أبرزهم «فهد البطل».. Watch it تكشف عن الأعلى مشاهدة في مسلسلات رمضان 2025
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
مسلسلات رمضان 2025.. شهد الماراثون الرمضاني لمسلسلات رمضان 2025 منافسة قوية بين عدد كبير من الأعمال الدرامية المتنوعة المشاركة بهذا الموسم، لذا كشفت منصة «Watch it» الرقمية عن الأعمال الأعلى مشاهدة خلال موسم مسلسلات رمضان 2025.
وعقب نهاية الموسم الدرامي لمسلسلات رمضان 2025، أسدلت المنصة الرقمية «Watch it» عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن الأعلى مشاهدة خلال موسم مسلسلات رمضان 2025، قائلة: «الـ 10 مسلسلات الأكثر مشاهدة على مدار شهر رمضان».
A post shared by WATCH IT (@watchit)
وجاء ترتيب الأعلى مشاهدة خلال موسم مسلسلات رمضان 2025 كالآتي: «فهد البطل لـ أحمد العوضي - ولاد الشمس لـ طه دسوقي وعصام عمر - وتقابل حبيب لـ ياسمين عبد العزيز - مسلسل الكابتن لـ أكرم حسني - ومسلسل حكيم باشا لـ مصطفى شعبان - ومسلسل قلبي ومفتاحه لـ أسر ياسين - ومسلسل شهادة معاملة أطفال لـ محمد هنيدي - ومسلسل الشرنقة لـ أحمد داود - مسلسل لام شمسية لـ أمينة خليل - ومسلسل عايشة الدور لـ دنيا سمير غانم».
وتضمن الموسم الدرامي لمسلسلات رمضان 2025 باقة كبيرة من الأعمال المتنوعة، التي نالت إعجاب قطاع كبير من الجمهور مما جعلها تتصدر مؤشرات البحث عبر نريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاً«ناقد فني»: دراما رمضان 2025 تشهد تنوعا قويا في مسلسلات الـ30 حلقة
سيطرة نسائية على بطولة مسلسلات رمضان 2025 بـهذه الأعمال | صور
مي عز الدين تثير إعجاب الجمهور بلوك جديد في بوستر مسلسل «قلبي ومفتاحه»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل رمضان مسلسلات رمضان مسلسلات مسلسلات مصرية مسلسلات شاهد مسلسلات رمضان 2025 مسلسل اش اش رمضان 2025 رمضان 2025 مسلسلات مسلسل العتاولة 2 مسلسل سيد الناس مسلسل فهد البطل مسلسل حكيم باشا مسلسل حكيم باشا رمضان 2025 افضل مسلسلات رمضان 2025 مسلسلات جديدة 2025 مسلسلات رمضان 2025 الأعلى مشاهدة
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة يدق ناقوس الخطر: بعض من دراما رمضان يشوه صورة المرأة
أصدر المجلس القومي للمرأة التقرير السنوي للجنة الاعلام حول "رصد وتحليل صورة المرأة في الأعمال الإعلامية التي قُدمت خلال شهر رمضان 2025".
وأكدت الدكتورة سوزان القليني عضوة المجلس ومقررة اللجنة أن هذا التقرير يأتى في إطار اهتمام المجلس بمتابعة صورة المرأة في الإعلام، وتقديم توصيات تساهم في تحسين تمثيلها بما يعكس دورها الحقيقي في المجتمع ، وللخروج بمؤشرات حول صورة المرأة في هذه الأعمال ، مؤكدة على أن الرصد الإعلامي هو أداة أساسية لدعم اتخاذ القرار ورسم السياسات الفعالة، ومشددة على التزام اللجنة بتطوير آليات الرصد والمتابعة لضمان تحقيق الأهداف المرجوة بكفاءة وشفافية.
وأضافت مقررة اللجنة أن ما تم رصده هذا العام يعكس نقلة نوعية في بعض الجوانب من حيث تقديم قضايا المرأة ولكنه يدق ناقوس الخطر في جوانب أخرى لا تزال تعتمد علي ترويج العنف والبلطجة والألفاظ البذيئة والترويج لسلوكيات منحرفة وتشويه صورة المرأة وقيم المجتمع ، مؤكدة أن الهدف أن تكون صورة المرأة في الإعلام صورة حقيقية تعبر عنها ،و باعتبار أن الإعلام شريك أساسي في تشكيل وعي المجتمع ، فإننا نسعى إلي خطاب إعلامي عادل ومنصف يعكس مكانة المرأة المصرية ودورها الحقيقي، موضحة أن نتائج إستطلاع رأي الجمهور في الأعمال المقدمة خلال شهر رمضان سوف يتم اعلانها خلال الأسبوع القادم.
وأوضحت الدكتورة سوزان القليني أن اللجنة بدأت بتصميم استمارات تحليل للمضمون من حيث فئتي الشكل والمضمون للأشكال الإعلامية المستخدمة خلال شهر رمضان سواء على مستوى المسلسلات او البرامج أو الإعلانات أو مواقع التواصل الاجتماعي ، وتمت مراجعة هذه الاستمارات من خبراء اللجنة التي تضم العديد من خبراء وأساتذة الإعلام ، وتم تشكيل فرق بحثية مكونة من 238 طالب وطالبة ، بالإضافة إلى مجموعة من الباحثين وأعضاء هيئة التدريس من مختلف الجامعات الخاصة والحكومية على مستوى محافظات الجمهورية في إطار التعاون التطوعي بين الجامعات والمجلس القومي للمرأة ، وتم تدريبهم على استمارة التحليل .
وقد تم الوقوف على ما تناولته الصحف حول المسلسلات وموقف النقاد والمجتمع المحيط من الأعمال الرمضانية المعروضة لهذا العام ومراعاة مؤشرات المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام فيما يخص صورة المرأة وتوافق الأعمال مع الكود الإعلامي الصادر عن لجنة الاعلام بالمجلس القومي للمرأة.
علاوة على حصر شامل للمسلسلات المقدمة في القنوات الفضائية المصرية والمنصات الرقمية والتي تم عرضها مع بداية شهر رمضان ، والبالغ عددها 39 مسلسل ، بالإضافة إلى رصد وتحليل صورة المرأة في الإعلانات المعروضة لموسم رمضان2025 وعددها 221 اعلان لسلع تجارية وخدمية وحملات خدمة عامة على كافة القنوات المصرية .
كما تم اختيار البرامج عبر القنوات التليفزيونية والإذاعية المسموعة التي تناولت المرأة شكلا أو مضمونا، الى جانب الوقوف على ما تناوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول المسلسلات والبرامج والاعلانات وموقف النقاد والمجتمع المحيط من الأعمال المعروضة لهذا العام، وتم عمل استطلاع رأي علي الجمهور المصري من خلال إستمارة استبيان الكترونية طبقت في محافظات مصر.
وأظهرت نتائج التقرير فيما يتعلق بالمسلسلات، وجود تباين واضح في تقديم صورة المرأة، حيث ظهرت المرأة بصورة إيجابية في عدد من الأعمال، فيما تصدرت الصورة السلبية أو المشوهة في أعمال أخرى ،ومن النتائج الإيجابية وجود بطولات نسائية مطلقة أو متساوية مع الرجال في 19 مسلسلًا، منها: "أم أربعة وأربعين"، "وتقابل حبيب" ، وتم تناول قضايا جديدة ومهمة مثل: "حق الكد والسعاية" في مسلسل "حسبة عمري"، الابتزاز الإلكتروني في "كامل العدد" و"وتقابل حبيب"، التحرش والعنف الأسري في "لام شمسية".
كما تم تقديم معالجة درامية مميزة لبعض القضايا المسكوت عنها، كالعنف النفسي والمعنوي الذي لا يُعاقب عليه قانونًا، والذي عُرض في مسلسل "وتقابل حبيب".
وأظهرت نتائج التقرير أيضًا ظهور صورة إيجابية لزوجة الأب في "كامل العدد 3" و"قلبي ومفتاحه"لأول مرة عرض .
ومن النتائج السلبية تزايد مشاهد العنف ضد المرأة إلى 633 مشهدًا، تشمل العنف المادي والمعنوي، والألفاظ البذيئة والاستخدام المفرط للإيحاءات الجنسية والمشاهد الخادشة، واستمرار تقديم المرأة في صورة الانتهازية أو المتسلطة أو ضعيفة الشخصية.
وفيما يخص صورة المرأة في البرامج الإذاعية والتلفزيونية فقد أشاد التقرير بدور الإذاعة المصرية التي احتفلت بالمرأة وقدمتها كنموذج إيجابي، بينما تم رصد تجاوزات في بعض البرامج التليفزيونية مثل "كريزي ومان" و"العرافة ورامز".
أما بالنسبة لصورة المرأة في الإعلانات الرمضانية فقد ظهرت المرأة في 202 إعلانًا من إجمالي 221 إعلانًا. وتمثلت أبرز النتائج في ظهور المرأة في أدوار متعددة منها الطبيبة والمعلمة ورائدة الأعمال، و استخدام رموز الهوية المصرية، مثل المرأة الفرعونية.
كما رصد التقرير ما شهدته الأعمال الرمضانية من تفاعل واسع وإشادة الجمهور بأعمال مثل "لام شمسية" و"حسبة عمري" وتقابل حبيب وقلبي ومفتاحه، بينما انتقدوا العنف والإثارة الزائدة في أعمال مثل "سيد الناس" و"العتاولة".
هذا وقد قدم التقرير توصيات عديدة من بينها ضرورة تعزيز التوازن في تقديم صورة المرأة، و تشجيع الإنتاج الواعي بقضايا المرأة، وتمثيل أوسع للمرأة الريفية والبدوية، والحد من استخدام العنف والإثارة الجنسية والألفاظ البذيئة.