شركة “يونايتد دريلينغ” تزود “كاكتوس” الليبية بمعدات نفط متطورة بقيمة 190 ألف دولار
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
ليبيا – شركة هندية تفوز بعقد توريد معدات نفطية إلى “كاكتوس” بقيمة تقارب 190 ألف دولار
كشف تقرير اقتصادي نشره موقع “تي آي بي رانكس” الناطق بالإنجليزية عن دخول شركة هندية كبرى إلى السوق الليبي، من خلال توقيع عقد لتوريد معدات نفطية استراتيجية لصالح شركة “كاكتوس” الليبية.
???? 190 ألف دولار قيمة الصفقة ????
وبحسب ما تابعته وترجمته صحيفة “المرصد“، فإن شركة “يونايتد دريلينغ تولز” الهندية حصلت على عقد بقيمة 16 مليونًا و140 ألف روبية هندية، أي ما يعادل قرابة 190 ألف دولار أمريكي، لتوريد مكونات متقدمة تستخدم في أنظمة الرفع الاصطناعي ضمن عمليات إنتاج النفط.
???? توريد على مدى 3 أشهر ????️
التقرير أوضح أن التسليم سيتم على مدى 3 أشهر، في خطوة تعكس التزام الشركة الهندية بتوفير تقنيات حديثة ومعدات عالية الجودة ضمن قطاع خدمات ومعدات حفر النفط، ليس فقط في ليبيا، بل على مستوى الأسواق العالمية أيضًا.
???? تعزيز الحضور الدولي في ليبيا ????
ورأى التقرير أن الصفقة تُعد خطوة مهمة لتعزيز الحضور الدولي في السوق الليبي، وتُظهر انفتاح قطاع النفط على التعاون التقني مع شركات أجنبية، في وقت تسعى فيه ليبيا إلى تطوير بنيتها التحتية النفطية والارتقاء بمستوى الإنتاج والخدمات المساندة.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ألف دولار
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يرد على تقارير “مغادرة ماسك”
قال البيت الأبيض، إن الملياردير إيلون ماسك سيبقى في منصبه إلى حين اكتمال مهمته في خفض الإنفاق الحكومي وتقليص حجم القوى العاملة الاتحادية، نافيا تقارير صحفية أفادت بأنه سيترك منصبه قريبا.
وكان موقع بوليتيكو وشبكة (إيه.بي.سي) أعلنا أن الرئيس الأميركي أخبر أعضاء في إدارته أن ماسك سيغادر قريبا ويعود إلى القطاع الخاص على الرغم من أن التقارير لم توضح ما إذا كان ذلك يعني مغادرة ماسك قبل انتهاء فترة عمله كموظف حكومي خاص لمدة 130 يوما في أواخر مايو تقريبا.
وكلف ترامب حليفه ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، بقيادة جهود إدارة الكفاءة الحكومية في خفض الإنفاق الحكومي وإعادة تشكيل الجهاز الحكومي الاتحادي.
وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض “صرح إيلون ماسك والرئيس ترامب أن إيلون سيغادر الخدمة العامة كموظف حكومي خاص حين يكتمل عمله الرائع في إدارة الكفاءة الحكومية”.
وارتفعت أسهم بعض الشركات، منها شركات المقاولات الحكومية، بعد التقارير التي تحدثت عن احتمال عودة ماسك الوشيكة إلى القطاع الخاص.
وكانت أسهم شركة تسلا المملوكة لماسك انخفضت أكثر من ستة بالمئة في التعاملات المبكرة بعد انخفاض أكثر حدة من المتوقع في تسليمات الربع الأول، لكنها عدلت مسارها لترتفع بنحو خمسة بالمئة.
وقال ماسك لبرنامج “تقرير خاص مع بريت باير” على فوكس نيوز الأسبوع الماضي إنه واثق من أنه سينهي معظم هدفه المعلن المتمثل في خفض تريليون دولار من الإنفاق الاتحادي بحلول نهاية 130 يوما في منصبه.
لكن في مقابلة أجراها في 10 مارس مع برنامج “كودلو” على شبكة فوكس بيزنس نتورك، حين سأله مقدم البرنامج لاري كودلو “هل ستستمر سنة أخرى؟”، أجاب ماسك “نعم، أعتقد ذلك”.
وجاء على موقع إدارة الكفاءة الحكومية على الإنترنت، وهو النافذة الرسمية الوحيدة لعملياتها، أن الإدارة وفرت على دافعي الضرائب الأميركيين 140 مليار دولار حتى الثاني من أبريل عبر سلسلة من الإجراءات تضمنت خفضا للقوى العاملة ومبيعات أصول وإلغاء عقود، وهذا ما زال أقل بكثير من هدف ماسك البالغ تريليون دولار.
ومن المقرر أن يستمر تفويض إدارة الكفاءة الحكومية بالكامل حتى الرابع من يوليو 2026.
وكثيرون من كبار الشخصيات في إدارة الكفاءة الحكومية مرتبطون بماسك، ولم يفصحوا عن مدى رغبتهم في البقاء بعد رحيل الملياردير الذي كان القوة الأيديولوجية وراء الإصلاح الحكومي الشامل.
رويترز
إنضم لقناة النيلين على واتساب