مقترح لتكوين جسم وجمعيات للمتضررين من مليشيا الدعم السريع
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
مقترح لتكوين جسم وجمعيات للمتضررين من مليشيا الدعم السريع بغرض التعويض وتوفير الرعاية
????- نقترح تكوين جسم تنسيقي للضحايا يسجل كمنظمة وتكون تحته عدة روابط او جمعيات
اولا – جمعية للارامل والايتام بسبب الحرب
ثانيا – جمعية لذوي الشهداء
ثالثا – جمعية للأسري المحررين
رابعا – جمعية ضحايا التعذيب في سجون المليشيا
خامسا – جمعية للمعاقين ضحايا القصف المدفعي للمليشيا
سادسا – جمعية للبحث عن الاسري و المفقودين والتعرف عليهم وتقفي أثرهم
◼️- هذا الجسم يكون له ممثل معتمد امام رئيس مجلس الوزراء وامام وزير الرعاية الاجتماعية
???? – لماذا هذه الروابط ؟؟
– في كل دول العالم هناك جمعيات لضحايا الهجمات والعمليات الارهابية بغرض التعويض والرعاية اللازمة ولحفظ الحقوق القانونية
♦️- هذه الروابط يكون هدفها رعاية الاعضاء والبحث عن التعويض المناسب وتوفير رواتب شهرية للعاجزين منهم
???? – رفع قضايا علي المليشيا وصرف تعويضات مناسبة للمتضررين من اموال المليشيا المحجوزة وشركاتها
???? – توفير رعاية للايتام وفرص دراسية ومنح جامعية علي نفقة الدولة
???? – صندوق تعويضات من المليشيا والدول المتورطة للصرف علي المتضررين وذلك برفع قضايا ضدها
???? – توفير معينات الحركة للعاجزين من اطراف صناعية وكراسي كهربائية وتامين صحي للعلاج المجاني
???? – توفير وسائل كسب عيش كريمة للعاجزين من التعويضات او الصندوق ومن الشركات الوطنية من اموال المسئولية الاجتماعية
???? – تكوين مجموعات ضغط سياسي لها تمثيل برلماني وحضور جماهيري للضغط علي الاحزاب والجماعات السياسية حتي لا تتخذ مواقف سياسية مهادنة ضد جرائم المليشيا
???? – اقامة متحف تذكاري يعكس الجريمة ويكون مزارا
???? – افراد فصل او درس في المناهج التعليمية يذكر بالجريمة
????- الحضور السياسي الدائم حتي لا تنسي الجريمة
????- عرض القضية دوليا ومحليا للمنظمات الدولية والعدلية
???? العقاب والحساب يمنع تكرار الجريمة سواء من مجرم داخلي وسيجعل اي دولة لها نية دعم اي تمرد تعيد التفكير الف مرة
???? – نحن لا نتكلم عن متضرر ماليا فتلك قضية اخري ومن حقهم التنسيق والمطالبة والتعويض
???? – نحن نتكلم عن طفل او فتاة او شاب بترت يده او قدمه او قدميه كيف سيعيش خمسين او ستين عاما قادمة من عمره عاجزا بدون عون او مساعدة ولماذا تتحمل المسؤولية اسرته لوحدها في بلاد يعاني من الفقر…
– كيف لأرملة ان تعيل 5 او سته اطفال قتلت المليشيا ابوهم في قصف لمسجد او سوق او قصف للاحياء السكنية؟؟
– هذه الجمعيات والاجسام مهتمها الحصر للمتضررين والتسجيل وعمل الفرعيات الولائية والمحلية والمطالبة بالحقوق والتعويضات وتوفير الحياة الكريمة لهؤلاء الضحايا
????- هذا الجسم وهذه الروابط يجب ان تكون واجب الوقت حتي لا ينسي هؤلاء الضحايا ويضيع حق الايتام والمتضررين مرتين.
النور صباح 1/4/2025 إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مخيم زمزم للنازحين في غرب السودان “شبه خال” بعدما سيطرت عليه قوات الدعم السريع
القاهرة: حذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الخميس من أن مخيم زمزم للنازحين في غرب السودان أصبح “شبه خال”، بعد أقلّ من أسبوعين على سيطرة قوات الدعم السريع عليه في خضم الحرب الدائرة بينها وبين الجيش، وأفاد المكتب بفرار مئات آلاف الأشخاص هربا من المجاعة التي تضرب المخيم إلى مناطق مجاورة، ولا سيما مدينة الفاشر التي تحاصرها قوات الدعم السريع منذ أشهر والتي تُعدّ آخر مدينة كبرى في إقليم دارفور (غرب) ما زال الجيش يسيطر عليها.
وجاء في بيان لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن “مخيم زمزم للنازحين والذي كان يؤوي 400 ألف شخص على الأقلّ قبل النزوح، أصبح شبه خال”، وأضاف أن صورا التقطتها أقمار اصطناعية تظهر اندلاع حرائق هناك، مع ورود تقارير تفيد بأن قوات الدعم السريع تمنع البعض من المغادرة.
ووفق البيان فإن “النزوح من زمزم بصدد التمدّد إلى وجهات عدة… ووصل نحو 150 ألف نازح إلى مدينة الفاشر، كما انتقل 181 ألف شخص آخرين إلى طويلة”.
واندلع النزاع في السودان بين الحليفين السابقين، عبد الفتاح البرهان قائد الجيش ونائبه السابق محمد حمدان دقلو (حميدتي) قائد قوات الدعم السريع في 15 أبريل/ نيسان 2023، وسرعان ما امتدت الاشتباكات التي بدأت في الخرطوم إلى معظم ولايات البلد المترامي الأطراف.
وخلّفت الحرب عشرات آلاف القتلى، وأدت إلى تشريد 13 مليون شخص، وتسبّبت، وفق الأمم المتحدة، بأكبر أزمة إنسانية في التاريخ الحديث من دون أن تلوح لها نهاية في الأفق.
ومخيم زمزم كان أول مكان تعلن فيه المجاعة في السودان في أغسطس/ آب الماضي.
وبحلول ديسمبر/ كانون الأول امتدت المجاعة إلى مخيمين آخرين في دارفور وفق تقييم مدعوم من الأمم المتحدة.
واشتدت المعارك في إقليم دارفور غرب السودان بعد إعلان الجيش استعادته السيطرة على العاصمة الخرطوم.
(أ ف ب)