مصر ودول البريكس.. تجارة واستثمار وتحويلات دولارية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء حجم التجارة والاستثمار والتحويلات الدولارية بين مصر و«بريكس»، تزامنًا مع إعلان القمة دعوة مصر للانضمام لعضويتها، اعتبارًا من يناير 2024.
وأشار المركز على الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» إلى تفاصيل التحويلات الدولارية بين مصر و«بريكس» كالتالي:
2 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين مصر و«بريكس».
- 84.7 مليون دولار تحويلات المصريين العاملين بدول «بريكس».
- 891.2 مليون دولار حجم استثمارات دول «بريكس» فى مصر .- 220 مليون دولار بين مصر وجنوب أفريقيا.
- الهند 266 مليون دولار .
- البرازيل 829 ألف دولار .
- الصين 369 مليون دولار .
- روسيا 34.5 مليون دولار .
«بريكس» والعالم.. نمو سريع داخل الاقتصاد العالمي- 25.7 تريليون دولار حجم اقتصاد «بريكس» صاحبة الدول الأسرع نموًا في العالم.
- 5 دول تضمها «بريكس»، وهي: البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.
25.6% نسبتها في الاقتصاد العالمي.
- 17% نسبتها في التجارة العالمية.
- 40.8% نسبتها من إجمالي سكان العالم.
- 30% نسبة مساهمتها في إنتاج «حبوب العالم».
تخفيف الضغط على النقد الأجنبي في مصرولفت مركز المعلومات إلى أن انضمام مصر لتجمع البريكس يمكنها من استهداف التكتل تقليل التعاملات البينية بالدولار الأمريكي سيخفف من الضغط على النقد الأجنبي في مصر، والذي يمثل الدولار الحصة الكبرى منه، وهو ما يصب في صالح تحسين عدد من المؤشرات الاقتصادية المحلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بريكس مجموعة بريكس ملیون دولار بین مصر
إقرأ أيضاً:
واشنطن خسرت في اليمن منذ آذار/مارس سبع مسيّرات سعر الواحدة منها 30 مليون دولار
أعلن مسؤول أميركي الإثنين أنّ الولايات المتّحدة خسرت في اليمن منذ آذار/مارس، حين بدأت حملتها الجوية المكثّفة ضدّ المتمردين الحوثيّين، سبع طائرات مسيّرة من طراز “إم-كيو 9 ريبر” التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار تقريبا.
ومسيّرات “إم كيو-9” يمكن استخدامها في عمليات الاستطلاع، وهو حيّز رئيسي من الجهود الأميركية لتحديد واستهداف مواقع الأسلحة التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لمهاجمة السفن، إضافة إلى توجيه ضربات، وتكلفة كل منها نحو 30 مليون دولار.
وقال المسؤول طالبا عدم نشر اسمه إنّه “منذ منتصف آذار/مارس فقدنا سبع طائرات من طراز إم كيو-9″، من دون أن يوضح ما إذا كانت هذه الطائرات قد أسقطت بنيران المتمرّدين أم فقدت لأسباب أخرى.
وخسرت القوات الأميركية مسيّرتها السابعة في 22 نيسان/أبريل، وفق المصدر نفسه.
وبالإضافة إلى هذه الخسائر، سقطت طائرة مقاتلة أميركية من على متن حاملة الطائرات هاري إس ترومان في البحر الأحمر الإثنين، في حادث أدّى أيضا لإصابة بحّار بجروح.
وفي 2021 بلغت كلفة هذه الطائرة المقاتلة وهي من طراز إف/إيه-18 وتصنّعها بوينغ 67 مليون دولار.
وليل الإثنين، أفادت وكالة سبأ التابعة للحوثيين بأنّ سلاح الجوي الأميركي شنّ ثلاث غارات على مديرية حرف سفيان (شمال غرب).
وفجر الثلاثاء، أفادت قناة المسيرة التابعة للحوثيين بوقوع غارتين مماثلتين على مديرية بني حشيش شمال شرق العاصمة صنعاء.
وتتعرّض مناطق الحوثيين في اليمن لغارات شبه يومية منذ أعلنت واشنطن في 15 آذار/مارس شنّ عملية عسكرية ضدهم لوقف هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن.
ومساء الأحد، أعلن الجيش الأميركي أنّ الولايات المتحدة ضربت أكثر من 800 هدف في اليمن منذ منتصف آذار/مارس، ممّا أسفر عن مقتل مئات المقاتلين المتمرّدين الحوثيين، بينهم أعضاء في قيادة جماعتهم.
ويقول الحوثيون، وهم جزء من “محور المقاومة” الإيراني ضدّ إسرائيل والولايات المتحدة، إنهم يساندون غزة في الحرب بين إسرائيل وحماس.
وشلّت هجمات الحوثيين حركة الملاحة عبر قناة السويس، وهو شريان مائي حيوي يمرّ عبره عادةً حوالى 12% من حركة الملاحة العالميّة، ما أجبر العديد من الشركات على اللجوء إلى طرق بديلة مكلِفة حول رأس الرجاء الصالح في جنوب إفريقيا.