عاشت في دار أيتام .. معلومات صادمة عن ليلى عبد اللطيف
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
تصدرت خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف الترند خلال الأيام الماضية بعد انتشار شائعة وفاتها بطلق ناري .
والحقيقة هى أن ليلي عبد اللطيف مازالت على قيد الحياة وتعيش بسلام ولم تتعرض لأى هجوم مسلح ونفت هذا الأمر تماما.
من هى ليلي عبد اللطيفوفي هذا الإطار نعرض لكم أهم المعلومات عن ليلى عبد اللطيف المعروفة بسيدة التوقعات بل وبعض المحطات التى لا يعرفها كثيرون عنها.
تبلغ ليلى عبد اللطيف من العمر 67 عاما.
توفي والدها وأصبحت والدتها أرملة في سن صغيرة وهى بعمر 24 واجبرها جدها على الزواج لأنها كانت صغيرة.
تربت ليلي عبد اللطيف في دار ايتام منذ أن كان عمرها 7 سنوات وعاشت 13 سنة به وخرجت في عمر ال 20
اشتغلت ليلى عبد اللطيف داخل دار الايتام في العناية بزميلاتها الأصغر سنا.
عاشت ليلى عبد اللطيف لوحدها حياة قاسية تعلمت علاج نفسها وكانت سند لنفسها حتى فى أوقات المراهقة والبلوغ والمرض.
ليلي عبد اللطيف وصفت حياتها في الطفولة أن هناك مأسي وحرمان وعذاب وضرب وقسوة.
والدها مصري ووالدتها لبنانية، وقد توفى والدها وعمرها لم يتجاوز العشر سنوات.
ليلي عبد اللطيف من مواليد 17 يناير 1958 ولم تتعرفت على أهل الوالد الا في سنة 82 فقط .
ليلي عبد اللطيف في الأساس سيدة أعمال وقدمت أكثر من برنامج تلفزيوني واتجهت لاحتراف مجال التنبؤات في السنوات الأخيرة.
لقبت ليلى عبد اللطيف بسيدة التوقعات ولكنها تصيب وتخطئ فبعض توقعاتها لا تتحقق.
ترفض ليلي عبد اللطيف إطلاق ألقاب المنجمة والعرافة عليها لأنها لا تعتمد على حسابات أو قواعد معينة لمعرفة الأحداث وإنما هي مجرد تنبؤات تعرفها من خلال توقعات تشعر بها أو تراها في الأحلام وتعتبر أن هذا الأمر شئ موهبة ربانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف وفاة ليلي عبد اللطيف المزيد لیلى عبد اللطیف لیلی عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
جولد بيليون: أسعار الفضة تتراجع 13.3% وتمحو مكاسب 3 أشهر
خلال آخر جلستي تداول انخفض سعر الفضة العالمي بنسبة تجاوزت 12% لتمحو الفضة المكاسب التي تم تسجيلها منذ بداية العام، وذلك بسبب التوقعات بانخفاض النمو العالمي وبالتالي تراجع الطلب الصناعي على الفضة ولكن التوقعات الإيجابية تظل متواجدة للفضة هذا العام.
وانخفض سعر الفضة العالمي خلال الأسبوع الماضي بنسبة 13.3% لتسجل أدنى مستوى منذ بداية العام عند 29.1930 دولار للأونصة وتغلق تداولات الأسبوع عند 29.5885 دولار للأونصة.
خلال آخر جلستي تداول انخفض سعر الفضة العالمي بنسبة تجاوزت 12% لتمحو الفضة المكاسب التي تم تسجيلها منذ بداية العام، وذلك بسبب التوقعات بانخفاض النمو العالمي وبالتالي تراجع الطلب الصناعي على الفضة ولكن التوقعات الإيجابية تظل متواجدة للفضة هذا العام.
وانخفض سعر الفضة العالمي خلال الأسبوع الماضي بنسبة 13.3% لتسجل أدنى مستوى منذ بداية العام عند 29.1930 دولار للأونصة وتغلق تداولات الأسبوع عند 29.5885 دولار للأونصة.
وتقلصت مكاسب الفضة منذ بداية العام لتصبح بنسبة 2.4% فقط لتبتعد عن أعلى مستوى تم تسجيله منذ بداية العام عند 34.5880 دولار للأونصة، وفق تحليل جولد بيليون.
وهيمنت المخاوف بشأن تراجع الطلب الصناعي على الفضة على معنويات الأسواق بسبب المخاوف من الركود الذي قد ينتج عن سلسلة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي من شأنها أن تضعف الطلب الصناعي على الفضة، حيث من المتوقع أنه في حال تباطؤ النشاط الاقتصادي فمن المرجح أن ينخفض الطلب على الفضة أيضًا.
عادة ما تتحرك أسعار الفضة إلى جانب الذهب لكن الاستخدامات الصناعية مثل الإلكترونيات والطاقة الكهروضوئية تمثل أكثر من نصف الطلب العالمي على الفضة والذي يقدر بنحو 700.2 مليون أونصة بحلول عام 2024 وفقًا لمعهد الفضة وهو جمعية صناعية.
تتأثر الفضة أيضا بتراجع صفقات انتقال الفضة المادية التي أثارتها تهديدات ترامب بالرسوم الجمركية، حيث تدفقت كميات كبيرة من الفضة إلى خزائن نيويورك كما سعت البنوك والجهات الفاعلة في السوق إلى تأمين أنفسهم من الرسوم الجمركية المحتملة. ومع ذلك فإن الفضة من السلع المعفية من رسوم ترامب الجمركية.
وقال تحليل جولد بيليون إن الزيادة بنسبة 51% منذ بداية العام في تدفقات الفضة إلى الخزائن التي تراقبها بورصة كومكس تواجه الآن خطر انعكاس جزئي، مما قد يزيد العرض في السوق الذي أضعفته بالفعل مخاوف الركود قصير الأجل.
بالرغم من هذا نجد أن توصيات المؤسسات العالمية تشير إلى استغلال فرصة هبوط أسعار الفضة للشراء، لأن المستويات المتراجعة للفضة حالياً تمثل فرصة للاستثمار التكتيكي، خاصة أنه مع استقرار الطلب الصناعي وتراجع مخاوف الرسوم الجمركية ستعود الفضة سريعاً للارتفاع خاصة مع استمرار عجز المعروض طويل الأجل.
استمرار مشتريات صناديق الاستثمار المتداولة من الفضة من شأنه أن يساعد الفضة على مواكبة الذهب على المدى القريب، ما لم تتدهور التوقعات الاقتصادية العالمية بسرعة.