كيف سيؤثر معالج A17 بيونيك على أداء آيفون 15
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
من المؤكد أن الإثارة تتزايد حول شريحة A17 بيونيك، وهي أحدث شريحة للهواتف المحمولة من آبل والتي من المقرر أن تكون القوة الدافعة في بعض طرازات آيفون 15 لهذا العام.
تم تصميم A17 باستخدام معالج 3 نانومتر، وهو أول سيليكون يعد بمكاسب على مستوى الأداء وكفاءة الطاقة نتيجة لحجمه الصغير، لذا من المتوقع أن يكون آيفون 15 الذي سيتم إصداره هذا الخريف الأفضل أداءً بين هواتف آيفون.
تقوم آبل عادة بإعطاء إصداري برو و برو ماكس، الأولوية في أي تحسينات إضافية، وقد تفعل هذا مع آيفون 15 أيضاً، إذ يمكن أن تضيف شريحة A17 بيونيك، إلى إصداري آيفون 15 برو و آيفون 15 برو ماكس، وقد تستخدم شريحة A16 على إصداري آيفون 15 وآيفون 15 بلس.
وقد يشعر المستخدمون بالقلق من أن جهاز آيفون 15 الذي يعمل على شريحة A16 سيواجه صعوبة في التغلب على بعض هواتف أندرويد ذات الأداء الأفضل، والتي يمكن أن تحتوي على شرائح سناب دراغون 8 الجيل 3.
شريحة A16 بيونيك المحسنة؟هناك سؤال آخر حول إطلاق آيفون 15: هل سيكون معالج A16 بيونيك الذي يعمل على تشغيل الهواتف الجديدة، هو نفسه الموجود في طرازات آيفون 14 برو العام الماضي؟
بحسب الخبراء، فإن الطرازات الأحدث من آيفون 14 استخدمت مجموعة شرائح ذات نواة رسومية إضافية، ما أعطى الهاتف دفعة أقوى بقليل من سابقه.. ولم تكن هذه مكاسب ضخمة، لكنها تحدث بعض الفرق في الأداء.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت شركة آبل تخطط للقيام بخطوة مماثلة مع مجموعة شرائح A16 بيونيك المقررة لجهاز آيفون 15.. ولكن إذا تمكنت من تعديل الأداء بطريقة ما، فإن ذلك من شأنه أن يعالج المخاوف المتعلقة بمدى جودة الشريحة القديمة في الجهاز.
وفي النهاية سيكون هناك الكثير من الأسباب لدى المستخدمين لاختيار إصدارات هواتف أكثر تميزاً، و ستكون شريحة A17 بيونيك أحد هذه الأسباب، وفق ما أورد موقع تومز غايد الإلكتروني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني آیفون 15
إقرأ أيضاً:
شريحة تفتح السيارة وأخرى لباب المنزل.. نمساوي يزرع 5 شرائح في يده للتخلص من عبء حمل المفاتيح
يقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. من الذي يتحكم في الآخر؟ ألإنسان أم التكنولوجيا؟
هل سبق وبحثت عن مفتاح سيارتك أو بيتك ولم تجده؟ تجربة جميعُنا معرّض أن يعيشها يوما مهما كنا منظمين ومنضبطين.
لكن يبدو أن رجل أعمال نمساوي قد وجد حلاّ لهذه المشكلة. فجعل المفتاح يلازمه كظله بل الأصح أن نقول إنه يتسرّب إلى مسامات جلده. إذ قرر الرجل زرع شريحة في يده، والشريحة طبعا مفتاح السيارة. وقد قام بالعملية التي استغرقت نصف ساعة فنان متخصص في الوشم. زرع الرجل شريحة طولها سنتمتران وقال للزبون إنه يمكنه استخدامها بعد أسبوعين.
مفتاح السيارة ليس الوحيد الذي وجد طريقه إلى يد رجل الأعمال هذا، فقد سبق وزرع أربع شرائح في نفس المكان. واحدة تفتح باب المنزل والمكتب وأخرى تتحكم في جهاز الإنذار أو يمكن استعمالها بدل بطاقة الائتمان. والنتيجة أن توم أوربانيك لم يعد يستخدم أي مفتاح.
ويقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. ويبدو أنه في إمكان تلك اليد أن تقوم بأكثر من ذلك، فالرجل لم يستبعد أن يزرع شرائح جديدة في أماكن أخرى من جسده. لكن ماذا لو غيّر سيارته أو بيته؟
وقبل ذلك كله، من الذي يتحكم في الآخر؟ الإنسان أم التكنولوجيا؟ سؤال بمليون يورو!
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كير ستارمر.. من أسرة متواضعة إلى رئاسة الحكومة قريبا في بريطانيا هل تعلم؟ 94% من أوراق الاختبارات التي يتم إعدادها بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يمكن اكتشافها إطلاق قمر صناعي جديد لمراقبة الأعاصير والحرائق والعواصف الشمسية إنذار التكنولوجيات الحديثة شريحة إلكترونية