تبدأ من 580 ألف جنيه.. أسعار برامج الحج السياحي 2025
تاريخ النشر: 4th, April 2025 GMT
موسم الحج 2025.. مع اقتراب موسم الحج السياحي 2025، يسعى الآلاف من الحجاج المصريين للاستعداد لهذا الموسم ومعرفة الأسعار الرسمية لبرامج الحج السياحي، حيث أعلنت وزارة السياحة والآثار تفاصيل الأسعار المختلفة للبرامج المتاحة.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أسعار الحج السياحي 2025، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
1- برنامج الخمس نجوم:
- أ: 580 ألف جنيه.
- ب: 520 ألف جنيه.
2- البرنامج الاقتصادي (طيران):
- أ: 295 ألف جنيه.
- ب: 275 ألف جنيه.
- ج: 250 ألف جنيه.
3- البرنامج البري:
- أ: 260 ألف جنيه - 295 ألف جنيه.
- ب: 245 ألف جنيه.
- ج: 225 ألف جنيه.
ملاحظة: الأسعار لا تشمل تكلفة تذكرة الطيران أو الباخرة لبرامج الحج البري.
الحج المباشر 2025وفي إطار التسهيلات المقدمة من وزارة السياحة والآثار، تم إطلاق برنامج الحج المباشر الذي يتيح الفرصة لمن لم يفزوا في قرعة الحج السياحي 2025 لأداء مناسك الحج. تكلفة التأشيرة الخاصة بالحج المباشر تتراوح بين 4000 و5000 دولار، بالإضافة إلى تكلفة برامج الحج المختلفة.
أسعار الحج المباشر 2025برنامج الخمس نجوم:
- برنامج خمس نجوم: من ساحة الحرم حتى 250 متر: 580 ألف جنيه.
- برنامج خمس نجوم: من ساحة الحرم حتى 1250 متر: 520 ألف جنيه.
البرنامج الاقتصادي:
- اقتصادي أ: موسم كامل بفنادق حتى 1250 متر: 295 ألف جنيه.
- اقتصادي ب: موسم كامل بفنادق بعد 1250 متر وحتى 2000 متر: 275 ألف جنيه.
- اقتصادي ج: تسكين في مناطق مثل «العزيزية والنزهة والزاهر»: 250 ألف جنيه.
البرنامج البري:
- بري أ: موسم كامل بفنادق حتى 1250 متر: 260 ألف جنيه.
- بري ب: موسم كامل بفنادق بعد 1250 متر وحتى 2000 متر: 245 ألف جنيه.
- بري ج: تسكين في مناطق مثل «العزيزية والنزهة والزاهر»: 225 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًمتى تبدأ غرة شهر ذي الحجة 2025؟
هل يؤدي الأبناء فريضة الحج عن والدهم المتوفى رغم أنه كان مستطيعا؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحج السياحي موسم الحج تكلفة الحج أسعار الحج 2025 برامج الحج 2025 الحج السیاحی 2025 الحج المباشر أسعار الحج ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
برامج رمضان إلى أين؟!
ماذا حدث لبرامج رمضان -وما بعد رمضان- بعد أن كانت في الماضي تتسم بالتسلية الخفيفة دونما ابتذال، والمعلومة المفيدة دونما تقعر ولا تحدب، وأكثر من هذا وذاك المهنية الرفيعة المستوى، يدعم هذا ويحققه كتيبة من المذيعين والمذيعات على مستوى رفيع المستوى.
وقد تحقق ذلك بالتلفزيون والإذاعة المصرية على حد سواء، فكان على سبيل المثال برنامج للمذيع اللامع طارق حبيب، أعتقد اسمه "نجوم على الهوا"، والطريف في هذا البرنامج أنه كان يعقد مقارنات بين النجوم وبعضها البعض، فوجدنا قامات بحجم زكي طليمات ويوسف وهبي يطرحون نفس السؤال على كل واحد منفصلا، ونرى الإجابات التي لم تكن مجرد إجابة بقدر ماهي موسوعة معرفية كاملة.
ونجد برنامجا لنفس المذيع بعنوان "أوتوجراف" وفكرته البسيطة والرائعة، هي استضافة أحد نجوم الحياة المصرية في كافة المجالات، وينتهي البرنامج بكتابة الضيف كلمة في أوتوجراف البرنامج، وهي غالبا لها سمت معرفي إنساني رفيع.
وهناك برنامج "يا رمسيس يا" الذي برغم تحفظنا عليه بعض الشيء لكنه بالقياس للغث والرديء الذي يبث الآن على مرأى ومسمع من الجميع؛ يصبح بمثابة أسطورة.
وهناك برنامج "مسابقات النجوم" الذي يساهم ولو بقدر بالمعرفة الفنية للمشاهد، فالبرنامج يقدم فريقين، كل فريق يختار اسم فيلم ويبدأ في تجسيده بالتمثيل الصامت، والفائز هو من يعرف أو يخمن اسمه.
هذه بعض من برامج بعد الإفطار، أما برامج قبل الإفطار، فكانت تتنوع بين الديني وفن الطبخ، فكان برنامج الشيخ الشعراوي قبل الإفطار الذي حقق جماهيرية جارفة على مدار سنين طويلة، وكذلك البرامج التقليدية عن فن الطبخ وإعداد طبق اليوم للمائدة الرمضانية، وكذلك برنامج "مسحراتي" الذي يأتي قرب أذان الفجر إيذانا بالسحور الرمضاني، كانت هذه البرامج برغم بساطتها البادية، إلا أنها كان لها عظيم الأثر في تكوين الوعى الجمعي لأجيال متلاحقة، لأنها كانت تحمل المعلومة مهما بلغت في إطار من التسلية والمتعة دونما افتعال ولا ركاكة ولا صريخ ولا عويل ولا ادعاء فج وثقل ظل لا يحتمل، لقد كانت مائدة رمضان في السابق عامرة ببرامج بسيطة في شكلها، لكنها دسمة في مذاقها.
أما الآن فنرى برامج ذات ميزانيات كبيرة مبالغ في تقديرها وإمكانات تقنية متطورة، ومع كل هذا نجد خواء بالمحتوى إلى حد السفه، وكأن أصحاب هذه البرامج شغلهم الشاغل جمع الأموال بأي حساب وعلى أي حساب، ولهذا نجد برامج هذه الأيام لا طعم لها ولا لون ويغلب عليها السطحية والارتجال الفج أو الاستسهال المعيبُ الذي لا نقبله أبدا والذي نشبهه بالوجبة السريعة الفاسدة المدمرة ذات المذاق البلاستيكي.
ولهذا نطمح أن تعود مائدة منوعات وبرامج رمضان -وما بعد رمضان- بكامل دسمها، فما أحوجنا وأحوج الأجيال الجديدة لها.