شفيونتيك تعلن انسحابها من البطولة المؤهلة لكأس بيلي جين كينغ للتنس
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
أعلنت إيغا شفيونتيك، المصنفة الثانية عالميا، عبر حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي، يوم الأربعاء، عن انسحابها من البطولة المؤهلة لكأس "بيلي جين كينغ" للتنس، المقرر إقامتها في بلدها بولندا .
وأوضحت اللاعبة البالغة من العمر 23 عاما أنها بحاجة إلى المزيد من الوقت للتركيز على نفسها، وبالتالي لن تشارك مع الفريق الوطني في المواجهات المرتقبة ضد سويسرا وأوكرانيا، التي ستقام يومي 10 و12 أبريل في مدينة رادوم .
وأضافت شفيونتيك: "أعلم أن هذا القرار قد لا يكون مريحا للمشجعين، وخاصة البولنديين، ولكنني أعتقد أنه القرار الصحيح في الوقت الحالي، حان الوقت للتركيز على التوازن الداخلي، والتركيز على تدريباتي، أتمنى التوفيق لزميلاتي والفريق بأسره " .
وكانت شفيونتيك قد خرجت مؤخرا من بطولة ميامي المفتوحة في دور الثمانية على يد الفلبينية ألكسندرا إيالا (19 عاما) .
وشاركت شفيونتيك في مباراة ميامي تحت حراسة أمنية مشددة، بعد أن تعرضت لإساءة لفظية من أحد المشجعين خلال إحدى جلسات تدريبها السابقة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيغا شفيونتيك تنس بيلي جين كينغ شفيونتيك المزيد
إقرأ أيضاً:
ليس منحة من أحد.. الأهلي: لوائح فيفا تمنح الأندية الاحتفاظ بلاعبيها الدوليين قبل مونديال الأندية
أكد مصدر بالنادي الأهلي أن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» أرسل لجميع الأندية المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025 المقرر إقامتها في الولايات المتحدة الأمريكية، لائحة البطولة منذ أكثر من شهر.
وتابع المصدر أن وفدًا من النادي الأهلي سافر إلى أمريكا بعد تسلم اللائحة مباشرة لحضور ورشة عمل خاصة بتنظيم البطولة استمرت لعدة أيام.
وأوضح أن من أبرز البنود التي تضمنتها لائحة مونديال الأندية بأمريكا، منح جميع الأندية المشاركة في البطولة الحق الكامل في الاحتفاظ بلاعبيها الدوليين خلال فترة الأجندة الدولية في شهر يونيو المقبل، دون إلزامهم بإرسال اللاعبين إلى منتخباتهم الوطنية.
وأضاف المصدر أن هذا القرار صادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم، باعتباره أعلى سلطة في منظومة كرة القدم العالمية، ولا يتعلق بأي اتفاقات أو تدخلات من اتحاد الكرة أو أي جهة أخرى.
وشدد المصدر على أن غياب لاعبي الأهلي الدوليين عن معسكر المنتخب في هذا التوقيت ليس منحة من أي مسئول، بل هو حق أصيل كفله «فيفا» لكل نادٍ مشارك في البطولة، مطالبًا بعدم السعي وراء «اللقطة» أو محاولة نسب هذا القرار إلى مسئول معين.