تحذير.. علامات غير متوقعة تكشف سرطان الحنجرة
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
يعد سرطان الحنجرة من أخطر الأمراض التي تهدد البشر لذا من المهم اكتشافه بشكل مبكر.
نعرض لكم أعراض سرطان الحنجرة وفقا لما جاء في موقع مايو كلينك.
سرطان الحنجرة هو نوع من السرطان الذي يصيب الحنجرة (صندوق الصوت).
الحنجرة جزء من الحلق يقع عند مدخل القصبة الهوائية. لها دور مهم في مساعدتك على التنفس والكلام.
في المملكة المتحدة، هناك أكثر من 2000 حالة جديدة من سرطان الحنجرة كل عام.
تعتبر هذه الحالة أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا. وهي أكثر شيوعًا لدى الرجال منها لدى النساء.
أعراض سرطان الحنجرة
أهم أعراض سرطان الحنجرة هو الصوت الأجش لمدة تزيد عن 3 أسابيع.
وتشمل الأعراض الأخرى ما يلي:
تغير في صوتك، مثل أن يصبح أجشًا
ألم عند البلع أو صعوبة في البلع
كتلة أو تورم في رقبتك
سعال طويل الأمد أو ضيق في التنفس
التهاب الحلق أو ألم الأذن المستمر
صوت صفير حاد عند التنفس
في الحالات الشديدة، صعوبة في التنفس
قد يعاني بعض الأشخاص أيضًا من رائحة الفم الكريهة ، أو فقدان الوزن غير المقصود ، أو التعب (الإرهاق الشديد).
متى يجب عليك رؤية طبيبك العام
يجب عليك مراجعة طبيب عام إذا كان صوتك أجشًا لأكثر من 3 أسابيع.
غالبًا ما تحدث هذه الأعراض بسبب حالات أقل خطورة، مثل التهاب الحنجرة ، ولكن من الجيد التحقق منها.
إذا لزم الأمر، يمكن لطبيبك العام أن يحيلك إلى أخصائي في المستشفى لإجراء المزيد من الاختبارات لتأكيد أو استبعاد الإصابة بالسرطان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحنجرة سرطان الحنجرة المزيد سرطان الحنجرة
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: الوضع في الضفة الغربية يتدهور بسبب التصعيد الإسرائيلي
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الأهلي الوطني الفلسطيني، إن الوضع في الضفة الغربية يشهد تصعيدًا متزايدًا في العمليات العسكرية الإسرائيلية، هذه العمليات بدأت في مخيم جنين ثم انتقلت إلى مخيمات أخرى في طولكرم ونور شمس، وتوسعت مؤخرًا إلى نابلس وبيت لحم.
وأضافت خلال مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن إسرائيل قد اتخذت قرارًا سياسيًا منذ أكثر من 75 يومًا لزيادة الاجتياحات والعمليات العسكرية بشكل تدريجي، بهدف تدمير البنية التحتية للمخيمات الفلسطينية وتغيير التركيبة السكانية في هذه المناطق.
فيما يتعلق بالقدس، أكدت رتيبة أن الوضع هناك لا يقل خطورة، خاصة مع تهديدات العصابات الصهيونية باقتحام المسجد الأقصى ونحر القرابين في عيد الفصح اليهودي، خاصةً أن هذه التهديدات تأتي في إطار تحريض متزايد ضد العرب وزيادة الاقتحامات في المسجد الأقصى، ما يزيد من تعقيد الوضع في المدينة.
حول النزوح في الضفة الغربية، أشارت رتيبة إلى أن السكان يحاولون البقاء بالقرب من المخيمات المستهدفة، حيث يهرب العديد منهم إلى مناطق قريبة مثل مراكز البلديات أو عند الأقارب، بينما آخرون يجدون صعوبة في ذلك بسبب التدمير الكبير لمنازلهم.
كما تحدثت عن معاناة أكثر من 50,000 نازح من شمال الضفة الغربية، العديد منهم فقدوا مصادر رزقهم ويواجهون صعوبة في العودة إلى منازلهم بسبب ممارسات الاحتلال.