تصعيد اسرائيلي خطير قبيل زيارة أورتاغوس ولبنان يترقّب بحذر
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
عاد الهاجس الأمني وبقوة إلى مقدِّم الاهتمامات الداخلية مع تطور خطير تكرر ثانيةً في أقل من أسبوع وهو استهداف إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت، وهذه المرة من دون سابق إنذار.
واعتبر رئيس الجمهورية جوزاف عون الغارة إنذاراً خطيراً حول النيات المبيَّتة ضد لبنان وقال إن التمادي في العدوانية يقتضي منا المزيد من الجهد لمخاطبة أصدقاء لبنان في العالم وحشدهم دعماً لحقّنا في سيادة كاملة على أرضنا.
وكتبت" النهار": أثارت هذه الضربة المخاوف حتى الذروة من أن يكون اتفاق 26 تشرين الثاني نفسه، على الهشاشة الكبيرة التي طبعت تنفيذه منذ إعلانه والاختراقات الواسعة التي شابت هذا التنفيذ، قد ترنّح تماماً إلى حدود السقوط في ظل "تحلّل" بنوده وعودة إسرائيل بلا أيّ تقيّد بأي خطوط حمراء إلى سياسة الضربات الاستباقية في عمق لبنان وصولاً الى ضاحية بيروت الجنوبية. وإذ يبدو واضحاً أن ثمة إطلاقاً أميركياً كاملاً ليد إسرائيل ضد "حزب الله" بدليل التبرير الأميركي الدائم للضربات الإسرائيلية في لبنان، تسود انطباعات غير مريحة حيال ما ستفضي إليه مهمة نائبة المبعوث الأميركي إلى المنطقة مورغان أورتاغوس لدى عودتها قريباً إلى التحرك بين لبنان وإسرائيل سعياً إلى إطلاق مسار تفاوضي بينهما. وإذ لم تتضح تماماً لدى المسؤولين اللبنانيين طبيعة رزمة الاقتراحات التفصيلية التي يمكن أن تنقلها أورتاغوس في مهمتها المقبلة، غير أن الغارة الإسرائيلية أمس على الضاحية بعد أيام من الغارة الأولى عزّزت المعطيات التي تتوقع تعاظم الضغط الميداني – الديبلوماسي المختلط على لبنان من أجل انتزاع اتفاق "أصلب" يلتزم بموجبه نزع سلاح "حزب الله" بسرعة وفعالية تحت وطأة تمادي الواقع الاحتلالي الإسرائيلي في النقاط الخمس الحدودية وحولها كما في مضي إسرائيل في سياسة تفلّت حربي وقائي واستباقي في عمق لبنان. ولا يبدو لبنان الرسمي مالكاً لضمانات بأن يرد هذه الضغوط بسهولة ما لم يبرز خطته واقتراحاته للجانب الأميركي والدولي لحملهما على ممارسة الضغوط اللازمة على إسرائيل لالتزام موجبات القرار 1701.
وذكرت «نداء الوطن» أن اتصالات رئيس الجمهورية بالأميركيين على مدى اليومين الماضيين لم توصل إلى قرار حاسم من واشنطن بالمون على إسرائيل لوقف القصف في حين وعد الأميركيون فقط لبنان بفعل كل ما بوسعهم لتخفيف حدة التوتر، بينما يمنح الأميركي الحق لإسرائيل بضرب أهداف داخل لبنان.
مصادر متابعة، وضعت التصعيد الإسرائيلي في خانة الضغط على لبنان قبيل زيارة نائبة الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس، من أجل تحقيق أهداف معيّنة.
وأفادت هذه المصادر بأنّ التواصل مستمرّ بين رئيس الجمهورية ورئيس المجلس ورئيس الحكومة، لتنسيق الموقف قبل الزيارة، وبعدما زار سلام قصر بعبدا أمس والتقى رئيس الجمهورية، ينوي اليوم التوجّه إلى عين التينة للقاء الرئيس بري.
وتشير المعلومات إلى أن اجتماع عون وسلام بحث في سبل مواجهة تحديات المرحلة المقبلة وتم الاتفاق على تعزيز الحضور في منطقة جنوب الليطاني وضبط الأمن والاستمرار بالتواصل مع الأميركيين رعاة اتفاق الهدنة.
من جهتها، أكدت مصادر السراي استمرار اتصالات رئيس الحكومة مع الخارج للضغط على إسرائيل ومنعها من جعل لبنان مجدداً ساحة مستباحة، مشدّدة على ضرورة وقف الاعتداءات الإسرائيلية كي تتمكّن الدولة اللبنانية من تعزيز قدراتها وتثبيت الأمن والاستقرار.
وكتبت" الشرق الاوسط":افتتحت إسرائيل، الثلاثاء، مرحلة جديدة من المعركة ضد «حزب الله» في لبنان، تمثلت في تطبيق سياسة ملاحقة كوادره بالضاحية الجنوبية لبيروت، بعد 4 أشهر من حصر الملاحقات في جنوب لبنان وشرقه؛ إذ نفذت غارة استهدفت معاون مسؤول الملف الفلسطيني في «الحزب» داخل منزله بالضاحية فجراً؛ ما أدى إلى مقتله ونجله، ومدنيين اثنين يقطنان في المبنى.
ذهبت إسرائيل بقصف الضاحية الجنوبية لبيروت ، أبعد من إطار ردود الفعل على إطلاق صواريخ باتجاهها، فباستهداف الضاحية مرتين خلال أقل من أسبوع، تكون تل أبيب قد أسقطت معادلة تحييدها التي كانت معتمَدة منذ سريان وقف إطلاق النار في تشرين الثاني الماضي، مما يؤشر إلى احتمال الدخول في منحى تصعيدي جديد لا يزال غير واضح كيف سيتعامل معه لبنان الرسمي و«حزب الله».
وكانت الغارة الإسرائيلية التي استهدفت حسن بدير، معاون مسؤول الملف الفلسطيني في "حزب الله"، شكلت صدمة عطلة عيد الفطر في الضاحية وبيروت وسائر لبنان، مستحضرة الاجواء الحربية. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان مشترك مع جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) إن "الغارة استهدفت عنصراً من "حزب الله" أرشد مؤخراً عناصر من حماس وساعدهم في التخطيط لهجوم كبير ووشيك ضد مدنيين إسرائيليين". وأفادت القناة 14 الإسرائيلية بأن أجهزة الأمن تلقّت معلومات أن المستهدَف في بيروت كان يُخطّط لعملية ضد طائرة إسرائيلية في قبرص. وسقط في الغارة نجل حسن بدير الذي كان موجوداً في المنزل مع والده لحظة الاستهداف، فيما أعلنت وزارة الصحة العامة ارتفاع عدد الشهداء إلى أربعة واصابة سبعة أشخاص بجروح. وأفيد بأن ضحايا الغارة الأربع هم: حسن علي بدير وعلي حسن بدير، واحمد محمد محمود وهيام محمد محمود.
تزامنت الغارة مع تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" أفاد بأن إسرائيل بنت شبكة متنامية من المواقع والتحصينات في سوريا ولبنان، ما زاد المخاوف بشأن استمرار وجودها في أجزاء من البلدين.
وفي لبنان، أقامت القوات الإسرائيلية مواقع استيطانية في 5 مواقع، على الرغم من الاتفاق الأولي على الانسحاب في كانون الثاني الماضي. وتُظهر صور ومقاطع فيديو التقطتها الأقمار الاصطناعية، إسرائيل وهي تبني منشآت عسكرية على الجانب اللبناني من الحدود بين البلدين.
وفي سياق متصل، أعلنت قيادة الجيش عصر أمس أن وحدة من الجيش "عملت على إزالة سواتر ترابية مستحدثة كان العدو الإسرائيلي قد أقامها في بلدة العديسة – مرجعيون، وأعادت فتح الطريق المؤدية إلى إحدى التلال في البلدة، وذلك بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان – اليونيفيل و أثناء عمل الوحدة، أطلق عناصر القوات المعادية النار في الهواء على مقربة من عناصر الجيش لإجبارهم على الانسحاب، غير أن عناصر الوحدة تابعوا عملهم، فيما جرى تعزيز الانتشار في مواجهة العدو حتى فتح الطريق".
مواضيع ذات صلة ماكرون يبلغ عون بنتائج اتّصالاته وترقّب لزيارة أورتاغوس بعد عطلة الفطر Lebanon 24 ماكرون يبلغ عون بنتائج اتّصالاته وترقّب لزيارة أورتاغوس بعد عطلة الفطر
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة تصعید خطیر فی لبنان حزب الله ما قاله من أجل
إقرأ أيضاً:
تصعيد السلاح رسالة للداخل والدولة... واستنساخ مرحلة 2006
كتب ابراهيم حيدر في" النهار": قرار "حزب الله" برفض البحث في سلاحه، وتلويح أمينه العام بخيارات مفتوحة إذا لم ينجح الخيار الديبلوماسي، ينطلق من اعتبارات تتعلق بجمهوره وببيئته، وليس من موقع قوة في مواجهة إسرائيل التي تتسلح بالذرائع لمواصلة حربها العدوانية، لكنه يُقيّد الدولة لجهة قدرتها على التحرك ديبلوماسياً أو بأي أشكال أخرى لسحب الاحتلال
لم تكن مصادفة أن يأتي تصعيد "حزب الله" في ملف السلاح عشية الجولة الثانية للمفاوضات الإيرانية - الأميركية التي انعقدت في إيطاليا بوساطة عُمانية، إذ أن رفع السقف والعودة إلى إطلاق مواقف تذكر بمراحل سابقة على حرب إسناد غزة، وحتى تعود إلى 2006 عندما استعرض الحزب بعد حرب تموز فائض قوته في وجه حكومة الرئيس فؤاد السنيورة، ورغم اختلاف الأوضاع وموازين القوى، لا يعني أنه يؤدي وظيفة دعم إيران في التفاوض بقدر ما هو موجه إلى الداخل اللبناني ومحاولة للتملص من الضغوط الدولية. يفتح الخطاب الحربي للأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، الأبواب على مزيد من الضغوط الأميركية التي تؤدي في شكل غير مباشر إلى منع إعادة الإعمار. المشكلة أن المعادلة التي طرحها قاسم، هي وفق مصدر سياسي متابع نوع من الانقلاب على العهد، وتحمل في طياتها الكثير من المغالطات إذا كان الكلام هو لتعريف اللبنانيين بدور المقاومة في مواجهة الاحتلال، وهو دور تغيّر تبعاً لحسابات إقليمية، إذ لم يطرح أحد "نزع السلاح" بالقوة، فيما الدولة حدّدت عبر رئاسة الجمهورية خريطة طريق للحوار ضمن استراتيجية أمن وطني لتسليم السلاح إلى الجيش، وبالتالي، فإن تصعيد الحزب يعكس حالة إرباكه وضعفه، بعدما استنزف لبنان لمدة سنة و3 أشهر قبل الاتفاق على وقف اطلاق النار. قرار "حزب الله" برفض البحث في سلاحه، وتلويح أمينه العام بخيارات مفتوحة إذا لم ينجح الخيار الديبلوماسي، ينطلق من اعتبارات تتعلق بجمهوره وببيئته، وليس من موقع قوة في مواجهة إسرائيل التي تتسلح بالذرائع لمواصلة حربها العدوانية، لكنه يقيّد الدولة لجهة قدرتها على التحرك ديبلوماسياً أو بأي أشكال أخرى لسحب الاحتلال، فهذا السلاح ليس له اليوم، وفق المصدر حيثية مرتبطة بمواجهة إسرائيل، كما كان في فترات سابقة رغم أنه وظف لحسابات إقليمية، ولذا فالكلام عن انجازات المقاومة في ضوء ما حل بالبلد جراء الحرب وما تعرض له الحزب من ضربات هو هروب من الواقع، بعدما وافق الحزب على اتفاق وقف النار ببنوده الـ13 التي لم تأت لا لمصلحته ولا لمصلحة لبنان باستثناء أنه أوقف الحرب. لن يثني موقف الشيخ نعيم قاسم من السلاح، الدولة عن الاستمرار في وجهتها لحصره بيد المؤسسات الشرعية، إذ أن الحوار الذي أعلنه رئيس الجمهورية والمواقف التي أدلى بها رئيس الحكومة، تنطلق كلها وفق المصدر السياسي من ثوابت أن إسرائيل هي العدو، وبالتالي لا يتناقض حصر السلاح بيد الدولة مع العمل على سحب الجيش الإسرائيلي من المناطق المحتلة، وبالتالي الحوار لا يعني تنفيذاً للإملاءات الأميركية، طالما أن الحزب مكوّن أهلي يمكنه أن يكون تحت جناح الدولة، وإن كان انجاز الاستحقاقات تم بضغوط دولية لم تستطع كل القوى الداخلية الوقوف في وجهها.
وعلى رغم التصعيد، أعلن قاسم التزام الحزب وقف اطلاق النار، لكن من مفهومه أنه حصل نتيجة صمود المقاومة، وهو بذلك يسوّغ موقفه من السلاح باعتبار أن ما حدث هو انتصار، لكن إذا كان الحزب يلتزم الاتفاق وشروطه، فهو ملزم أيضاً بتنفيذ بنوده وفقاً للقرار 1701، ومن بينها تسليم السلاح إلى الجيش، أما إصرار الحزب على رفضه، فذلك يشكل نقطة ضعف له وليس قوة، طالما أنه لا يستطيع استخدامه ضد الاحتلال إن كان في جنوب الليطاني أو في شماله. أما إذا قرر الحزب انهاء صبره وفق قاسم، فلا يعني ذلك أنه قادر على الرد على الاعتداءات الإسرائيلية التي تتحجج بالذرائع، ولذا إذا كانت المقاومة موقف وفق قاسم، فإنه يجب أن يقدم المصلحة اللبنانية على أي حسابات إقليمية. المعادلة اليوم باتت واضحة، طالما أن التصعيد موجه إلى الداخل وليس لإسرائيل، فالدولة لا تدعو إلى نزع السلاح بالقوة، والجيش ليس بوارد خوض صراع مع الحزب، فإذا انتهى السلاح في هذه المنطقة، لا يعود له أي وظيفة في شمال النهر إلا بصفته قوة في الداخل. وهذا التصعيد يؤدي إلى إضعاف الدولة، ولا يترك أي خيار للبنانيين للتفكير في الأساليب والطرق التي ستتشكل لاحقاً لطرد الاحتلال الإسرائيلي من الجنوب. مواضيع ذات صلة تصعيد لافت لـ"حزب الله" بدد الأجواء الايجابية بشأن تسليم سلاحه Lebanon 24 تصعيد لافت لـ"حزب الله" بدد الأجواء الايجابية بشأن تسليم سلاحه 21/04/2025 06:35:34 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 دريان في رسالة رمضان: الحكومة في مرحلة اختبار لتثبت أن الدولة وحدها صاحبة القرارات على أراضيها Lebanon 24 دريان في رسالة رمضان: الحكومة في مرحلة اختبار لتثبت أن الدولة وحدها صاحبة القرارات على أراضيها 21/04/2025 06:35:34 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم: ميزة المقاومة في لبنان أنها بدأت بانجازات عظيمة وكبيرة ومؤثرة ضد العدو الإسرائيلي لاسيما في الأعوام 1985 و 2000 و 2006 بالإضافة إلى معركة "أولي البأس" Lebanon 24 قاسم: ميزة المقاومة في لبنان أنها بدأت بانجازات عظيمة وكبيرة ومؤثرة ضد العدو الإسرائيلي لاسيما في الأعوام 1985 و 2000 و 2006 بالإضافة إلى معركة "أولي البأس" 21/04/2025 06:35:34 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أبرز المعلومات عن رجل نتنياهو الجديد في "الشاباك".. هذا ما فعله في حرب لبنان عام 2006 Lebanon 24 أبرز المعلومات عن رجل نتنياهو الجديد في "الشاباك".. هذا ما فعله في حرب لبنان عام 2006 21/04/2025 06:35:34 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ Lebanon 24 عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ 23:11 | 2025-04-20 20/04/2025 11:11:45 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل Lebanon 24 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل 23:09 | 2025-04-20 20/04/2025 11:09:57 Lebanon 24 Lebanon 24 اقتراح ميقاتي بتثبيت اتفاق الهدنة... هل يُحقّق انسحاب إسرائيل؟ Lebanon 24 اقتراح ميقاتي بتثبيت اتفاق الهدنة... هل يُحقّق انسحاب إسرائيل؟ 23:20 | 2025-04-20 20/04/2025 11:20:02 Lebanon 24 Lebanon 24 فكرة دمج مقاتلي "حزب الله" بالجيش اللبناني تصطدم بالواقع Lebanon 24 فكرة دمج مقاتلي "حزب الله" بالجيش اللبناني تصطدم بالواقع 23:28 | 2025-04-20 20/04/2025 11:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي Lebanon 24 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي 23:21 | 2025-04-20 20/04/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته Lebanon 24 قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته 09:29 | 2025-04-20 20/04/2025 09:29:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما حصل مع البطريرك الراعي خلال قداس "الفصح" Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما حصل مع البطريرك الراعي خلال قداس "الفصح" 03:45 | 2025-04-20 20/04/2025 03:45:31 Lebanon 24 Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع 07:42 | 2025-04-20 20/04/2025 07:42:04 Lebanon 24 Lebanon 24 "يوتيوبر" شهير يعلن انفصاله عن زوجته ملكة الجمال للمرة الثانية Lebanon 24 "يوتيوبر" شهير يعلن انفصاله عن زوجته ملكة الجمال للمرة الثانية 03:17 | 2025-04-20 20/04/2025 03:17:56 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف 10:30 | 2025-04-20 20/04/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:11 | 2025-04-20 عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ 23:09 | 2025-04-20 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل 23:20 | 2025-04-20 اقتراح ميقاتي بتثبيت اتفاق الهدنة... هل يُحقّق انسحاب إسرائيل؟ 23:28 | 2025-04-20 فكرة دمج مقاتلي "حزب الله" بالجيش اللبناني تصطدم بالواقع 23:21 | 2025-04-20 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي 23:00 | 2025-04-20 ردود رسمية على مواقف "حزب الله": التشبّث بحصرية السلاح فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24