أعلنت وزارة الصحة والسكان ، في تقرير حديث لها  أبرز إحصائيات الوضع الصحي في جمهورية مصر العربية  ، وبلغ إجمالي  الإنفاق على الصحة في مصر 255.6 مليار جنيه مصري،  ويعادل هذا الرقم 2560 جنيها مصريًا  للفرد ، ويمثل 4.6 % من الناتج المحلي الإجمالي. طبقًا لإصدار الأخير لتقرير الحسابات الصحية الوطنية في 2023 .

 

 وأوضحت وزارة الصحة والسكان إن إجمالي الإنفاق العام الحكومي على الصحة من المصادر المحلية يمثل  33 % من إجمالي الإنفاق الحالي على الصحة

الأمراض غير السارية تستحوذ على الجزء الأكبر من الإنفاق على الرعاية الصحية  

وأدرفت وزارة  الصحة والسكان ،  تستحوذ  الأمراض غير السارية على الجزء الأكبر من الإنفاق على الرعاية الصحية بنسبة  %55.1  ، كما تشكل الرعاية العلاجية أكبر حصة من الإنفاق على الرعاية الصحية، حيث تمثل 45 % من إجمالي الإنفاق الحالي على الصحة.تليها الأدوية والمستلزمات الطبية بنسبة.%33 .

وزير الصحة يوجه بعلاج طالبة أصيبت في عينها نتيجة إلقاء حجارة على أحد القطاراتوزارة الصحة: استجابة فورية لـ95% من طلبات أكياس الدم في أول أيام العيدالتأمين الصحي الشامل: التنسيق مع وزارة الصحة بشأن حالات الأمراض الوراثية والنادرةزيارات مفاجئة.. نائب وزير الصحة يتفقد عددا من المنشآت الطبية بـ3 محافظات

وقالت وزارة الصحة والسكان إن كثافة القوى البشرية العاملة بالمجال الصحي تبلغ 28.8 ممرض، و 9.4 طبيب بشري، و6.5 صيدلي، و1 طبيب أسنان لكل 10 ألف نسمة على التوالي. 

وأشارت وزارة الصحة والسكان، إلي ان  هنا ازدياد في حجم الطاقة الإنتاجية لصناعة الأدوية، حيث يوجد 170 مصنعًا وأكثر من 170 ألف و500 من المنتجات الصيدلانية والبيولوجية في السوق. بالإضافة 40 موقعاً تصنيعيًا جديدًا قيد الإنشاء.  

 إجمالي عدد المستشفيات وأسرة

وتابعت وزارة الصحة والسكان «  بلغ إجمالي عدد المستشفيات وأسرة المستشفيات في القطاع الحكومي 643 مستشفى، و 162 ألفاً و 659 سريراً. ويتوفر 15 سرير لكل 10 ألف نسمة من المواطنين يبلغ تعداد السكان 106 مليون نسمة في عام .2024 بمعدل نمو سنوي .%1.7 %34 من السكان يقل عمرهم عن 15 عاماً. ويعيش%43 من السكان في المناطق الحضرية » . 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان الصحة الحسابات الصحية وزارة الصحة الأمراض غير السارية مصر وزارة الصحة والسکان الإنفاق على من الإنفاق على الصحة

إقرأ أيضاً:

تهديد إلكتروني مرعب.. أجهزة المستشفيات تصبح أدوات اغتيال في قبضة القراصنة

أصدر خبراء سويسريون تحذيراً خطيراً من إمكانية تحويل أجهزة المستشفيات إلى أسلحة قتل من قِبل قراصنة الإنترنت.

وفي تقرير جديد مرعب صادر عن شركة Scip AG للأمن السيبراني، ومقرها زيورخ، كشف الخبراء كيف تمكنوا بسهولة من اختراق الأجهزة الطبية في مستشفى كبير والتلاعب بها عن بُعد، ويمكن لهم بعد ذلك تحويل أجهزة تنظيم ضربات القلب ومضخات الأنسولين ومسكنات الألم تلقائياً إلى أدوات اغتيال ملتوية، حسب "دايلي ميل".

وقال مارك روف، رئيس قسم الأبحاث في Scip: "كان بإمكاننا إعطاء المرضى جرعات زائدة من الأدوية بكميات مميتة في غضون دقائق، حتى أننا اخترقنا أجهزة المراقبة لتزييف العلامات الحيوية حتى لا يعلم أحد بحدوث ذلك".

واعترف أحد الخبراء بأنه تمكن من اختراق مضخة جهاز تسكين الألم الخاصة به أثناء إقامته في المستشفى، بدافع الملل فقط، لكن الأمر أخطر بكثير، إذ لا يقتصر الأمر على قدرة المهاجمين على قتل المرضى في أسرّتهم بصمت، بل قد يغطون جريمتهم بإظهار قراءات صحية طبيعية تماماً.

 وهذه ليست أول إشارة تحذير، ففي العام الماضي، حذّرت جامعة ألمانية من أن أجهزة تنظيم ضربات القلب قد تكون هدفاً رئيسياً للقيام باغتيال.

وقال يوهانس روندفيلد، خبير الأمن السيبراني والمتحدث باسم مجموعة الخبراء المستقلة AG Kritis، إن هذا يعني حتى أفراداً من ذوي نفوذ كبير، مثل قادة العالم، الذين يمكن القضاء عليهم بهدوء باستخدام جهاز قلب مخترق، ويمكن أن تشمل هذه الهجمات هجمات فردية على أفراد مثل رؤساء دول، جنرالات، وزراء، أو أشخاص مشابهين.

وقال: "كيف لنا أن نثبت ذلك أصلا؟، لن تثير السكتة القلبية المفاجئة أي شكوك، ولا يترك المتسللون أي بصمات".

  أول حالة وفاة من الهجوم الإلكتروني

ولا يقتصر الأمر على الأجهزة فحسب، فقد شُلّت مستشفيات بأكملها مؤخراً، بسبب هجمات إلكترونية.

في يناير (كانون الثاني) هاجم متسللون عيادة في ولاية ساكسونيا السفلى، غرب ألمانيا، مطالبين بفدية لاستعادة أنظمتها.

ووقعت أول حالة وفاة مرتبطة مباشرةً بهجوم إلكتروني عام 2020

وصرح المدعون العامون في كولونيا بأن مريضة من دوسلدورف كان من المقرر أن تتلقى رعاية حرجة في مستشفى جامعة دوسلدورف في ألمانيا عندما أدى هجوم 9 سبتمبر (أيلول) إلى تعطيل الأنظمة، ضرب هجوم برامج الفدية المستشفى ليلاً، مما أدى إلى تشويش البيانات وتعطيل أنظمة الكمبيوتر.

وعندما لم يعد بإمكان دوسلدورف تقديم الرعاية، نُقلت المريضة على بُعد 30 كيلومتراً إلى مستشفى آخر لتلقي علاج منقذ للحياة.

وصرح الرئيس التنفيذي السابق للمركز الوطني للأمن السيبراني في المملكة المتحدة، كيران مارتن، آنذاك: "إذا تأكدت هذه المأساة، فستكون أول حالة وفاة معروفة مرتبطة مباشرةً بهجوم سيبراني، ليس من المستغرب أن يكون سبب هذا هجوماً ببرامج الفدية شنّه مجرمون، وليس هجوماً شنته دولة أو إرهابيون، وعلى الرغم من أن هدف برامج الفدية هو جني الأموال، إلا أنها تُعطّل عمل الأنظمة. لذا، إذا هاجمتَ مستشفى، فمن المرجح أن تحدث مثل هذه الحوادث".

وعلى الصعيد العالمي، تعرّض أكثر من 183 مليون سجل مريض لهجمات إلكترونية في عام 2024 وحده، وفقًاً لتقرير هورايزون الأمني.

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الخدمة يتفقد مستوى الانٍضباط الوظيفي في وزارة الصحة و مستشفى الثورة
  • الصحة تطلق حملة (شفاء) لتقديم الرعاية الطبية والجراحية المجانية للفئات ‏الأشد حاجة في مختلف المحافظات
  • شيبان وسفيان يتفقدان الانضباط الوظيفي بوزارة الصحة ومستشفى الثورة
  • رئيس قطاع الطب العلاجي بوزارة الصحة يزور مستشفى العريش العام
  • الأوراق المطلوبة وشروط ترخيص مستشفى خاص.. الصحة توضح
  • مخاطبات رسمية بشأن تخصيصات خريجي المهن الصحية
  • تهديد إلكتروني مرعب.. أجهزة المستشفيات تصبح أدوات اغتيال في قبضة القراصنة
  • مرور مفاجئ على منشآت الرعاية الصحية الأولية بدمياط
  • وكيل صحة سيناء يتابع تجهيز وحدة الرعاية الصحية المطورة بالطويل تمهيدًا للافتتاح