ظهور استثنائي لسلمان خان في عيد الفطر.. زجاج مضاد للرصاص وحشود بالآلاف
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
كما هو معتاد في كل عيد، احتشد الآلاف من محبي النجم الهندي سلمان خان أمام مقر إقامته في شقته الشهيرة "غالاكسي" في منطقة باندرا، مومباي بالهند.
المشهد الذي بات تقليداً سنوياً لعشاقه شهد هذه المرة ترتيبات استثنائية واحتياطات أمنية مشددة.
ووفقاً لتقارير إعلامية فقد ظهر سلمان خان من شرفته محاطاً بزجاج مضاد للرصاص، وهو يحيي الجماهير التي جاءت لرؤيته.
وكان هذا العيد أكثر تميزاً بالنسبة للنجم الهندي، حيث ظهر بجواره كل من ابنة شقيقته آيات خان وابن شقيقته أهيل خان.
ونشر سلمان خان الفيديو عبر حسابه على "إنستغرام" موثقاً احتفاله بالعيد من شرفته، وكتب تعليقاً قال فيه: "شكراً جزيلاً.. وعيد مبارك للجميع!".
الفيديو حصد تفاعلات ضخمة، وتجاوزت نسبة مشاهداته أكثر من 4 ملايين ونصف، حيث عبّر المتابعون عن سعادتهم باستمرار هذا التقليد رغم الظروف الأمنية المحيطة بالنجم.
View this post on InstagramA post shared by Salman Khan (@beingsalmankhan)
إجراءات أمنية مشددة بعد تهديدات بالقتلالظهور الأحدث لسلمان خان خلف الحاجز الزجاجي لم يكن مصادفة، بل جاء بعد سلسلة من التهديدات التي تعرض لها من قبل عصابة يقودها لورانس بيشني.
وفي أبريل (نيسان) 2024، تعرض منزله لإطلاق نار، ما دفع السلطات إلى تشديد الحماية حوله، بما في ذلك إضافة الزجاج المضاد للرصاص إلى شرفته وزيادة عدد الحراس الشخصيين.
كما قام سلمان خان مؤخراً بشراء سيارة مصفحة لتعزيز أمنه الشخصي خلال تنقلاته بين مواقع التصوير في مومباي وحيدر آباد.
وبالتزامن مع العيد، طرح فيلم سلمان خان الجديد "سيكندر"، للعرض في 30 مارس (آذار)، وحصل الفيلم على آراء متباينة من النقاد، لكنه حقق نجاحاً تجارياً كبيراً، إذ سجل إيرادات بلغت نحو 3,120,000 دولار أمريكي في الهند، خلال يومه الأول.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل عيد الفطر غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهند سلمان خان سلمان خان
إقرأ أيضاً:
تفاصيل كمين حي الشجاعية برواية الجيش الإسرائيلي.. ما الذي حصل؟
أفادت مواقع إخبارية إسرائيلية بإصابة قائد "لواء القدس" -لواء 16- بجيش الاحتلال الإسرائيلي بجراح خطيرة، خلال الاشتباكات مع المقاومة في حي الشجاعية بغزة أمس.
اقرأ ايضاًمن جانبه، نشر "الجيش الإسرائيلي" تفاصيل التحقيق الأولي حول المعركة في حي الشجاعية التي قُتل فيها ضابط الجيش عيدو فولوخ ومقاتل وحدة المستعربين نيتع يتسحاك كاهانا، يوم أمس الجمعة.
وقالت إذاعة الجيش التفاصيل إن قوة من لواء الاحتياط 16، خرجت لغارة هجومية على بُعد حوالي 1.5 كيلومتر من السياج الحدودي، حيث نفذت عمليات تمشيط ثم بقيت في الميدان لتنفيذ كمين بواسطة مقاتلي وحدة اليماس (وحدة المستعربين).
وعلى حد وصفها قالت إن "خلية مسلحة" (في إشارة إلى عناصر القسام) وصلت إلى موقع الكمين واشتبكت مع مقاتلي اليماس داخل مبنى في الشجاعية، وقتل أحد عناصر الوحدة بالاشتباك.
وبعد أن "بدأت عملية الإنقاذ مباشرة، تطلّبت استدعاء قوات إضافية إلى المكان لإخراج المقاتلين من الكمين".
وبحسب الإذاعة، فقد "استمر القتال لإنقاذهم ساعتين كاملتين، وخلالهما أطلقت خلايا حماس النار 5 مرات على الأقل نحو قوات الإنقاذ".
تم إطلاق 3 صواريخ، صاروخ مضاد للدروع على آلية عسكرية ما أسفر عن إصابة جندي بجروح متوسطة، ولاحقًا، أُطلق صاروخان مضادان للدروع على دبابة من كتيبة 46، لكن لم تقع إصابات.
وأشارت إلى أنه وبعد ساعة تقريبا من الاشتباك الأول، أُطلق صاروخ مضاد للدروع على دبابة أخرى من كتيبة 46، حيث أصاب الهدف، مما أدى إلى مقتل ضابط من الكتيبة وإصابة جندي آخر بجروح.
وختم التحقيق بالقول، إنه وبعد "حوالي نصف ساعة تم إطلاق صاروخ آخر مضاد للدروع على القوة، وبدأ المسلحون بإطلاق نيران الأسلحة الخفيفة، مما أسفر عن إصابة جنديين آخرين".
اقرأ ايضاًوفي سياق متصل، كشفت القناة الـ14 الإسرائيلية أن هناك غضبا بين كبار الضباط في الجيش، ونقلت عنهم قولهم إنه "يجب اتخاذ قرار، إما تدمير غزة أو الخروج منها، دماء جنودنا ليست رخيصة".
المصدر: الجزيرة+ وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن