أوضّحت الإدارة العامة للمرور رسوم استبدال اللوحات التالفة والمفقودة كما بيّنت طريقة استبدالها.

رسوم اللوحات التالفة

جاء توضيح المرور في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" وجاء مفاده: " كيف طريقة استبدال اللوحات التالفة وكم المبلغ شامل كل شيء؟".

وجاء رد إدارة المرور على النحو التالي: " عليكم السلام، سداد الرسوم، ثم تفضل بمراجعة قسم المرور والتقدم بطلبك.

يسعدنا تواصلك".

كما بيّنت إدارة المرور السعودي رسوم اللوحات التالفة للمركبات والتي تتمثل في:

- لوحة نقل خاص:

تبلغ قيمة رسم لوحة نقل خاص 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة حافلة خاصة:

تبلغ قيمة رسم لوحة حافلة خاصة 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة سيارة أجرة:

تبلغ قيمة رسم لوحة سيارة الأجرة 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة سيارة نقل عام:

تبلغ قيمة رسم لوحة سيارة النقل العام 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

لوحة حافلة عامة:

تبلغ قيمة رسم لوحة حافلة عامة 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة سيارة نقل عام:

تبلغ قيمة رسم لوحة سيارة النقل العام 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة دراجة آلية:

تبلغ قيمة رسم لوحة دراجة آلية 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة مركبة أشغال عامة:

تبلغ قيمة رسم لوحة مركبة أشغال عامة 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة مؤقتة:

تبلغ قيمة رسم اللوحة المؤقتة 300 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة دبلوماسية اقتصادية:

 تبلغ قيمة رسم لوحة دبلوماسية اقتصادية 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة تصدير:

تبلغ قيمة رسم لوحة التصدير 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة اقتناء المركبات التاريخية القديمة:

تبلغ قيمة رسم لوحة اقتناء المركبات التاريخية القديمة 3000 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة بشعار مميز:

تبلغ قيمة رسم لوحة بشعار مميز 800 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: إدارة المرور لوحات المركبات

إقرأ أيضاً:

«الإفتاء» تجيب عن سؤال: هل يغفر الله الغيبة والنميمة؟

أكدت دار الإفتاء أن الغيبة تُعد من الذنوب الكبيرة التي حرمها الشرع الإسلامي، لما فيها من أذى يصيب الشخص المغتاب، والذي يُوصف في غيابه بما يكرهه إذا سمعه.

واستشهدت «الإفتاء» في بيانها بقول الله تعالى: ﴿وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ﴾ [الحجرات: 12].

وأوضحت دار الإفتاء في فتواها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد بيّن ماهية الغيبة في حديثه الشريف، إذ قال: «ذِكْرُكَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ»؛ فسأله الصحابة: "أرأيت إن كان في أخي ما أقول؟" فقال صلى الله عليه وسلم: «إِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ» (رواه مسلم).

هل يغفر الله الغيبة والنميمة؟

وأوضحت دار الإفتاء أن الغيبة والنميمة من كبائر الذنوب التي تتطلب من المسلم أن يتوب عنها فورًا فالتوبة من المعاصي، كما أشارت، واجبة شرعًا بإجماع الفقهاء، حيث تُعد من أهم قواعد الإسلام وأكدت أن الله عز وجل يغفر الذنوب المتعلقة بحقه، ولكنه لا يغفر الذنوب المتعلقة بحقوق العباد إلا إذا تم التحلل من تلك المظالم.

فيما يخص الغيبة، أوضحت «الإفتاء» أن من الواجب على المسلم الذي اغتاب غيره أن يتوب إلى الله، ويطلب منه المغفرة، وأن يسعى جاهدًا في الدعاء والاستغفار للشخص الذي اغتابه، مع محاولة ذكره بالمحاسن في مجالسه الأخرى تعويضًا عما قيل في حقه.

التوبة من الغيبة والنميمة

بالنسبة إلى كيفية التوبة من الغيبة، شرحت دار الإفتاء أن التوبة الصادقة من الغيبة تحتاج إلى توافر عدة شروط، وهي: الندم على ما صدر من الشخص، الإقلاع عن هذا الفعل، والإخلاص في التوبة إلى الله تعالى، مع العزم الجاد على عدم العودة لهذا الذنب مرة أخرى وأكدت أن الاستغفار والدعاء للمغتاب من أفضل الوسائل لإتمام التوبة.

استشهدت الإفتاء بقول الله تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا﴾ [النساء: 110]، كما ذكرت قوله سبحانه: ﴿وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ﴾ [الشورى: 25].

من الجوانب المهمة التي تناولتها دار الإفتاء في فتواها هي مسألة إعلام الشخص الذي تم اغتيابه بما قيل في حقه حيث أكدت أنه لا يلزم إعلام المغتاب بما قيل عنه، وذلك لعدم إثارة الفتنة أو التسبب في مشكلات اجتماعية قد تفسد العلاقات بين الناس بل يكفي أن يستغفر المسلم لله ويدعو للمغتاب بصدق، وأن يعمل على ذكر محاسنه في غيابه تعويضًا عما سبق.

فضل التوبة

وشددت دار الإفتاء على أن الله سبحانه وتعالى يتقبل التوبة إذا كانت صادقة، كما جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «التَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ» (رواه ابن ماجه والبيهقي)، فمن اغتاب أحدًا وسعى للتوبة بشروطها الشرعية، فإن الله يغفر له ذنبه ويعفو عنه.

مقالات مشابهة

  • هل أكل لحوم الإبل ينقض الوضوء؟.. الإفتاء تجيب
  • باحث يمني يستبعد استبدال إيران جماعة الحوثي بحزب الله ويعتبر ذلك مخاطرة
  • «الإفتاء» تجيب عن سؤال: هل يغفر الله الغيبة والنميمة؟
  • عن سيرة فنان جميل (2-2)
  • «ب ط ل 3».. مزايدة على لوحة سيارة مميزة بقيمة مليون و760 ألف جنيه
  • اليوم.. “المرور” تطرح المزاد الإلكتروني للوحات المميزة عبر “أبشر”
  • برقم العداد.. طريقة الاستعلام عن قيمة فاتورة الكهرباء لشهر أكتوبر 2024
  • رادار المرور يلتقط 1021 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • لوحة “ص ق ر 2024” لمركبة “المرور السعودي” تلفت أنظار زوار جناح وزارة الداخلية المشارك في معرض الصقور والصيد السعودي العالمي
  • صور | "السيارات التالفة".. مستودعات عشوائية في سوق الحراج بالدمام