“وزارة التعليم” تعتمد نتائج مرحلة التعليم الأساسي “ الدور الثاني”
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
اعتمد وزير التربية والتّعليم في الحكومة المنتهية “موسى المقريف” ومُدير المركز الوطني للامتحانات الأستاذ ” احمد مسعود” صباح اليوم الخميس نتيجة الدور الثاني لامتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي والديني والصم وضعاف السمع للعام الدراسي 1444 هـ 2022 – 2023م.
وحضر اعتماد النتيجة وكيل الوزارة لشؤون المراقبات الدكتور “محسن الكبير” وعدد من مُديري الإدارات والمَكاتب بالوزارة.
ونشرت الوزارة ” بلغ عدد المتقدمين لإجراء اِمتحانات الدور الثاني لشهادة إتمام مرحلة التّعليم الأساسي لهذا العام (86340) تلميذ وتلميذة، نجح منهم (58818) بنسبة نجاح بلغت 86.12%، وتحصل (586) على تقدير ممتاز، و(11500) على تقدير جيّد جداً، و(34349) على تقدير جيّد، و(12383) على تقدير جيّد، فيما بلغ عَدد الرَّاسبين (27522) .
وتابعت” بلغ عدد المُتقدِّمين لإجراء اِمتحانات الدور الثاني لشهادة إتمام مَرحلة التّعليم الأساسي القسم الديني لهذا العام (45) تلميذ وتلميذة، نجح منهم (22) بنسبة نجاح بلغت 48.89% وتحصل تلميذ واحد على تقدير جيّد جداً، و(15) على تقدير جيّد، و(على تقدير مقبول، فيما بلغ عَدد الرَّاسبين (23) فيما بلغ عدد المُتقدِّمين لإجراء اِمتحانات الدور الثاني لمَرحلة إتمام مرحلة التّعليم الأساسي من الصم وضعاف السمع لهذا العام (24) تلميذ وتلميذة، نجح منهم (16) بنسبة نجاح 68.12% وتحصل تلميذ واحد على تقدير ممتاز، و(3) على تقدير جيّد جداً، و(12) على تقدير جيّد، فيما بلغ عَدد الرَّاسبين.
وهنأ المقريف، الطلاب الناجحين، معرباً عن تمنياته بالتوفيق في العام المقبل لمن لم يُحالفه النجاح في هذا العام، متقدِّماً بِشُكره لشركاء الوزارة، وللأسرة التعليمية والتربوية في عموم البلاد على التقيّد بالخطة الدراسية المعلن عنها.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
كلمات دلالية: الدور الثانی فیما بلغ
إقرأ أيضاً:
لأول مرة هذا العام: شمس الربيع تضيء وجه رمسيس الثاني في أبو سمبل
في مشهد يكرّس عبقرية الفراعنة الهندسية، شهد معبد أبو سمبل التاريخي جنوب مصر، صباح السبت، ظاهرة فلكية استثنائية، حيث تعامدت أشعة الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني داخل "قدس الأقداس" بالمعبد، وذلك بمناسبة ذكرى تتويجه ملكًا على مصر في 22 فبراير من كل عام.
يُعتبر الحدث، الذي يتكرر مرتين سنويًّا (22 فبراير و22 أكتوبر)، تحفةً فلكيةً أرادها رمسيس الثاني أن تخلد ذكرى ميلاده وتتويجه، حيث تخترق أشعة الشمس ممرّ المعبد الأمامي بطول 200 متر، لتنير وجه التمثال الجالس وسط ثلاثة تماثيل أخرى لآلهة مصرية قديمة، هي "رع حورأخيتي" و"آمون رع" و"بتاح"، في مشهد مهيب لا يتجاوز 20 دقيقة.
تحوّل المعبد، خلال الظاهرة، إلى خلية نحل من السياح والمراسلين الذين توافدوا لتوثيق اللحظة النادرة، بينما أضاءت الشمس واجهة المعبد العملاقة المنحوتة في الصخر، لتضفي على الموقع بهاءً استثنائيًّا.
كما تُظهر دقة الحسابات الفلكية التي امتلكها المهندسون المصريون القدماء، حيث صُمِّم المعبد بزاوية محسوبة بدقة تسمح باختراق الشمس قدس الأقداس في التوقيت نفسه كل عام، ما يؤكّد تفوّق حضارةٍ صنعت المجد منذ آلاف السنين.
وسيتكرر المشهد في 22 أكتوبر القادم، بالتزامن مع ذكرى ميلاد الفرعون الأشهر، ليُضيف فصلًا جديدًا من فصول سحر التاريخ المصري العتيق.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ابتكار تقني جديد: ورق جدران كهربائي للتدفئة يحاكي أشعة الشمس شاهد: علماء يرصدون نشاطاً مُفاجئاً لثقب أسود أكبر مليون مرة من الشمس شاهد: كسوف الشمس يحوّل النهار إلى ليل طويل ويحبس أنفاس الأمريكيين الحضارة الفرعونيةمعبدظواهر طبيعيةالتاريخ الطبيعيمصر