الوطن:
2024-07-06@12:06:49 GMT

مصر ودول البريكس.. تجارة واستثمار وتحويلات دولارية

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

مصر ودول البريكس.. تجارة واستثمار وتحويلات دولارية

أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء حجم التجارة والاستثمار والتحويلات الدولارية بين مصر و«بريكس»، تزامنًا مع إعلان القمة دعوة مصر للانضمام لعضويتها، اعتبارًا من يناير 2024.

وأشار المركز على الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» إلى تفاصيل التحويلات الدولارية بين مصر و«بريكس» كالتالي:

31.

2 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين مصر و«بريكس».

- 84.7 مليون دولار تحويلات المصريين العاملين بدول «بريكس».

- 891.2 مليون دولار حجم استثمارات دول «بريكس» فى مصر .- 220 مليون دولار بين مصر وجنوب أفريقيا.

- الهند 266 مليون دولار .

- البرازيل 829 ألف دولار .

- الصين 369 مليون دولار .

- روسيا 34.5 مليون دولار .

«بريكس» والعالم.. نمو سريع داخل الاقتصاد العالمي

- 25.7 تريليون دولار حجم اقتصاد «بريكس» صاحبة الدول الأسرع نموًا في العالم.

- 5 دول تضمها «بريكس»، وهي: البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.

25.6% نسبتها في الاقتصاد العالمي.

- 17% نسبتها في التجارة العالمية.

- 40.8% نسبتها من إجمالي سكان العالم.

- 30% نسبة مساهمتها في إنتاج «حبوب العالم».

تخفيف الضغط على النقد الأجنبي في مصر

ولفت مركز المعلومات إلى أن انضمام مصر لتجمع البريكس يمكنها من استهداف التكتل تقليل التعاملات البينية بالدولار الأمريكي سيخفف من الضغط على النقد الأجنبي في مصر، والذي يمثل الدولار الحصة الكبرى منه، وهو ما يصب في صالح تحسين عدد من المؤشرات الاقتصادية المحلية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بريكس مجموعة بريكس ملیون دولار بین مصر

إقرأ أيضاً:

ديون العالم.. 91 تريليون دولار تدفع ثمنها الشعوب

بلغ حجم الديون المستحقة على الحكومات حول العالم نحو 91 تريليون دولار، وهو مبلغ يعادل تقريبا حجم الاقتصاد العالمي، ويهدد بخسائر فادحة يدفع ثمنها الشعوب، وفق "سي أن أن".

وزادت أعباء الديون جزئيا بسبب وباء كوفيد، وباتت تشكل الآن تهديدا متزايدا لمستويات المعيشة حتى في الاقتصادات الغنية، مثل الولايات المتحدة.

وكرر صندوق النقد الدولي، الأسبوع الماضي، تحذيره من أن "العجز المالي المزمن" في الولايات المتحدة يجب أن تتم معالجته بشكل عاجل.

وبينما وصف الصندوق أكبر اقتصاد في العالم بأنه "قوي وديناميكي وقابل للتكيف"، إلا أنه وجه انتقادات شديدة على نحو غير عادي تجاه الولايات المتحدة، أكبر مساهم فيه.

وخفضت المؤسسة، التابعة للأمم المتحدة، تقديراتها للنمو الأميركي هذا العام إلى 2.6 في المئة، بانخفاض 0.1 نقطة مئوية عن توقعات أبريل.

وفي فرنسا، أدت الاضطرابات السياسية إلى تفاقم المخاوف بشأن ديون البلاد، ما أدى إلى ارتفاع عائدات السندات، أو العوائد التي يطلبها المستثمرون.

وفي ألمانيا، كان الصراع الداخلي المستمر حول حدود الديون سببا في وضع الائتلاف الحاكم الثلاثي في البلاد تحت ضغوط هائلة.

وفي كينيا، كانت ردود الفعل السلبية إزاء المحاولات الرامية إلى معالجة عبء ديون البلاد البالغة 80 مليار دولار أسوأ كثيرا. وأثارت الزيادات الضريبية المقترحة احتجاجات في جميع أنحاء البلاد، أودت بحياة 39 شخصا.

ويطالب المستثمرون حول العالم بعائدات أعلى لشراء ديون العديد من الحكومات مع تضخم العجز بين الإنفاق والضرائب.

ويعني ارتفاع تكاليف خدمة الدين توفر أموال أقل للخدمات العامة الحيوية أو للاستجابة لأزمات مثل الانهيارات المالية أو الأوبئة أو الحروب.

وبما أن عائدات السندات الحكومية تستخدم لتسعير الديون الأخرى، مثل الرهون العقارية، فإن ارتفاع العائدات يعني أيضا ارتفاع تكاليف الاقتراض للأسر والشركات، ما يضر بالنمو الاقتصادي.

ومع ارتفاع أسعار الفائدة، تنخفض الاستثمارات الخاصة وتقل قدرة الحكومات على الاقتراض لمواجهة الانكماش الاقتصادي.

وقالت كارين دينان، كبيرة الاقتصاديين السابقة في وزارة الخزانة الأميركية، والأستاذة الآن في كلية كينيدي بجامعة هارفارد، إن معالجة مشكلة الديون الأميركية ستتطلب إما زيادة الضرائب أو تخفيض المزايا، مثل برامج الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي.

ويوافق كينيث روجوف، أستاذ الاقتصاد في جامعة هارفارد، على أن الولايات المتحدة وغيرها من الدول سوف تضطر إلى إجراء تعديلات مؤلمة. وقال لشبكة "سي أن أن" إن الديون "لم تعد مجانية".

ويقول التقرير إن مشكلة الديون يتجاهلها العديد من الساسة حول العالم رغم أهميتها.

ورغم القلق المتزايد بشأن ديون الحكومة الفيدرالية، لم يعد جو بايدن أو دونالد ترامب، المرشحين الرئاسيين الرئيسيين لعام 2024، بالانضباط المالي.

وتجاهل الساسة البريطانيون المسألة قبل الانتخابات العامة المقررة، يوم الخميس، ما دفع معهد الدراسات المالية في بريطانيا إلى استنكار "مؤامرة الصمت" بين الحزبين السياسيين الرئيسيين بسبب الحالة السيئة للمالية العامة.

وأصبح خطر حدوث أزمة مالية في فرنسا مصدر قلق جديا بين عشية وضحاها، بعد أن دعا الرئيس، إيمانويل ماكرون، إلى إجراء انتخابات مبكرة، الشهر الماضي.

ويشعر المستثمرون بالقلق من أن الناخبين الفرنسيين سينتخبون برلمانا من الشعبويين العازمين على زيادة الإنفاق وخفض الضرائب، ما يزيد من تضخم الدين المرتفع بالفعل وعجز الميزانية في البلاد.

مقالات مشابهة

  • تعرف على أقوى 10 عملات في العالم.. بينها 4 عربية
  • إيرادات "Inside Out 2" تتخطى تكلفته الإنتاجية 6 مرات
  • حرب أغنياء العالم.. إيلون ماسك يهدد بيل جيتس
  • مدبولي: ترشيد استهلاك الكهرباء قد يحل الأزمة دون الحاجة لموارد دولارية إضافية
  • ضبط شخص استولى على 1.5 مليون جنيه لتوظيفها فى تجارة الملابس بسوهاج
  • سي ان ان: ‏العالم يجلس على مشكلة بقيمة 91 تريليون دولار
  • فيلم Inside Out 2 يحصد أرقام ضخمة بالسينمات المصرية
  • 91 تريليون دولار .. ديون العالم
  • ديون العالم.. 91 تريليون دولار تدفع ثمنها الشعوب
  • استجواب 4 متهمين أخفوا 150 مليون جنيه غسل أموال فى تجارة سيارات وعقارات