مي فاروق.. أناقة وجاذبية بتوقيع نور فتح لله
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تملك النجمة مي فاروق ارتداء فساتين السهرة المحتمشة لتظل أنيقة محتشمة في أنظار متابعيها كما تطل الأميرات.
واعتادت مي فاروق ارتداء ارقي فساتين السهرة من مصممة الازياء اللبنانية نور فتح الله لما يضيف لها من جاذبية وسحر خاص، حيث ارتدت في احدث ظهور لها، بفستان ساحر و جذاب، طويل فضفاض بأكمام طويلة، صمم من قماش الكريب الناعم باللون الفوشيا الزاهي وهذا ما صرحت به مصممة الازياء اللبنانية نور فتح الله انها تفننت في تصميم الفستان لتبرز أناقتها بنعومة ورقي الأميرات وهذا ما تعتمد عليه ف تصميم فساتين السهرة الخاصة بها.
أما من الناحية الجمالية اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه، وأكملت فخامة إطلالتها لتحلي بالمجوهرات المرصعه بحبات الألماس.
مي فاروق
مي فاروق فنانة مصرية، من مواليد محافظة القاهرة في 9 سبتمبر 1982م.
كانت بدايتها الفنية مبكرة، بدأت الغناء، وهي في سن 8 في كورال سليم سحاب بالأوبرا.والديها هما من اكتشفا موهبتها في الغناء وساعداها على تنمية موهبتها.
ارتبطت مي بالأوبرا، وقالت مي في لقاء مع الإعلامي عمرو الليثى خلال حلقة 13 مايو 2013 في برنامج 90 دقيقة أنها جهزت نفسها للغناء واختارت الطريق اللى أتربت عليه، وهي الأوبرا وأتعرفت واتشهرت من خلالها، وقالت أنها تعتبر "أم كلثوم" الأفضل لانها الأصعب وهي بتميل للتحدى والشجاعة، وقالت أنها أتربت على صوت محمد عبدالوهاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد
إقرأ أيضاً:
"هندسة الفيروسات".. تصميم جديد للقاح ضد التهابات التنفس
تقدم البروتينات المستقرة "المصممة هندسياً" للفيروس المخلوي التنفسي وفيروس التهاب الجهاز التنفسي البشري الأمل في لقاحات جديدة لمنع الالتهابات الشديدة عند الرضع وكبار السن.
ويسبب الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) والفيروس الرئوي البشري (hMPV) أعراضاً خفيفة تشبه البرد، لكن في الرضع وكبار السن، قد تسبب هذه الفيروسات الالتهاب الرئوي الشديد وحتى الموت.
ومع ذلك، بحسب "تكنولوجي نتوورك"، كان من الصعب تصميم لقاحات ضد كلا الفيروسين.
والآن، قام علماء بتحليل بنية واستقرار بروتين الفيروسين لتصميم لقاحات تستهدفهما بشكل أفضل.
وفي بحثهم الجديد، أثبت فريق البحث أن هذا النمط الجديد من اللقاحات قد تكون أكثر فعالية من اللقاح الموجود للفيروس المخلوي، بالإضافة إلى توفير لقاح لفيروس التهاب الجهاز التنفسي، والذي لا توجد خيارات متاحة تجارياً له.
لقاح مركّبوقال الدكتور جيانغ تشو، الباحث الرئيسي من معهد سكريبس للأبحاث: "إن إنشاء لقاح مركب لهذه الفيروسات يقلل بشكل كبير من حالات دخول المستشفيات بسببها، لكل من الأطفال وكبار السن".
وأضاف: "قد يخفف هذا العبء الصحي العام خلال موسم الإنفلونزا، وهو أيضاً الوقت الذي تحدث فيه معظم حالات الإصابة بفيروس المخلوي التنفسي وفيروس الجهاز التنفسي البشري".
وكان العلماء قد حاولوا منذ فترة طويلة إنشاء لقاحات تحفز الجهاز المناعي على التعرف على بروتينات الاندماج (F) الموجودة على أسطح فيروس المخلوي التنفسي وفيروس الجهاز التنفسي البشري والفيروسات ذات الصلة.
لكن العقبة، كما يوضح تشو، "هي أن بنية ما قبل الاندماج هذه هشة ومتقلبة للغاية". "إذا غيرت البيئة ولو قليلاً، فإن البروتين يشبه المحول الذي ينقلب فجأة من سيارة إلى روبوت".
وقام تشو وفريقه البحثي أولاً بتحليل بروتينات F المستخدمة في تطوير 4 لقاحات للفيروس المخلوي، ولقاح تجريبي لفيروس الجهاز التنفسي.
وكشف تحليل هيكلي مفصل عن سمة تتيح التحكم في حركة البروتين الرئيسي.
وقال تشو: "هذه سمة لا تصدق يكتسبها الفيروس أثناء التطور للتحكم في حركة بروتينه الرئيسي". "لحسن الحظ، إنها أيضًاً شيء يمكننا التغلب عليه، إما بالقوة الغاشمة أو، الأفضل، من خلال طفرة ذكية تعالج مباشرة مصدر المشكلة".