رئيس ضواحي بورسعيد: الضرب بيد من حديد لإزالة كافة الإشغالات
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
شن فريق العمل الميدانى لإدارة الإشغالات بحى الضواحى فى محافظة بورسعيد بمتابعة المهندس نعمان على نعمان رئيس حى الضواحى تحت إشراف شيماء العزبي سكرتير الحى حملة مكبرة و أعمال مكثفة لرفع وإزالة كافة الإشغالات بشارع عبد الرحمن شكرى.
وذلك من أجل الالتزام بالمساحات القانونية المقررة واحترام حرم الطريق والمحافظة على المظهر الجمالي للشارع.
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء ا.ح محب حبشي محافظ بورسعيد بالتشديد على تكثيف حملات الإشغالات والالتزام بالمساحات القانونية المقررة والتقيد بخطوط التنظيم وعدم التعدي علي حرم الطريق لتحقيق أعلى درجة من الانضباط بجميع الأحياء بمحافظة بورسعيد.
وقد أسفرت جهود حملة ضواحى بورسعيد عن رفع وإزالة الفروشات وحوامل للإعلام من أمام الرصيف العام ونهر الطريق مستخدمين معدات وسيارات الحى
وشدد رئيس حي الضواحي أنه لن يتهاون بوضع اي أشغالات وتعديات ولن يسمح بوضع أى اشغالات بالشارع واكدت بأنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة فورا وتوقيع غرامات بيئية واشغال طريق ضد أي أشغال متحرك او ثابت ويعيق تيسير حركة مرور السيارات والمشاه .
جاء ذلك في إطار تنفيذ توجيهات محافظ بورسعيد لإعادة الانضباط وتطبيق القانون بكل حسم على أصحاب المخالفات وإعادة الوجه الحضاري والجمالي بمختلف مناطق الحى
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد ضواحى بورسعيد محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد الاشغالات المزيد
إقرأ أيضاً:
الدارالبيضاء.. تلميذان يبرحان أستاذاً الضرب داخل حجرة دراسية
زنقة 20 | متابعة
نددت الجامعة الوطنية للتعليم بسيدي البرنوصي بشدة الاعتداء الشنيع الذي تعرض له أستاذ مادة الفلسفة بثانوية علال بن عبد الله التأهيلية من طرف تلميذين أثناء أدائه لواجبه المهني داخل الفصل.
و قالت النقابة في بيان لها ، أن تندد بأشد العبارات “الاعتداء الشنيع الذي تعرض له أستاذ مادة الفلسفة داخل قسمه من طرف تلميذين تسببا في توقيف حصة الدرس و الدخول في عراك مع الأستاذ تطور إلى الاعتداء عليه بالضرب في تجاوز صريح لكل الأعراف التربوية و التعليمية و الحقوقية”.
و ذكرت أن الاعتداء ” يأتي ضمن سلسلة من الاعتداءات المتزايدة التي تطال الأطر التربوية و الإدارية بالمؤسسات التعليمية عبر ربوع الوطن، و هو ما يحط من كرامتهم و يهدد سلامتهم الجسدية و النفسية”.
النقابة دعت الى “إلغاء كل المذكرات التي تتسامح مع العنف” ، و ” تعزيز الاجراءات الأمنية الوقائية بمحيط المؤسسات التعليمية”.
النقابة التعليمية طالبت بـ”توفير دعم نفسي و قانوني للأستاذ المتضرر من العنف المدرسي”، محملة “الجهات المسؤولة عن قطاع التربية الوطنية مسؤوليتها في حماية الأسرة التعليمية داخل أسوار المؤسسات التعليمية و محيطها”.