مصر والأردن: لا استقرار في المنطقة بدون حصول الفلسطينيين على كامل حقوقهم
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
بحث الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية مع نظيره الأردني هاتفيا الأوضاع في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية في ظل التصعيد الإسرائيلي المستمر والانتهاكات الصارخة للقانون الدولي
كما بحث الوزيران المصري والأردني سبل تنشيط أعمال اللجنة الوزارية العربية الإسلامية ودورها لدعم الشعب الفلسطيني وتنفيذ مخرجات القمة العربية الطارئة بالقاهرة
كما شدد وزير الخارجية المصري ونظيره الأردني على أنه لا استقرار فى المنطقة بدون حصول الشعب الفلسطيني على كامل حقوقه المشروعة وعلى رأسها حقه في إقامة دولته المستقلة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الأردن الشعب الفلسطيني وزير الخارجية بدر عبد العاطي أيمن الصفدي المزيد
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق: نتنياهو يتلاعب بالمفاوضات ويخطط لتقسيم غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور ممدوح جبر، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني الأسبق، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يزال يواصل سياساته العدوانية تجاه الفلسطينيين، مؤكدًا أنه يتلاعب بأوراق المفاوضات في محاولة لكسب الوقت وإرضاء التحالف اليميني المتطرف داخل إسرائيل، فيما يواصل في الوقت ذاته العمل على تفكيك المجتمع الفلسطيني واستهداف المدنيين في قطاع غزة.
تحرك جديد في مسار المفاوضاتوأضاف جبر خلال تصريحات مع الإعلامية هاجر جلال مقدمة برنامج «منتصف النهار» الذي تقدمه الإعلامية هاجر جلال على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحركات دبلوماسية ومفاوضات تجري في الكواليس لمحاولة تهدئة الأوضاع، لافتًا، إلى أنّ الأيام القليلة الماضية شهدت تحركًا جديدًا في مسار المفاوضات، بقيادة القاهرة والدوحة، بمشاركة أمريكية، وبتدخل غير مباشر لكل من تركيا وفرنسا.
دخول تركيا بناء على طلب من حركة حماسوأشار إلى أن دخول تركيا جاء بناء على طلب من حركة حماس، التي ترغب في دور تركي يمنحها دعمًا معنويًا قبل الإعلان عن تنازلها عن الحكم في قطاع غزة.
ولفت جبر، إلى أن فرنسا، رغم تاريخها في دعم إسرائيل، بدأت تعبر عن قلقها الواضح إزاء ما يجري في غزة، وتحاول التحرك تحت شعار«نريد السلام»، وهو ما أثار غضب الحكومة الإسرائيلية.
التحركات الإسرائيلية تتجه نحو مخطط خطير لتقسيم قطاع غزة إلى شطرينوحذر، من أن التحركات الإسرائيلية تتجه نحو مخطط خطير لتقسيم قطاع غزة إلى شطرين، شمالي وجنوبي، في إطار سيطرة كاملة على مدينة غزة، وسط خلافات داخل الحكومة الإسرائيلية نفسها، أبرزها ما حدث مؤخرًا بين وزير الخارجية كاتس ورئيس الأركان بشأن آلية السيطرة.