صاروخ أرض-جو.. مسئول أمريكي يكشف سبب تحطم طائرة قائد فاجنر
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال مسؤول أمريكي، اليوم الخميس، إن صاروخ أرض-جو انطلق من داخل روسيا وراء سقوط طائرة قائد مجموعة فاجنر، يفجيني بريجوجين.
وفي وقت ساب، من اليوم، ذكرت قناة “ماش” الروسية على “تليجرام"، نقلا عن مصادرها، أن قائد مجموعة فاجنر الروسية، يفجيني بريجوجين، خطط لفتح وسائل إعلام جديدة في روسيا قبل تحطم الطائرة.
وتحطمت طائرة بريجوجين الخاصة على أراضي منطقة تفير في 23 أغسطس.
ووفقا لوكالة النقل الجوي الفيدرالية الروسية، كان بريجوجين نفسه، قائد فاجنر، وديمتري أوتكين، بالإضافة إلى ثمانية أشخاص آخرين على متن الطائرة.
وحتى الآن، تم العثور على جثث جميع الضحايا، لكنها لا تزال مجهولة الهوية، ويجري خبراء الطب الشرعي اختبارات لتحديد هوية الضحايا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روسيا بريجوجين مجموعة فاجنر فاجنر قائد فاجنر قائد فاجنر
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع الروسية : أسقطنا 79 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أراضينا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن منظومات الدفاع الجوي أسقطت ما بين الساعة 20:10 بتوقيت موسكو امس الخميس 24 أبريل والساعة 06:00 بتوقيت موسكو اليوم الجمعة 25 أبريل 79 طائرة مسيرة أوكرانية فوق الأراضي الروسية .
وفي وقت سابق ، أفادت وكالة “رويترز” في وقت سابق بأن مدينة كورسك الروسية ، شهدت دوي انفجارات قوية خلال الأيام الماضية، ما أثار قلقًا واسعًا بين السكان المحليين.
ووفقًا لمصادر رسمية، تعرضت المدينة لهجوم بطائرات مسيّرة نُسب إلى القوات الأوكرانية، مما أدى إلى أضرار في مبنى سكني وإجلاء ما لا يقل عن 60 شخصًا من سكانه.
كما تسببت انفجارات في محطة قياس الغاز في منطقة سودجا بكورسك، في اندلاع حريق كبير وأضرار جسيمة، وسط تبادل للاتهامات بين موسكو وكييف بشأن المسؤولية عن الهجوم.
تأتي هذه الأحداث في سياق تصعيد متبادل بين الطرفين، حيث أعلنت روسيا مؤخرًا أن أوكرانيا انتهكت اتفاقًا بوساطة أمريكية لوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة، من خلال تنفيذ ست ضربات خلال يوم واحد، استهدفت منشآت في مناطق روستوف وكورسك وزابوريجيا.
من جهته، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لأول مرة وجود قوات أوكرانية داخل الأراضي الروسية، بما في ذلك منطقة كورسك، مشيرًا إلى أن هذه العمليات تهدف إلى تشتيت القوات الروسية التي تهاجم خطوط الجبهة الأوكرانية في سومي وخاركيف.
هذه التطورات تعكس تصعيدًا خطيرًا في النزاع المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات، وتسلط الضوء على هشاشة الاتفاقات القائمة، مما يزيد من تعقيد جهود التهدئة والتوصل إلى حل سلمي للصراع.