توفي الممثل الأميركي فال كيلمر عن عمر 65 عاما، بعد أن اشتهر بفضل أفلام "توب غن"، و"باتمان فوريفر"، و"ذي دورز".

وقالت ابنته مرسيدس كيلمر لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، إن والدها توفي من جراء معاناته التهابا رئويا، موضحة أنه كان مصابا منذ عام 2014 بسرطان الحنجرة لكنه تعافى منه.

وفي عام 2021، تناول الفيلم الوثائقي "فال" الذي يستند بشكل رئيسي إلى أرشيفه الخاص، مسيرته في هوليوود ثم تراجعه، قبل إصابته بهذا السرطان الذي حرمه من صوته.

وجرى التطرق إلى مرضه في حبكة فيلم "توب غن: مافريك" عام 2022 مع النجم توم كروز، فبعدما أصبح أميرالا في القوات الجوية الأميركية في هذا الجزء الثاني من سلسلة الأفلام، أصبح "آيسمان" الذي يؤدي دوره كيلمر شخصية رئيسية في أول جزء من "توب غن" الذي أطلق مسيرته المهنية عام 1986.

وأدى كيلمر أيضا دور المغني جيم موريسون في فيلم "ذي دورز" (1991) للمخرج أوليفر ستون، ودور سارق بنك في فيلم "هيت" (1995) للمخرج مايكل مان، الذي حقق نجاحا عالميا كبيرا في صالات السينما.

في العام نفسه، أدى كليمر دور بروس واين "باتمان"، في فيلم "باتمان فوريفر" للمخرج جويل شوماخر.

وأظهر فيلم "فال" الذي أُنجز بالاستناد إلى عدد من مقاطع الفيديو الشخصية للممثل، مشاهد كثيرة غير المنشورة من أهم نجاحاته السينمائية.

وأظهرت إحدى اللقطات مشادة كلامية بين كيلمر والمخرج جون فرانكنهايمر، خلال تصوير فيلم "ذي آيلند أوف دكتور مورو" (1996) الذي كان بمثابة بداية تراجع النجم.

واشتهر منذ هذا الوقت بأنه يتمتع بشخصية حازمة لكن أيضا "مؤثرة".

وكان كيلمر أصغر تلميذ يرتاد مدرسة جوليارد المرموقة في نيويورك، وبينما كان يطمح إلى إنتاج أفلام جادة، وجد نفسه يؤدي أدوارا في أفلام رائجة، قبل المشاركة في أعمال فشلت تجاريا.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هوليوود آيسمان باتمان كيلمر فال كيلمر هوليوود هوليوود آيسمان باتمان كيلمر منوعات

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: مصر أولًا !!


 

"مصر أولًا"، لماذا لا نعلنها فى كل وسائط الحياة فى المحروسة، لماذا لا نتخذها (تيمة) لكى نتقدم بها فى كل محاور الحياة فى مصر، لماذا لا تكون منهجًا للعمل السياسى والإقتصادى فى مصر، "مصر أولًا"، نعم نحن فى أشد الإحتياج لأن نرفع هذا الشعار (صراحة) وبوضوح والعمل على التعصب إليه ،(مصر أولًا)، فمصر فى أشد الإحتياج لإهتمامنا جميعًا، بكل توجهاتنا السياسية والأيدولوجية، "مصر أولًا"، تحتاج إلى نظام تعليم نعمل جميعًا على تعضيد موارده، ونعمل جميعًا على تغيير نظامه من تلقينى إلى نظام بحثى وإبداعى لدى شبابنا وأطفالنا فى المدارس.
نعم نحن فى أشد الإحتياج لرفع شعار "مصر أولا "ً، والوقوف بقوة أمام التسيب فى الشارع المصرى، سواء من خارجين عن الأداب العامة والسلوك المصرى الحسن المعروف عن المصريين، وأيضًا الوقوف على التعدى على الملكية العامة مثل الشارع والشجر والطرق والمواصلات، وأدوات الحياه العامة من مياه النيل، والبيئة، وغيرها من الأملاك المصرية المنتشرة فى أرجاء المحروسة.
مطلوب بشعار "مصر أولًا"، أن ننتمى لهذا البلد إنتماءًا يغرس فى خيال الأطفال فى المدارس وكذلك فى مدرجاتنا بالجامعات، وعبر الوعظ الإسبوعى فى المساجد والكنائس والمعابد، نعم نريد العودة للإنتماء لهذا البلد بكل معانى الإنتماء الذى عشناه فى حقبات زمنية لم يكن هناك فرق أو هوية للمصريين سواء كانوا يهودًا أو مسيحين أو مسلمين، فالكل يقع تحت عنوان مصرى.

نعم نريد أن نعمق الإحساس بشعار "مصر أولًا"، فى أجهزة إعلامنا، وفى الإذاعة المصرية، حينما ينطق بها مذيع أو مذيعة (هنا القاهرة) – إذاعة جمهورية مصر العربية أو فى المرئيات سواء كانت أرضية أو فضائية هنا القاهرة، هنا مصر

نريد أن يعلوا شعار مصر أولًا فوق ترويسة صحفنا القومية والخاصة والحزبية (مصر أولًا) نستطيع بهذا الشعار أن نحمى بناتنا وأبنائنا من موجات ثقافية  غريبة عن مجتمعنا.

"مصر أولًا" شعار يمكن كالسحر أن يصبح هو نبراس حياه ونهج ولعل هذا الشعار حينما رفعناه فى عام 1956، وقفنا وقفة رجل واحد وراء جمال عبد الناصر، وهو يخطب فوق منبر الأزهر ضد العدوان الثلاثى وهذا الشعار وقفنا به بعد النكسة فى حرب الإستنزاف، وهذا الشعار "مصر أولًا" كان فى ضمير كل مصرى ونحن نعبر قناة السويس عام 1973 فى أكتوبر العظيم.

(مصر أولًا) أطلقناها فى 30 يونيو 2013، حينما خرج الشعب كله ليعيد مصر بعد إغتصابها، وإستطعنا تحريرها وأطلقنا صيحة (تحيا مصر).
هذا الشعار يجب أن يعلوا مرة أخرى على لافتات وعلى صدور المصريين ليس فى ماتش كرة قدم ولكن فى ماتش الحياة السياسية والإقتصادية والإجتماعية فى مصر !! 
تنافسياًَ مع كل جيراننا وأصدقائنا وكذلك أعدائنا !!(مصر أولًا) !!

[email protected]

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: مصر أولًا !!
  • زي أفلام الخيال العلمي.. ما سر السلاح الغريب في جنازة البابا فرانسيس؟
  • تركية تتبرع بذهب مهرها بقيمة 1 مليون و410 آلاف ليرة لصالح غزة
  • أحمد مالك: استعنا بمدرب تمثيل في 6 أيام
  • أحمد مالك: الممثل يشبه لاعب كرة القدم
  • إن شاء الله .. أحمد مالك يرد على شائعات ارتباطه
  • أحمد مالك يرفض الرد علي هذا السؤال في ندوة تكريمه
  • أفلام تتصارع على قمة شباك التذاكر في عيد الفطر.. "سيكو سيكو" يتصدر المشهد
  • مهرجان الإسكندرية يسلط الضوء على أفلام الذكاء الاصطناعي
  • إسعاف لإبراهيم الحجاج يقفز للصدارة ويتفوق على أفلام عالمية بالسعودية