انتهت إجازة العيد.. تفاصيل الحركة المرورية بشوارع القاهرة والجيزة
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
تشهد الطرق والشوارع الرئيسية بالعاصمة والجيزة حالة من السيولة المرورية اليوم الجمعة باعتبارها إجازة رسمية لكافة المصالح الحكومية والمدارس والجامعات بعد انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك.
قال اللواء أحمد هشام الخبير المروري إنه منذ الصباح الباكر اليوم الجمعة شهدت الطرق الرئيسية حالة من الهدوء التام وسط انتشار خدمات مرورية مكثفة مدعمة بالأوناش والآليات لمتابعة الحالة المرورية على مدار اليوم.
ونشرت الإدارة العامة للمرور سيارات الاغاثة والاوناش على الطرق الصحراوية والزراعية لتامين المواطنين، خاصة بعد تحذيرات هيئة الارصاد الجوية بارتفاع درجة الحرارة.
وقدم هشام عدة نصائح للحفاظ على السيارة في ظل ارتفاع درجة الحرارة مثال التأكد من وجود مياه كافية في السيارة والقيادة بهدوء، وتجنب السرعات العالية بسبب سخونة الاسفلت على الكاوتش.
وتشهد الطرق الرئيسية في محافظتي القاهرة والجيزة، خلال الذروة الأولى، من صباح اليوم الجمعة، انتظاما بحركة السير وسط تواجد أمني في الشوارع والميادين لملاحظة حركة السيارات.
وانتظمت حركة السيارات بالطريق الزراعي أمام القادم من مدينة بنها وفي طريقه إلى ميدان المؤسسة ومنطقة المظلات، وكذلك بطول كورنيش النيل من منطقة المظلات وحتى ميدان عبد المنعم رياض، وسط تواجد رجال المرور لمتابعة الحركة المرورية.
وظهر انسياب في حركة السير بميدان التحرير ومنطقة وسط القاهرة، مع انتظام حركة سير السيارات بجميع المداخل المؤدية للميدان، كما ظهرت سيولة مرورية أعلى مناطق كورنيش النيل، وكذلك للمتجه إلى مناطق حلوان والملك الصالح.
وانتظمت حركة السيارات أعلى الطريق الدائري ومحور 26 يوليو، كما يشهد كوبري أكتوبر وميدان روكسي ورمسيس وعبد المنعم رياض ومناطق وسط البلد انتظامًا بحركة السيارات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آجازة العيد الحركة المروري تفاصيل الحركة المرورية السيولة المرورية حرکة السیارات
إقرأ أيضاً:
المحاور الرئيسية لتضييق الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك المحلي للقمح.. تفاصيل
قال الدكتور صبحي محمد رئيس قسم بحوث القمح، إن القمح هو محصول إستراتيجي أمن غذائي بالدرجة الأولي له غني عنه.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أنه هناك محاور رئيسية لتضييف الفجوة بين الإنتاج المحلي وهو حوالي 10 مليون طن، والإستهلاك المحلي وهو حوالي 18 مليون طن.
وتابع أنه يتم تقليل تلك الفجوة عن طريق تقليل الإستيراد من القمح.