أورتاغوس إلى بيروت: إطلاق مسار تفاوضي والمطالبة بنزع السلاح خلال فترة زمنية محدّدة
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
بدا من عودة الحركة السياسية أمس عقب عطلة عيد الفطر، أن هاجساً أساسياً يتحكم بأولويات أهل الحكم ويتمثل بالاستعداد لجولة محادثات صعبة ستشهدها الزيارة الثانية للبنان التي ستقوم بها نائبة المبعوث الأميركي إلى المنطقة مورغان أورتاغوس في إطار مسؤوليتها عن ملف الوساطة الأميركية بين لبنان وإسرائيل.
ووفق معلومات «البناء» فإن أورتاغوس تصل اليوم إلى بيروت على أن تلتقي رئيسي الجمهورية والحكومة الجمعة كما تلتقي رئيس مجلس النواب نبيه بري السبت المقبل.
وكتبت" النهار" أن الاجتماعين اللذين عقدهما رئيس مجلس الوزراء نواف سلام مع رئيس الجمهورية العماد جوزف عون الثلاثاء الماضي ومع رئيس مجلس النواب نبيه بري أمس، وإن غابت نتائجهما عن الإعلام اتّسما باهمية لجهة البحث في العمق، في الاستعدادات لإبلاغ الموفدة الأميركية ما ينسجم مع المواقف الجامعة لأهل الحكم والحكومة حيال الاهتزازات الخطيرة التي أصابت اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل وما ينبغي القيام به لمنع انزلاق الوضع برمته إلى متاهات تجدّد الحرب.
ويبدو واضحاً، وفق معطيات "النهار"، أن الرؤساء عون وبري وسلام يتحسبون سلفاً لما ستطرحه أورتاغوس عليهم في جولتها الجديدة من اقتراحات سبق لها أن أعلنتها مراراً في إطار اتجاهات إدارتها إلى إطلاق مسار تفاوضي مثلّث الأضلاع بين لبنان وإسرائيل يتناول ملفات الاحتلال الإسرائيلي للنقاط الخمس الحدودية في الجنوب والأسرى اللبنانيين لدى إسرائيل والترسيم البري للحدود وإنهاء النزاع حول الخط الازرق. وإذ لم يتّضح تماماً ما إذا كان لقاءا بعبدا وعين التينة الأخيرين توصّلا إلى وضع تصوّر لبناني تفصيلي لإبلاغه إلى الجانب الأميركي، أشارت المعطيات الجدية المتصلة بالأجواء الديبلوماسية الغربية والدولية والأميركية السائدة عموماً حيال جولات التصعيد الميداني الأخيرة التي شهدها لبنان، إلى أن لبنان بات في وضع شديد الحراجة بين الضغوط الديبلوماسية المتعاظمة عليه والتصعيد الميداني العسكري الذي تمارسه إسرائيل، إن في الجنوب أو عبر استهداف متجدد ومتكرر للضاحية الجنوبية. وهذه الحلقة من الضغوط باتت أقرب إلى حصار يوجب مبادرة متقدمة غير تقليدية من لبنان الرسمي من شأنها إثبات قدرته على التزام تنفيذ القرار 1701 بحذافيره وبأسرع ما يمكن، لأن لبنان، وفق هذه المعطيات لم يعد يملك التحكم بعامل الوقت المفتوح بدليل تسليط إسرائيل سلاح الضربات الاستباقية مجدداً سواء بوجود ذرائع مثل إطلاق الصواريخ المجهولة من الجنوب أم من دونها على غرار عملية الاغتيال التي نفذتها في غارة فجر الثلاثاء الماضي.
وكتبت" الاخبار":ولمس كبار المسؤولين في بيروت ارتفاع منسوب الضغط الأميركي لإجبار لبنان على القبول بالتفاوض الدبلوماسي مع العدو، بحجة الوصول إلى حلول للتلال الخمس المحتلة ومصير الأسرى والنقاط المتنازع عليها على الخط الأزرق. وتظهر الاتصالات أن واشنطن وتل أبيب لم تعودا تكتفيان بهذه النقطة ولا بالقرار 1701وانسحاب المقاومة من جنوب الليطاني، بل ارتفع سقف المطالبة إلى ضرورة نزع سلاح المقاومة «خلال فترة زمنية محدّدة».
وعلى هذا الأساس يُعاد تسخين الجبهة اللبنانية عبر تصعيد الاعتداءات الأمنية والعسكرية من جهة، والتجييش الداخلي الذي تتولّاه أحزاب وتيارات سياسية وجهات إعلامية من جهة أخرى، إضافة إلى المهمة التي تديرها نائبة المبعوث الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، والتي تقول علناً إن الهدف هو إطلاق «مجموعات العمل الدبلوماسي»، لكنها تريد فعلياً إطلاق مسار بين لبنان وإسرائيل يقود إلى التطبيع الذي تطلبه إدارة الرئيس دونالد ترامب، وإلّا دفع البلاد إلى حرب أهلية من خلال وضع الجيش في مواجهة المقاومة.
وفي السياق تأتي زيارة أورتاغوس المتوقّعة إلى بيروت خلال اليومين المقبلين، للقاء الرؤساء جوزيف عون ونبيه بري ونواف سلام حاملة رسالة أميركية تطالب بالشروع في وضع خطة لنزع سلاح حزب الله، كشرط لأي ملفات أخرى بدءاً من الانسحاب وصولاً إلى إعادة الإعمار.
زيارة المسؤولة الأميركية استُبقت بإعلان لجنة الإشراف الخماسية المعنية بتنفيذ قرار وقف إطلاق النار تعليق عملها، مع «رسائل تهديد وصلت إلى المسؤولين تخرج من إطار الـ 1701 وتحمل طروحات انتحارية للداخل اللبناني»، كما تقول مصادر سياسية مطّلعة. وقد أدّت هذه التطورات إلى حالة إرباك لدى المسؤولين الذين يشعرون بأنهم حُشروا في الزاوية، ولم يعُد في إمكانهم تدوير الزوايا أو الالتفاف على الضغوط التي تضع لبنان أمام خيارين: إما نزع السلاح بالقوة، ما يعني نزاعاً داخلياً، أو حرب إسرائيلية واسعة جديدة لنزعه.
ونسبت الجهات نفسها المعلومات إلى مصادر دبلوماسية تحدّثت عن احتمال كبير بأن «تقوم إسرائيل بعملية عسكرية ضمن مهلة زمنية محدّدة، وأن الأميركيين أعطوا الضوء الأخضر لذلك». ومن غير المعروف ما إذا كان ذلك بعدَ زيارة أورتاغوس أم أن الأخيرة ستؤخّر زيارتها إلى ما بعد تنفيذ العملية.
وتعزّزت المخاوف بعدما لمس المسؤولون أن «المحاولات الخارجية، ولا سيما تلكَ التي قامت بها باريس لمنع تدهور الأوضاع وانفجارها لم تجد نفعاً»، لذا «تلقّى الرئيس عون خلال وجوده في فرنسا، نصائح بتفادي خيار الرفض المطلق لمجموعات العمل الثلاثية، والبحث عن مخرج شكلي لمسار ما بين الأمني والتقني البحت والسياسي - الدبلوماسي، أقلّه ريثما تتضح المسارات في المنطقة في ضوء ما يُحكى عن ضربة قريبة لإيران».
وأشارت مصادر نيابية مطلعة لـ«البناء» الى أن «الموقف اللبناني من الطرح الأميركي لم يتغير، وستسمع أورتاغوس موقفاً لبنانياً موحداً برفض اللجان الثلاثية العسكرية والدبلوماسية المدنية مع «إسرائيل»، والموافقة على التفاوض غير المباشر مع «إسرائيل» عبر لجنة عسكرية – تقنية مطعمة ببعض الخبراء المدنيين كما حصل في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية». ولفتت المصادر الى أن «الهدف الأميركي برفع مستوى التفاوض من عسكري إلى دبلوماسي هو فتح مسار التطبيع مع «إسرائيل»، وهو ما لن تقبل به الدولة اللبنانية على الأقل بالمدى المنظور»، موضحة أن حدود التفاوض هو على الانسحاب الإسرائيلي من النقاط الخمس والمنطقة العازلة المحتلة خلال الحرب الأخيرة وعلى النقاط الـ13 التي تمّ حسم سبع نقاط منها، وبقيت ثمانٍ، وتثبيت الحدود لأنها مرسمة وفق القوانين والمواثيق الدولية ولا تحتاج إلى ترسيم، والعودة الى اتفاقية الهدنة للعام 1949». وأشار المصدر الى أن «لبنان متمسك بالقرار 1701 وآلياته التنفيذية وبالتالي ما تقوم به «إسرائيل» يشكل انتهاكاً لكل القرارات الدولية»، متسائلة «ما جدوى اللجان الثلاثية للتفاوض على النقاط الحدودية العالقة فيما بنود القرار 1701 تقارب كل هذه النزاعات لا سيما النقاط الـ13 والغجر ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا إضافة الى سلاح حزب الله في جنوب لبنان».
مواضيع ذات صلة قبلان: أمام الحكومة الحالية مهلة زمنية محددة ونؤكد على ضرورة إعادة إعمار ما هدّمه العدو الإسرائيلي خلال حربه على لبنان Lebanon 24 قبلان: أمام الحكومة الحالية مهلة زمنية محددة ونؤكد على ضرورة إعادة إعمار ما هدّمه العدو الإسرائيلي خلال حربه على لبنان
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: بین لبنان وإسرائیل حزب الله Lebanon 24 ت
إقرأ أيضاً:
جيفرز في بيروت تأكيداً للالتزام الاميركي ... ولو من بعد ...
كتبت سابين عويس في" النهار": يبدأ رئيس اللجنة الخماسية المكلفة مراقبة آلية اتفاق وقف النار الجنرال الاميركي كاسبر جيفرز زيارته لبيروت التي وصلها أمس، والتي جاءت بناء على طلب من رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، بعدما بلغ التصعيد الإسرائيلي مرحلة متقدمة تضرب كل أسس اتفاق وقف النار الموقع بين لبنان وإسرائيل برعاية أميركية.
على جدول محادثات المسؤول العسكري الاميركي الوضع الامني في الجنوب، ومواكبة خطوات تنفيذ الاتفاق باعتبار أن هذا الأمر يشكل جوهر مهمة اللجنة التي أنشئت لهذه الغاية.
تكتسب زيارة جيفرز أهمية لما ستحمل من أجوبة عن التساؤلات المطروحة حيال مهمة اللجنة وسط انطباعات سادت أخيراً أنها علقت عملها. وقد ساهم في تعزيز هذا الانطباع استمرار الاعتداءات الإسرائيلية جنوباً أو على الضاحية الجنوبية لبيروت من دون أي رادع وأحياناً بقبول أميركي على ما يصرحالإسرائيليون، ما أوحى بأن اللجنة لا تقوم بدورها، خصوصاً أن رئيسها غير موجود في لبنان منذ أكثر من شهر، وهو ما يدفع نحو السؤال عن جدویاستمرارها، علما أن نائبة الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس كانت طرحت في وقت سابق تشكيل ثلاث لجان سياسية للعمل الديبلوماسي لتحقيق الانسحاب الإسرائيلي وإطلاق الأسرى وتثبيت الحدودالبرية.
في المعلومات أن الجنرال الأميركي سيحمل إلى المسؤولين الذين سيلتقيهم اليوم تأكيداً لالتزام اللجنة الاستمرار في عملها، وهو التزام أميركي في الدرجة الاولى باعتبار أن واشنطن ملتزمة تماماً وتتابع عن كثب التطورات، وتضغط من اجل تفعيل عملها.
في المقابل، سيسمع طلباً لبنانياً مماثلاً لتفعيل هذا العمل وتحقيق النتائج المتوخاة منه في وقت أسرع، نظراً إلى ما يرتبه تعطيل عملها من استمرار إسرائيل طليقة اليد في الأجواء اللبنانية.
وبحسب المعلومات، فإن رئيس الجمهورية سيدعو المسؤول العسكري الأميركي إلى أن تضاعف واشنطن الضغط على إسرائيل للجمها وسيركز على ضرورة تأمين انسحابها من النقاط الخمس التي لا تزال تحتلها. وإلى جانب دعوته إلى تفعيل عمل اللجنة، سيدعو إلى زيادة التنسيق مع الجيش اللبناني عند وجود أي اشتباه، بما يحول دون حصول الغارات.
لن يغيب موضوع شمال الليطاني في تنفيذ اتفاق وقف النار عن المحادثات. وفي رأي اللجنة أن الاتفاق يشمل كل المنطقة وليس جنوب النهر حصراً كما يدعي "حزب الله". من هنا، سيكون التركيز على هذا الأمر بعدما أنجز انتشار الجيش في هذه المناطق، على أن ينتقل التركيز في ما بعد إلى النقاط الخمس تمهيدا لتحقيق انسحاب إسرائيل منها، باعتبار أنه لا يمكن البحث في أي انسحاب قبل انتشار الجيش في شمال الليطاني، علماً أنه بحسب مصادر اللجنة، فإن آلية اتفاق وقف النار تشمل كل لبنان.
وتشير مصادر اللجنة إلى أن استمرار احتلال إسرائيل لبعض النقاط الحدودية لا يزال يشكل مصدر قلق أساسي لها، رغم أن البند ۱۲ من الاتفاق يؤكد التزامها الانسحاب من كل المناطق التي احتلتها في الحرب الأخيرة. ومع تطبيق لبنان التزاماته في جنوب الليطاني، واستمرار الجيش في انتشاره، لم يعد لإسرائيل ما يبرر بقاءها في تلك التلال، علماً أن معظم الغارات الإسرائيلية يتم إبلاغ اللجنة بها قبل حصولها وفقاً للمعلومات التي تبلغها إسرائيل عنها، وهذا ما يجعل عمل اللجنة موضع شك، لجهة إمكان تغطيتها الاعتداءات الإسرائيلية.
مواضيع ذات صلة معلومات mtv: أورتاغوس تزور بيروت مبدئياً الجمعة والمقرات الرسمية تنتظر تأكيداً نهائياً للزيارة بعد ساعات Lebanon 24 معلومات mtv: أورتاغوس تزور بيروت مبدئياً الجمعة والمقرات الرسمية تنتظر تأكيداً نهائياً للزيارة بعد ساعات 30/04/2025 06:01:41 30/04/2025 06:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سامي الجميّل: زيارة الرئيس عون للسعودية تعيد تأكيد التزام لبنان بعلاقاته التاريخية Lebanon 24 سامي الجميّل: زيارة الرئيس عون للسعودية تعيد تأكيد التزام لبنان بعلاقاته التاريخية 30/04/2025 06:01:41 30/04/2025 06:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 عبد الملك الحوثي: العدو الإسرائيلي نكث بالاتفاق بما فيه من التزامات واضحة ولو تمكنت إسرائيل من تحقيق أهدافها في فلسطين لتوجهت إلى غيرها Lebanon 24 عبد الملك الحوثي: العدو الإسرائيلي نكث بالاتفاق بما فيه من التزامات واضحة ولو تمكنت إسرائيل من تحقيق أهدافها في فلسطين لتوجهت إلى غيرها 30/04/2025 06:01:41 30/04/2025 06:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الحكومة نواف سلام من مطار القليعات: الزيارة تأتي تأكيداً على أهمية عكار والشمال Lebanon 24 رئيس الحكومة نواف سلام من مطار القليعات: الزيارة تأتي تأكيداً على أهمية عكار والشمال 30/04/2025 06:01:41 30/04/2025 06:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عون إلى الإمارات: لا خشية من سحب السلاح ولالزام إسرائيل باحترام الإتفاق Lebanon 24 عون إلى الإمارات: لا خشية من سحب السلاح ولالزام إسرائيل باحترام الإتفاق 22:09 | 2025-04-29 29/04/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مجلس الوزراء الجمعة في السرايا واجتماع المجلس الاعلى للدفاع في بعبدا Lebanon 24 مجلس الوزراء الجمعة في السرايا واجتماع المجلس الاعلى للدفاع في بعبدا 22:11 | 2025-04-29 29/04/2025 10:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استكمال التحضيرات للانتخابات البلدية و"الحصان البيروتي" يتحرك Lebanon 24 استكمال التحضيرات للانتخابات البلدية و"الحصان البيروتي" يتحرك 22:15 | 2025-04-29 29/04/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يحظر تمثيل حماس رسمياً في لبنان؟ Lebanon 24 هل يحظر تمثيل حماس رسمياً في لبنان؟ 22:56 | 2025-04-29 29/04/2025 10:56:22 Lebanon 24 Lebanon 24 سياسة الفاتيكان اللبنانية: ثبات مع كل البابوات Lebanon 24 سياسة الفاتيكان اللبنانية: ثبات مع كل البابوات 22:55 | 2025-04-29 29/04/2025 10:55:10 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بغاية الجمال.. زوجة بطل مسلسل "إش إش" تخطف الأنظار تعرفوا إليها (صور) Lebanon 24 بغاية الجمال.. زوجة بطل مسلسل "إش إش" تخطف الأنظار تعرفوا إليها (صور) 04:46 | 2025-04-29 29/04/2025 04:46:16 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفا كافة الصور التي تجمعهما... ماريتا الحلاني انفصلت عن زوجها! Lebanon 24 حذفا كافة الصور التي تجمعهما... ماريتا الحلاني انفصلت عن زوجها! 09:33 | 2025-04-29 29/04/2025 09:33:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فستان نانسي عجرم يضعها في موقف محرج.. شاهدوا الفيديو Lebanon 24 فستان نانسي عجرم يضعها في موقف محرج.. شاهدوا الفيديو 03:07 | 2025-04-29 29/04/2025 03:07:09 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية Lebanon 24 بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية 05:14 | 2025-04-29 29/04/2025 05:14:03 Lebanon 24 Lebanon 24 ايحاءات وكلمات بذيئة.. ديما بياعة في ورطة كبيرة والجمهور يُهاجمها! Lebanon 24 ايحاءات وكلمات بذيئة.. ديما بياعة في ورطة كبيرة والجمهور يُهاجمها! 23:33 | 2025-04-28 28/04/2025 11:33:45 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:09 | 2025-04-29 عون إلى الإمارات: لا خشية من سحب السلاح ولالزام إسرائيل باحترام الإتفاق 22:11 | 2025-04-29 مجلس الوزراء الجمعة في السرايا واجتماع المجلس الاعلى للدفاع في بعبدا 22:15 | 2025-04-29 استكمال التحضيرات للانتخابات البلدية و"الحصان البيروتي" يتحرك 22:56 | 2025-04-29 هل يحظر تمثيل حماس رسمياً في لبنان؟ 22:55 | 2025-04-29 سياسة الفاتيكان اللبنانية: ثبات مع كل البابوات 22:53 | 2025-04-29 لا ضمانات أمنية لانتخابات الجنوب فيديو بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو) Lebanon 24 بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو) 23:30 | 2025-04-27 30/04/2025 06:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 30/04/2025 06:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 30/04/2025 06:01:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24