تعرف على حجم الثروة الهائلة التي تركها قائد “فاغنر” الروسية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أفادت تقارير أمريكية أن ثروة القائد العسكري الروسي يفغيني بريغوجين، الذي توفى في حادث سقوط طائرة في موسكو، تصل إلى مبلغ ضخم يفوق الملياري جنيه إسترليني والمليار دولار.
الراحل يفغيني بريغوجين، البالغ من العمر 62 عامًا، كان يشتهر بامتلاكه لشركات تموين ومطاعم وتوريد الطعام والشراب للمناسبات الرسمية في الكرملين.
هذا وتسيطر فاغنر، التي كان بريغوجين يقودها، على أكثر من 100 شركة ومنصة وكيان اقتصادي.
تشير التقارير الأمريكية إلى أن وَرثة بريغوجين هم إبنتاه بولينا وفيرونيكا، وابنه يدعى بافيل، بالإضافة إلى زوجته ليوبوف حيث يلعب جميعهم أدوارًا مختلفة في مشروعه التجاري، ويعيشون حياة فاخرة خارج روسيا منذ عام 2014.
أثيرت تساؤلات حول مصير المليارات التي تركها بريغوجين، والتي توجد بشكل خاص داخل روسيا وفي إفريقيا وفي مختلف أنحاء العالم هل سيحصل ورثته على هذه الأموال، أم سيضع الرئيس الروسي بوتين يده عليها؟
من جهة أخرى، شارك زعيم مجموعة فاغنر الروسية يفغيني بريغوجين مقطع فيديو على قناته في تطبيق “تليغرام”، ألمح إلى وجوده في إفريقيا قبل أن يلقى مصرعه في حادث تحطم طائرة بالقرب من موسكو مساء الأربعاء.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: طائرة روسية فاغنر
إقرأ أيضاً:
الشرع مهنئا ترامب: قائد قادر على إحلال “السلام” في الشرق الأوسط
21 يناير، 2025
بغداد/المسلة: هنّأ القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع دونالد ترامب على توليه رئاسة الولايات المتحدة، مبديا ثقته بقدرته على إحلال “السلام والاستقرار” في الشرق الأوسط.
ونشرت القيادة الجديدة رسالة بالانكليزية ليل الإثنين جاء فيها “باسم قيادة وشعب الجمهورية العربية السورية، أهنئ السيد دونالد ترامب على تنصيبه الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأميركية”.
وأضافت الرسالة “نحن على ثقة بأنه القائد الذي سيجلب السلام الى الشرق الأوسط ويعيد الاستقرار الى المنطقة”.
وتابعت “نتطلع الى تحسين العلاقات بين البلدين بناء على الحوار والتفاهم”، وأنه في عهد الإدارة الأميركية الجديدة “ستستفيد الولايات المتحدة وسوريا من الفرصة لإقامة شراكة تعكس تطلعات البلدين”.
ويتولى الشرع الذي كان يعرف باسم أبو محمد الجولاني، السلطة في سوريا منذ أطاح هجوم مباغت شنّته فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام التي يتزعمها، بالرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.
وتسعى السلطات الجديدة الى توفير موارد مالية لإعادة بناء البلاد عقب نزاع امتد لأكثر من 13 عاما، وأسفر عن مقتل نحو نصف مليون شخص وتهجير الملايين ودمار واسع.
وطالب مسؤولون سوريون في الأسابيع الماضية برفع العقوبات التي فرضتها دول غربية على دمشق خلال حكم الأسد. وفي حين لاقت هذه الدعوة تأييد أطراف عرب وإقليميين، ربطت القوى الغربية تخفيف هذه العقوبات بالنهج الذي ستعتمده السلطات الجديدة في الحكم.
وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية في وقت سابق من كانون الثاني/يناير أن بعض الأنشطة في سوريا ستكون معفية من العقوبات خلال الأشهر الستة المقبلة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية. لكن مسؤولين قالوا إنهم ينتظرون رؤية تقدم قبل اتخاذ خطوات أوسع.
من جهتهم، أكد مسؤولون أوروبيون أن تخفيف العقوبات مرهون بالخطوات التي تتخذها السلطة الجديدة خصوصا لجهة تشكيل حكومة جامعة وحماية الأقليات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts