إصابة شقيق وزير الدفاع الأسبق أثناء قمع المظاهرات في عدن
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
حيروت ـ عدن
أصيب شقيق وزير الدفاع اليمني الأسبق، اللواء محمد ناصر أحمد، بنيران قوات الأمن خلال الاحتجاجات الغاضبة التي تشهدها العاصمة عدن.
وأفاد رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري فؤاد راشد، في تغريدة على حسابه بموقع “إكس”، بإصابة صادق ناصر أحمد، شقيق وزير الدفاع اليمني الأسبق محمد ناصر أحمد، الذي ينتمي لمحافظة أبين، خلال مشاركته في الانتفاضة الشعبية المطالبة بتوفير الكهرباء في خورمكسر .
ونشر ناشطون صورة لشقيق وزير الدفاع الأسبق من المستشفى بعد إسعافه إليها .
وكانت قوات الأمن أطلقت الرصاص الحي على المتظاهرين في المدينة ما أسفر عن سقوط جرحى.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق: نتنياهو يتلاعب بالمفاوضات ويخطط لتقسيم غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور ممدوح جبر، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال يواصل سياساته العدوانية تجاه الفلسطينيين، مؤكدًا أنه يتلاعب بأوراق المفاوضات في محاولة لكسب الوقت وإرضاء التحالف اليميني المتطرف داخل إسرائيل، فيما يواصل في الوقت ذاته العمل على تفكيك المجتمع الفلسطيني واستهداف المدنيين في قطاع غزة.
تحرك جديد في مسار المفاوضاتوأضاف جبر خلال تصريحات مع الإعلامية هاجر جلال مقدمة برنامج «منتصف النهار» الذي تقدمه الإعلامية هاجر جلال على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحركات دبلوماسية ومفاوضات تجري في الكواليس لمحاولة تهدئة الأوضاع، لافتًا، إلى أنّ الأيام القليلة الماضية شهدت تحركًا جديدًا في مسار المفاوضات، بقيادة القاهرة والدوحة، بمشاركة أمريكية، وبتدخل غير مباشر لكل من تركيا وفرنسا.
دخول تركيا بناء على طلب من حركة حماسوأشار إلى أن دخول تركيا جاء بناء على طلب من حركة حماس، التي ترغب في دور تركي يمنحها دعمًا معنويًا قبل الإعلان عن تنازلها عن الحكم في قطاع غزة.
ولفت جبر، إلى أن فرنسا، رغم تاريخها في دعم إسرائيل، بدأت تعبر عن قلقها الواضح إزاء ما يجري في غزة، وتحاول التحرك تحت شعار«نريد السلام»، وهو ما أثار غضب الحكومة الإسرائيلية.
التحركات الإسرائيلية تتجه نحو مخطط خطير لتقسيم قطاع غزة إلى شطرينوحذر، من أن التحركات الإسرائيلية تتجه نحو مخطط خطير لتقسيم قطاع غزة إلى شطرين، شمالي وجنوبي، في إطار سيطرة كاملة على مدينة غزة، وسط خلافات داخل الحكومة الإسرائيلية نفسها، أبرزها ما حدث مؤخرًا بين وزير الخارجية كاتس ورئيس الأركان بشأن آلية السيطرة.