شيوخ فيديو البالون بالإسماعيلية: ما لعبناش كوتشينة ونربي جيل محب للمسجد
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
بين مؤيد ومعارض، أثار مقطع فيديو يُظهر شيخًان يداعبان الأطفال داخل أحد المساجد بالإسماعيلية باستخدام بالونة، جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي.
قال الشيخ عبدالرحمن السعودي في تصريحات خاصة: إنه حاصل على دبلومة الدراسات الإسلامية ، وحالياً بمعهد “بدرس في القراءات ومتزوج ومعي بنت”.
وتابع: 'الفيديو المنتشر لي أنا وزميلي الشيخ جاسر كان هدفه رسم البهجة والفرحة على وجوه الأطفال، وأقسم بالله إحنا مش بنقلل من قيمة المسجد لكن هدفنا كان إدخال السرور والبهجة على وجوه الأطفال ومداعبتهم فقط وأن نحببهم في بيوت الله عز وجل ومن وثق الفيديو بمعرفتنا أحد المصليين يدعى محمد مصطفى.
وأضاف الشيخ جاسر صلاح الدين: أنا أدرس في المعهد العالي للدراسات الإسلامية، والموضوع كان بعفوية وإحنا مكناش قاعدين بنلعب كوتشينة لكن كان فعل لطيف مع الأطفال، الصغار وعمري ما أقصد إهانة المسجد، وأنا أرتدي الزي الأزهري، لكن كان قصدي إدخال السرور والفرحة وسعيد جداً أن فيديو لا يتعدي 20 ثانية ينتشر كدا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسماعيلية مسجد الزهراء الازهر أوقاف الإسماعيلية المزيد
إقرأ أيضاً:
تركي آل الشيخ ينشر فيديو ما قاله كوري اشتغل عامل بناء في السعودية وأصبح عضو ببرلمان كوريا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعاد رئيس هيئة الترفيه في المملكة العربية السعودية، تركي آل الشيخ، نشر مقطع فيديو لما قاله كوري جنوبي كان قد اشتغل كعامل بناء في المملكة العربية السعودية، وما قاله عن المملكة، وقد وصل حاليا إلى أن يصبح عضوا في برلمان كوريا الجنوبية.
مقطع الفيديو نشره تركي آل الشيخ على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلا بتعليق: "أحب كوريا الجنوبية والشعب الكوري ...كل ما قابلت اي أحد منهم في اي مكان في العالم يحرصون على ابداء المحبة للمملكة والعرفان... والسعوديين محبين لهم ولثقافتهم.."
وتابع آل الشيخ في تدوينته: "مثال بسيط: كوري جاء الي السعودية في الثمانينات عامل بناء وأصبح الان عضو في البرلمان الكوري.. يقول السعودية اعطتني الامل لي ولعائلتي وساعدت كوريا لتصبح قوة اقتصادية.."
وأضاف: "لم اسمع سعودياً قال لنا فضل عليكم... لأن كانت علاقة عمل بأجر... ولم اسمع كورياً يقول نحن من أسباب نهضتكم لأنه يعرف أنها علاقة عمل بأجر... الوفاء صفة جميلة وهي القاعدة والعكس هو الشاذ".