ضمن فعاليات العيد.. أهالي وزوار الشرقية يستمتعون بالألعاب الترفيهية
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
استمتع أهالي وزوار المنطقة الشرقية من مختلف الفئات العمرية، بالأركان التفاعلية والألعاب الممتعة، المنظمة من قبل أمانة المنطقة الشرقية، في منتزه الملك عبدالله بالواجهة البحرية بكورنيش الدمام، احتفالاً بعيد الفطر المبارك.
وتضمنت الأركان التفاعلية مجموعة متنوعة من الألعاب الترفيهية، مثل لعبة تفجير البالون بالأسهم، ولعبة كرة السلة المصغرة، ولعبة رمي الكرة، ولعبة الرماية بالأسهم، لجعل تجربة الزوار أكثر تميزًا، مع منح الفائزين هدايا تذكارية.
أخبار متعلقة منتزه الرامس.. مسطح أخضر وألعاب متنوعة تستقطب الزوار بالعواميةالبحر وصيد الأسماك بالسنارة يجذبان زوار الواجهة البحرية في رأس تنورةوهدفت هذه الفعاليات إلى إدخال البهجة والسرور في قلوب الأطفال والكبار، والاستمتاع في أجواء العيد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام المنطقة الشرقية أمانة المنطقة الشرقية منتزه الملك عبدالله فعاليات عيد الفطر عيد الفطر في الشرقية السعودية
إقرأ أيضاً:
اللافي يبحث مع وفد مهجّري المنطقة الشرقية سُبل دعم المصالحة الوطنية
استقبل النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، وفدًا من ممثلي مهجّري مدن المنطقة الشرقية، وذلك في إطار جهود المجلس لترسيخ مشروع المصالحة الوطنية الشاملة.
وتناول اللقاء المستجدات المتعلقة بملف المصالحة الوطنية، والتحديات التي تواجه المهجّرين وأسرهم في الداخل والخارج. واستعرض ممثلو المهجّرين الأوضاع الإنسانية والاجتماعية الصعبة التي تمر بها هذه الشريحة، إضافةً إلى العراقيل التي تحول دون عودتهم الآمنة والكريمة إلى مدنهم، مؤكدين دعمهم الكامل لمبادرة المصالحة الوطنية التي أطلقها المجلس الرئاسي.
وأكد اللافي، المشرف على ملف المصالحة الوطنية، أن المجلس يُولي قضية المهجّرين أولوية خاصة ضمن مسارات المصالحة، مشددًا على أهمية مشاركتهم الفاعلة في رسم ملامح المستقبل، وصياغة عقد اجتماعي جديد يضمن الحقوق، ويصون الحريات، ويكرّس مبدأ الشراكة الوطنية بعيدًا عن الإقصاء والتهميش.
وأوضح أن المصالحة الوطنية تُعد مشروعًا وطنيًا جامعًا يستند إلى مبادئ العدالة الانتقالية، وجبر الضرر، وكشف الحقيقة، والمساءلة، وتهيئة الظروف لعودة آمنة وطوعية للمهجّرين والنازحين، بما يسهم في تعزيز الاستقرار والسلم الأهلي، وبناء دولة مدنية تستوعب جميع أبنائها.
وفي ختام اللقاء، ثمّن اللافي الدور الإيجابي لممثلي المهجّرين في دعم مسار المصالحة، مؤكدًا استمرار المجلس في العمل على ضمان أن يكون مشروع المصالحة الوطنية تعبيرًا عن الإرادة الجمعية للشعب الليبي، ورافعةً للتوافق الوطني دون تمييز أو إقصاء.