فنانة مصرية تقرر ارتداء الحجاب بعد سنوات من التفكير.. ماذا قالت (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
أعلنت الفنانة المصرية الشابة ياسمينا العلواني عن ارتدائها الحجاب بعد تفكير استمر لسنوات عديدة، مشيرة إلى أنها اعتذرت عن عمل فني كانت تعمل على الاستعداد من أجل أدائه.
وقالت العلواني في مقطع مصور نشرته عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام"، الذي يتابعه نحو مليون شخص: "أفكر في هذا القرار منذ سنوات، واتخذته لأنه فرض ديني".
Bu gönderiyi Instagram'da gör Yasmina Alelwany (@yasminaelelwany)'in paylaştığı bir gönderi
وأضافت تعليقا على المقطع المصور الذي نشرته هذا الأسبوع: "اللهم ردنا إلى دينك ردا جميلا".
وأكدت العلواني أنها بصدد "تغيير نمط حياتها بالكامل"، مشيرة إلى أنها تشعر ببعض التوتر، لكنها واثقة من دعم جمهورها لها خلال هذه المرحلة الجديدة.
ولفتت الفنانة المصرية إلى أنها كانت تستعد لعمل فني جديد، إلا أنها قررت عدم استكماله بعد اتخاذ قرارها ارتداء الحجاب.
وتفاعل عدد كبير من متابعي العلواني مع إعلانها، وقد عبروا عن دعمهم وسعادتهم بقرارها، متمنين لها الثبات والاستمرارية.
وقامت العلواني بحذف جميع صورها القديمة من "إنستغرام"، والتي كانت تظهر فيها دون حجاب.
وتُعرف ياسمينا العلواني بظهورها اللافت في الموسم الرابع من برنامج المواهب "Arabs Got Talent"، حيث إنها حصلت على "الباز الذهبي" من الفنانة نجوى كرم وتأهلت إلى نصف النهائي.
وحققت العلواني شهرة واسعة بعد أدائها لأغنية "عن العشاق سألوني"، التي تخطت الـ100 مليون مشاهدة على موقع "يوتيوب".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي عالم الفن كاريكاتير بورتريه المصرية العلواني الحجاب مصر الحجاب العلواني سياسة عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن عالم الفن سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
مكي المغربي: المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله، والمجد للبندقية التي سمحت للمواطن الآن أن يعود وينال حقه في التعبير، وحقه في العيش الكريم، وحقه في النقابات والتظلم المشروع وفق القانون.
المجد للبندقية التي ستعيد الحياة المدنية الطبيعية الى الفاشر ونيالا وكل دارفور.
هذا هو حديث البرهان، وتعس المزورون!
مكي المغربي