الإعمار في مختلف المجالات، ومنها ما يتعلق بالشأن التربوي ‏والتعليمي.‏

من جانبه، أبدى الوفد استعداده لتقديم الدعم للوزارة على مستوى الأبنية ‏المدرسية، وتدريب وتأهيل الكوادر التدريسية، موضحاً آلية عمل المنظمة ‏ضمن قطاع التعليم، والتحديات التي تواجهها، وآلية تطوير عملها، بما يسهم ‏في ‏تحسين الخدمات المقدمة.‏

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • «التربية» تطلق استبانة وطنية لتحسين صناعة القرار
  • «التربية»: المسارات التعليمية «عام» و«متقدّم» بدءاً من العام الدراسي المقبل
  • «التربية» تعلن تحديث المسارات التعليمية في الحلقة الثالثة
  • رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي اعتصمت امام التربية
  • «التربية» تعيد تصميم المسارات التعليمية للمدرسة الإماراتية
  • وزير التربية والتعليم يبحث مع ممثل اليونيسف تطوير العمل ‏المشترك ‏
  • التربية والتعليم تبحث مع وكالة “الأونروا” تعزيز التعاون
  • اعتصام لأساتذة التعليم الأساسي امام وزارة التربية
  • مشيرب: الأسواق التي تنشر مقاطع عن منع بيع منتجات النسيم تمارس «العهر»
  • الشؤون الاجتماعية تقيم ورشة حوارية حول المقدمات الأولية لتطوير قانون المنظمات غير الحكومية