حماقي يطرح دلعنا كتير على يوتيوب.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
طرح المطرب محمد حماقي، الأغنية الخامسة له خلال هذا الموسم بعنوان دلعنا كتير، وذلك عبر صفحته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
الأغنية من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان محمد حماقي ومن توزيع تميم.
وتعتبر هذه الأغنية الخامسة لحماقى خلال هذا الموسم بعد طرح أغنية ده قلبي ده ولمون نعناع ومش كفاية فراق وحبيت المقابلة والتى طرحها بطريقة الذكاء الإصطناعي.
تفاصيل أغنية حبيت المقابلة
حبيت المقابلة" من كلمات تامر حسين ولحن عزيز الشافعي وتوزيع توما وجيتار مصطفى أصلان وطبلة سعيد الارتيست ومدير تصوير محمد إبراهيم وإخراج يوسف حماد و"كريتيف" يوسف حماد ومحمد الصباغ ومحمد الشاعر.
أغنية لمون نعناع
وكان حماقى قد أطلق مؤخرا أغنية بعنوان "لمون نعناع" وحققت نجاحا كبيرا أيضا وهى من اللون الشعبى المقسوم الذى حقق ردود أفعال إيجابية من ملايين المتابعين لحماقي حول العالم عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
حماقي يحيى حفلا بمهرجان قرطاج
وأحيا حماقي مؤخرا حفل ختام مهرجان قرطاج الدولى وسط حضور الآلاف من جمهوره هناك.
وقدم حماقي خلال الحفل مجموعة متنوعة من أشهر أغنيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغاني الصيف الذي طرحها مؤخرا ولاقت استحسان الجميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دلعنا كتير محمد حماقي ايمن بهجت قمر
إقرأ أيضاً:
حماد يفتتح مناشط وفعاليات المؤتمر والمعرض الدولي للسلامة المرورية
افتتح رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية أسامة حماد، مناشط وفعاليات المؤتمر والمعرض الدولي للسلامة المرورية والمعدات الأمنية تحت شعار “حوكمة وإدارة السلامة المرورية في ليبيا .. الواقع والتحديات”، الذي أقامته وزارة الداخلية بأرض المعارض في منطقة الهواري في بنغازي.
ورحب رئيس الوزراء، خلال كلمته الافتتاحية، بالحضور المتمثلين في أعضاء مجلس النواب ووزراء ووكلاء الوزارات، والقيادات الأمنية والعسكرية، وأعضاء مكتب النائب العام، ومنتسبي وزارة الداخلية، ورؤساء وأعضاء الوفود المشاركة بالمؤتمر والمعرض.
هذا وقد قال رئيس الوزراء: “قبل البدء في الحديث عن أعمال هذا المؤتمر الذي يهدف إلى تطوير السياسات الأمنية وعرض أحدث التجهيزات المرورية و الأمنية في مجال السلامة المرورية، يجب الإشارة إلى أننا وصلنا ولله الحمد إلى مرحلة ما بعد استقرار الأمن، حيث بتضحيات أبنائكم من القوات المسلحة والقوات المساندة تم تحقيق الأمن والاستقرار”.
وتابع: “أصبحت لدينا الآن بيئة أكثر أمانًا ، وهذه المرحلة تمثل نقطة تحول جديدة، حيث ننتقل من التركيز على تحقيق الأمن الأساسي إلى تطوير السياسات التي تضمن استدامته وتعزيز فعاليته”.
وأكد رئيس الوزراء، أن الحكومة الليبية ركزت عن طريق وزارة الداخلية وكافة الأجهزة الأمنية الأخرى، على وضع أسس واستراتيجيات محددة لتنفيذ الخطط المتعلقة بإرساء دعائم الأمن، إذ استطاعت كافة الأجهزة الأمنية بالتعاون التام مع المؤسسة العسكرية، أن تصل لمعدلات عالية من توفير الأمن والأمان في كافة المدن والمناطق، وذلك بالتعاون الكامل مع الجهات القضائية.
وأشار حماد، إلى أنه “من ضمن السياسات الأمنية التي نفذتها وتنفذها الحكومة الليبية ووزارة الداخلية ، الوصول لأعلى معدلات السلامة المرورية، وذلك من خلال مجموعة من الإجراءات والسياسات، والأنظمة والتدابير التي تهدف إلى حماية الأشخاص والممتلكات العامة والخاصة من المخاطر المرتبطة بحركة المرور على الطرق العامة، وذلك عن طريق برامج التوعية والتثقيف بشأن أهمية الالتزام بقواعد المرور، وصياغة القوانين والأنظمة الصارمة لتنظيم حركة المرور ومواكبتها لكل التطورات في هذا المجال”.
وتابع:” توفير البنية التحتية الملائمة، بما في ذلك الإضاءة الجيدة، واللوحات الإرشادية، والمسارات المخصصة حسب أنواع وسائل النقل، واستخدام الأنظمة الحديثة مثل مراقبة حركة المرور بالكاميرات، وتطوير المركبات بأنظمة الأمان التقنية ، مثل المكابح التلقائية أو أنظمة المساعدة في القيادة”.
وأكد حماد، أن الحكومة الليبية اتجهت إلى تطوير برامج تدريبية تلقاها المسؤولون عن تطبيق قوانين المرور ومراقبة احترامها وتشجيع التنقل المستدام من خلال دعم وترسيخ ثقافة استخدام وسائل النقل العامة، الأمر الذي يخفف من كثافة الحركة المرورية ويحد من الحوادث المرتبطة بها.
وأوضح قائلاً: “لاشك أن استخدام الوسائل التقنية الحديثة يلعب دورًا حيويًا ومحوريا في تعزيز السلامة على الطرق العامة وتقليل الحوادث، سواء من خلال الأنظمة الذكية لإدارة حركة المرور أو استخدام تطبيقات وبرامج الذكاء الاصطناعي في تحسين السلامة المرورية”.
ولفت رئيس الوزراء إلى أن الحكومة سعت لتوفير بيئة أكثر أمانًا للسائقين والمشاة وتحسين وتوسيع شبكة الطرق بما يتماشى مع التوسع السكاني والتطور العمراني مع ضمان توافق هذه المشاريع مع معايير السلامة العالمية، وقد تم تنفيذ مراحل كبيرة من هذه الخطط الاستراتيجية و إنشاء الجسور وفتح الطرق الجديدة من خلال برامج إعادة الإعمار والتنمية التي ينفذها صندوق تنمية وإعمار ليبيا في كل المدن دون استثناء.