تحدث الفنان طه دسوقى، عن شخصية مفتاح التى قدمها فى ملسل ولاد الشمس قائلا:" كانت تخاف من العاطفة لانه تم التخلى عنه فى الصغر ".

وأضاف طه دسوقى خلال حواره مع برنامج :" معكم" المذاع عبر قناة "أون" تقديم الإعلامية منى الشاذلى، 
كل فنان فى مسلسل ولاد الشمس كان مؤمن بدوره ويحاول اخراج أفضل ما عنده.

وعن العمل مع الفنان القدير محمد حميدة أوضح قائلا:"الاستاذ محمود حميدة تجرد من نجوميته وبقى يتعامل معانا كشاب زينا ومهما اتكلمنا مش هنوفيه حقه، وخدنا وقت على ما كسرنا الهيبة من ناحيتنا اتجاهه".

أحمد مالك: مسلسل ولاد الشمس فكرتى وأنا من غير طه دسوقى ولا حاجةسلوى خطاب: ولاد الشمس عمل مميز خلق حالة درامية رائعة تستحق التحيةخُفت منه بجد.. معتز هشام يكشف كواليس العمل مع محمود حميدة في «ولاد الشمس»بعد تناوله في ولاد الشمس.. الحبس وغرامة 200 ألف جنيه عقوبة استغلال الأطـ.ـفال بدور الرعايةوزيرة التضامن تكرم فريق عمل مسلسل "ولاد الشمس" بحضور أبناء مؤسسات الرعاية| صوروزارة التضامن 

ووجهت وزارة التضامن الاجتماعي التهنئة للشركة المتحدة وصناع مسلسل ولاد الشمس الذي يعد نموذجا للتعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي والشركة المتحدة في التنسيق والتعاون في الأمور الفنية والمهنية.

وأشادت الوزارة بالدعم المجتمعي للمسلسل والإشادة بصناعه حيث إنه يعبر عن صوت أبنائنا في دور الرعاية، وقدم في قالب درامي مشاكل حقيقية للأبناء ومواقف واقعية ربما سيظل تأثيرها ممتد لسنوات.

ونظمت وزارة التضامن الاجتماعي تحت رعاية وحضور الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي احتفالية تكريم لفريق عمل مسلسل "ولاد الشمس" الذي أنتجته الشركة المتحدة وأذيع خلال شهر رمضان المعظم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد مالك ولاد الشمس اخبار التوك شو صدى البلد المزيد التضامن الاجتماعی مسلسل ولاد الشمس طه دسوقى

إقرأ أيضاً:

لا أعرف الراحة.. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟

رغم بلوغه 73 عاما، لا يزال المغني البريطاني الشهير ستينغ في ذروة نشاطه الفني، رافضا فكرة الاكتفاء بالأمجاد أو الانسحاب من الساحة الموسيقية.

فبعد أن باع أكثر من 155 مليون أسطوانة وفاز بـ17 جائزة غرامي، سواء بصفة فنان منفرد أو قائد لفرقة الروك البريطانية الشهيرة "ذا بوليس" (The Police)، لم يعد لدى ستينغ ما يثبته نظريا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تامر حسني يوضح حقيقة مشاركته في مؤتمر طبي بعد سقوط حامل إضاءة وإصابة الحضورlist 2 of 2محسن جمال.. 4 عقود من الإبداع ساهمت في تشكيل الغناء المغربيend of list

ومع ذلك، فإن فكرة العيش على الإنجازات القديمة تبدو بالنسبة له أمرا مستحيلا.

ومنذ انطلاق جولته العالمية "ستنيغ 3.0" (Sting 3.0) العام الماضي، يؤكد التزامه بالتحدي المستمر كوسيلة للحفاظ على حيوية إبداعه.

وقال النجم البريطاني، "لا أرغب في دخول منطقة الراحة. أعتقد أن ذلك سيكون بمثابة شهادة وفاة لإبداعي. يجب على المرء أن يشعر بعدم الارتياح قليلا حتى يتعلم ويتطور ويحسن أداءه في شيء ما. الأمر أشبه بحياة الرياضي الذي يدفع عضلاته باستمرار للوصول إلى أقصى طاقته".

فرقة مصغرة بروح كبيرة

في إطار بحثه عن تحدٍ جديد، قرر ستينغ خلال جولة "ستنيغ 3.0" أن يخوض تجربة فريدة عبر تقليص فرقته الحية إلى 3 موسيقيين فقط، هو أحدهم، بدلا من الاعتماد على فرقة كبيرة.

ويعلق على هذه الخطوة قائلا، "أعتقد أن المسار الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي حاليا هو تقليص كل شيء إلى أقصى حد، مع الأمل بأن تكون الأغاني قوية بما يكفي لتحمل هذا التبسيط".

إعلان

وللمقارنة، كانت جولة ستينغ السابقة "ماي سونغز" (My Songs)، التي انطلقت في مايو/أيار 2019، تضم فرقة موسيقية كاملة يصل عدد أفرادها إلى 8 موسيقيين، بما فيهم عازف الغيتار المخضرم دومينيك ميلر، الذي يرافق ستينغ أيضا في التشكيلة الثلاثية الجديدة.

أما قرع الطبول، فقد تولاه كريس ماس، المعروف بعضويته السابقة في فرقة "مامفورد آند سنز".

ويضيف ستينغ مازحا، "لا أحب مصطلح ‘الثلاثي القوي’، لكنه بالفعل قوي جدا. نحن نستمتع بهذه التجربة رغم أن العمل أصبح أصعب بكثير مقارنة بالأداء مع فرقة كبيرة".

ظلال "ذا بوليس" حاضرة

التشكيلة المصغرة تعيد بطبيعة الحال إلى الأذهان التكوين الكلاسيكي لفرقة "ذا بوليس"، التي كان ستينغ يقودها في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.

ويعترف بهذا التشابه قائلا، "نعم، الأجواء قريبة جدا مما كنا عليه مع ذا بوليس. نحن نقدم الكثير من الأغاني التي كتبتها لتلك الفرقة. لقد عشت تلك التجربة بالفعل".

لكنه في الوقت نفسه يُصر على أن المشروع الحالي ليس محاولة لإحياء الفرقة القديمة، "فلا نحاول أن نكون مثل ‘ذا بوليس’. أنا القاسم المشترك، لذا فالمقارنات أمر طبيعي. لكنها ليست شيئا أُفكر فيه كثيرا. هذا ما نحن عليه الآن، وأنا الشخص نفسه".

ويُعرف أن علاقته مع زميليه السابقين آندي سامرز وستيوارت كوبلاند لا تزال ودية، رغم انتهاء حقبة الإبداع المشترك بينهم.

ألبوم حي جديد

ولمواكبة الجولة الجديدة، أطلق ستينغ ألبوما حيا بعنوان "ستنيغ 3.0 لايف" (Sting 3.0 Live)، صدر في 25 أبريل/نيسان الجاري.

يتضمن الألبوم 9 أغنيات في النسخة المدمجة وأسطوانات الفينيل، و10 أغنيات في النسخة الرقمية، مع إصدار خاص محدود في الولايات المتحدة يضم 17 أغنية موزعة على أسطوانتين.

ويقدم الثلاثي خلال الحفلات أكثر من 20 أغنية كل ليلة، نحو نصفها من أغنيات "ذا بوليس"، بينما يتوزع الباقي على أبرز أعمال ستينغ الفردية.

إعلان

رغم مرور الزمن، لم تفقد أغنيات كلاسيكية مثل "ميسج إن آ بوتل" حيويتها، على الرغم من بطء بسيط في الأداء وصوت ستينغ الذي أصبح أكثر خشونة مع تقدم العمر. ويضم الألبوم أيضا أنجح أغنياته المنفردة مثل "إنغلشمان إن نيويورك"، و"فيلدز أوف غولد"، و"أول ذيس تايم".

وبعد مسيرة تمتد لما يقرب من 50 عاما على خشبة المسرح، لا تزال الرغبة في الأداء مشتعلة لدى ستينغ، بل ويعتبرها مصدر سعادة متجددة.

يقول عن ذلك، "إنها متعة لا توصف أن تقف أمام 20 ألف شخص كل ليلة، وأن ترى السعادة في وجوههم. أنا ممتن جدا لذلك، وأدرك كم أنا محظوظ لأنني أعيش هذه الحياة. لا، أنا أحب هذا العمل. لن أتخلى عنه أبدا".

مقالات مشابهة

  • في اليوم العربي للأصم.. التضامن الاجتماعي تؤكد التزامها بدعم الصم وضعاف السمع وتعزيز دمجهم بالمجتمع |تقرير
  • وزيرة التضامن الاجتماعي تتوجه إلى سنغافورة للمشاركة في المؤتمر الدولي لـ "مجتمعات الفرص 2025"
  • التضامن تشارك في ورشة عمل بلبنان حول دور الحضانات فى توسيع أفق اقتصاد الرعاية
  • محمود حميدة يطالب بـ قانون ينظم عملية تصوير جنازات الفنانين
  • لا أعرف الراحة.. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟
  • توحيد لغة الإشارة.. لجنة متخصصة من التضامن تعمل على قاموس موحد ومنصة إلكترونية
  • تفاصيل ندوة محمود حميدة ونجله خالد في الإسكندرية السينمائي للفيلم القصير
  • وزارة التضامن الإجتماعي تنعي والدة الدكتورة غادة والي
  • "ولاد الشمس" يحتل المركز الأول في قائمة الأعلى مشاهدة على منصة watch IT
  • وزارة التضامن تستعرض جهود تكافل وكرامة في تنمية شمال وجنوب سيناء