مستر مندوب يعين مستشاراً مالياً للطرح والإدراج في السوق الموازي السعودي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
الرياض – مباشر: أعلنت شركة اختصار الزمن لنقل الطرود، المالك لتطبيق مستر مندوب، اليوم الخميس، عن توقيع اتفاقية استراتيجية هامة، حيث تم تعيين شركة إمكان العربية كمستشار مالي للطرح أو الإدراج في السوق الموازي (نمو).
وقالت الشركة، في بيان لها، إن هذه الاتفاقية تأتي لتعزيز مكانة الشركة في سوق التوصيل وتحقيق مبدأ الحوكمة حسب رؤية المملكة 2030.
وأضافت شركة "اختصار الزمن لنقل الطرود"، أنها تهدف إلى تحسين خدماتها وتعزيز حضورها في سوق واعد بنموذج عمل فريد يحقق الاستدامة في هذا المجال.
وتم توقيع الاتفاقية بحضور مؤسس التطبيق، رئيس اللجنة التنفيذية، حمود الغصن، والرئيس التنفيذي، عبيد العنزي، وشريك مؤسس وعضو اللجنة التنفيذية، وليد الغصن، وشريك مؤسس وعضو اللجنة التنفيذية، غصن الغصن، ومدير إدارة التسويق، أحمد المطيري.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
WSJ: وزير الطاقة السعودي حذر من تراجع النفط إلى 50 دولارا
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، الأربعاء، استنادًا إلى مصادر من داخل تحالف أوبك بلس، أن وزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان٬ حذر من احتمال تراجع أسعار النفط إلى 50 دولارا للبرميل إذا لم يلتزم أعضاء التحالف بالقيود الإنتاجية المتفق عليها.
وأضافت الصحيفة، أن بعض الدول المنتجة الأخرى في أوبك بلس اعتبرت تصريحات الوزير السعودي تهديدا واضحا، مشيرين إلى أن السعودية قد تكون مستعدة لبدء حرب أسعار للحفاظ على حصتها في السوق في حال عدم التزام باقي الدول بالاتفاقيات الإنتاجية.
وأفاد تقرير الصحيفة، أن وزير الطاقة السعودي وجه تحذيرات الأسبوع الماضي، خلال مؤتمر صحفي، إلى الدول المنتجة في تحالف "أوبك بلس" بشأن احتمال تراجع أسعار النفط.
وأشار إلى أن الوزير السعودي لفت تحديدا إلى العراق وكازاخستان، كدولتين تنتجان كميات زائدة عن المتفق عليه.
وتجتمع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة لأوبك بلس، التي تشمل دول أوبك وحلفاءها بقيادة روسيا، الأربعاء لمراجعة وضع السوق، مع عدم توقع أي تغييرات كبيرة في السياسة النفطية.
والخميس الماضي، أفادت صحيفة "فايننشال تايمز"، بأن السعودية تستعد للتخلي عن هدفها غير الرسمي لسعر النفط عند 100 دولار للبرميل، وذلك في إطار خططها لزيادة الإنتاج بهدف استعادة حصتها في السوق، حتى وإن أدى ذلك إلى انخفاض الأسعار.
وذكرت الصحيفة، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن المملكة ملتزمة بخطة أوبك بلس لزيادة الإنتاج كما هو مقرر في الأول من كانون الأول/ ديسمبر المقبل، على الرغم من احتمال استمرار تراجع أسعار النفط لفترة أطول نتيجة لذلك.
وأشارت إلى أن السعودية تستعد للتخلي عن هدفها غير الرسمي المتمثل في الحفاظ على سعر النفط عند 100 دولار للبرميل، وذلك ضمن استراتيجيتها لزيادة الإنتاج واستعادة حصتها في السوق، حتى إذا تسبب ذلك في انخفاض الأسعار.
وأفادت الصحيفة، استنادا إلى مصادر مطلعة، أن المملكة ملتزمة بخطة تحالف أوبك بلس لزيادة الإنتاج في الأول من كانون الأول/ ديسمبر المقبل، رغم أن ذلك قد يؤدي إلى استمرار انخفاض أسعار النفط لفترة أطول.
وتتحمل السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، الجزء الأكبر من تخفيضات إنتاج أوبك بلس، حيث خفضت إنتاجها بحوالي مليوني برميل يومياً منذ أواخر عام 2022.
وحالياً، يقوم أعضاء تحالف أوبك بلس بتقليص الإنتاج بإجمالي 5.86 مليون برميل يومياً، وهو ما يمثل نحو 5.7% من إجمالي الطلب العالمي على النفط.
وأكدت أوبك والمملكة العربية السعودية مراراً أنهما لا تستهدفان سعراً محدداً للنفط، وإنما تستندان في قراراتهما إلى أساسيات السوق بهدف تحقيق التوازن بين العرض والطلب.