أبطال "عايش إكلينيكيا" يعودون لجمهور مسرح الهناجر من جديد.. غدًا
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعود أبطال العرض المسرحي "عايش إكلينيكيا" لجمهور مسرح مركز الهناجر للفنون، في السابعة مساء غدا الأربعاء 2 ابريل الجاري، وذلك ضمن عروض خطة قطاع المسرح في عيد الفطر المبارك.
العرض تدور أحداثه في إطار كوميديا سوداء، وذلك حول شخص طيب يموت ثم يعود مرة أخرى للحياة ويرى معاملة من حوله كيف كانوا يعاملوه، ويستغلوه ويتكالبون عليه، وهو دائمًا كان يضع حسن النوايا.
يشارك في بطولة العرض كل من: مصطفى حزين، ونهلة كمال، ويوركا، وياسر أبو العينين، وعمر صلاح الدين، وأحمد خشبة، وعبدالرحمن علي، وعمر صلاح الدين، وأحمد رشاد، ومحمد عبدالمجيد، شكر خاص للفنان حمادة شوشة، تصميم إضاءة محمد عبدالمحسن، ملابس كارمن أحمد، وتصميم ديكور أحمد رشاد، الحان الموسيقار أحمد شعتوت، تصميم الرقصات محمد بيلا، ومساعدين الإخراج: هادي أحمد، وسهيلة رمضان، وأمينة عصام، ومخرجان منفذان سامر العربي ومحمد الشيضي، والعمل كتابة وإخراج أحمد فتحي شمس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسرح مركز الهناجر للفنون عيد الفطر المبارك
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه.. البنت الخطيرة !!
صلاح الدين عووضه.. خاطرة
البنت الخطيرة !!
وليست البنت الحديقة..
فنحن لا نتغزل في بنتنا هذه من زاوية محاسنها الجمالية..
وإنما من زاوية محاسنها العقلانية..
وهي أصلا تنتمي إلى فئة الداعيات إلى التعامل مع المرأة كعقل قبل الجسد..
وقد أدلت البارحة بدرر قول تثبت صحة هذه الدعوة..
وليس هذا وحسب ؛ وإنما أثبتت أيضا أن من بين عباقرة قحت الذكور سيدات يفقنهم عبقرية..
وإذا كانت عبقرية برمة ناصر – مثلا – قد تفتقت عن قوله : إن خرج الدعامة من بيوت المواطنين فإن الخطر يتهددهم..
وإذا كانت عبقرية شهاب إبراهيم تفتقت عن قوله : لا يمكن لهذه الحرب أن
تنتهي بهزيمة الدعم السريع ؛ فلا حل – إذن – إلا في الجلوس مع قادته للتفاوض..
وإذا كانت عبقرية كبيرهم – حميدتي – تفتقت عن قوله : هدفنا؟…ليس لنا هدف..
إذا كانت عبقريات بعض منسوبي قحت قد تفتقت عن مثل هذه الأقوال الملهمة – والمفحمة – فإن بنت المهدي قالت ما هو أخطر..
ما هو أكثر إلهاما ، وإفحاما..
قالت : يجب وقف هزائم المليشيا المتلاحقة بالعاصمة ؛ بما يعني وقف انتصارات الجيش..
لماذا يا ابنة الإمام؟..
وانظر هنا إلى هذه العبقرية الفذة التي قد تجر عليها حسد الحاسدين..
قالت لا فض فوها: لأن هذه الهزائم قد تدفعهم إلى الانتقام في مناطق أخرى..
وضربت مثلا على ذلك بمدينة الدبة في شمال البلاد..
والمعنى يعني نترك لهم أجزاء بالعاصمة تحت سيطرتهم..
وهذه الأجزاء ليس من بينها – بالطبع – بيت أبيها ، ولا زوجها ، ولا أخوانها ، ولا دار حزب الأمة..
واقترح هنا على مريم الصادق أن ترقي أختها هذه خوفا عليها من العين..
فهذه عقلية أينشتاينية لم نر لها مثيلا في راهننا المعيش..
خطيرة يا بت !!.