الظهور الأول لكنة الأميرة عالية بنت الحسين.. شاهدوا جمالها
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
البوابة - تحرص الأميرة عالية الحسين، الأخت غير الشقيقة لملك الأردن عبدالله الثاني، على نشر لقطاتٍ عفويةٍ تجمعها بعائلتها اللطيفة، وبأفراد العائلة الملكية، من خلال حسابها الشخصي على تطبيق "إنستغرام".
اقرأ ايضاًواختارت الأميرة عالية، الابنة الكبرى للملك الراحل الحسين بن طلال من زوجته الأولى دينا، أن تشارك مع متابعيها لحظات سعيدة كانت قد عاشتها الشهر الماضي بزواج نجلها الثاني السيد طلال الصالح من دانا بمشاركة أفراد من العائلة الهاشمية وفي مقدمتهم ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وعروسه الأميرة رجوة الحسين.
ونشرت الأميرة عالية قبل دقائق صورة جمعتها بالآنسة شوق بنت حامد، خطيبة ابنها الثالث السيد عبدالحميد الصالح، أثناء تواجدها في مراسم عقد قران ابنها طلال في 29 يوليو 2023.
ولفتت كنة الأميرة عالية، الآنسة شوق، نظر الكثير من متابعيها الذين أشادوا بجمالها وملامح وجهها الناعمة.
كما أبدى عدد من المعلقين إعجابهم الشديد بالإطلالة الراقية التي اختارتها الآنسة شوق لحضور مراسم عقد قران طلال ودانا.
كما شاركت الأميرة عالية بنت الحسين صورة جديدة من حضور الأميرة رجوة الحسين المميز في عقد قران طلال، والتي ظهرت فيها إلى جانب الآنسة جمانا ابنة الأميرة زين الحسين وزوجها السيد طارق خلف.
الأميرة عالية تحتفل بزواج ابنها طلالفي 29 يوليو 2023، احتفلت الأميرة عالية بنت الحسين بعقد قران ابنها طلال الصالح على الآنسة من دانا بمشاركة أفراد من العائلة الهاشمية وفي مقدمتهم ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وعروسه الأميرة رجوة الحسين.
وأرفقت الأميرة عالية الحسين الصورة التذكارية بتعليق حمدت فيه الله على "المناسبات العائلية السعيدة"، وبدأت بالتعريف على من شارك فرحتها في يوم زفاف ومنهم السيد عون جمعة، ابن شقيقتها الأميرة عائشة الحسين، الذي كان يتبادل أطرف الحديث مع ابنها طلال وعروسه دانا بحضور الأمير الحسين ورجوة.
اقرأ ايضاًوحظيت اللقطة على تفاعلٍ واسع من قبل متابعي الأميرة عالية، وخاصة أولئك المهتمين بمتابعة الأحداث الملكية الخاصة بأفراد العائلة الهاشمية في الأردن.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الأميرة عالية الحسين الأميرة عالية بنت الحسين الأميرة رجوة الحسين الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الأمیر الحسین عقد قران
إقرأ أيضاً:
أم "زومبي" تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة "ميرور"، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، "حافية القدمين"، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: "يداها ملطختان بالدماء!"، قبل أن يسأل الأم: "من بالداخل أيضاً"، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة " القانون والجريمة " أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: "كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته".
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.