المريسل: تأجيل اجتماع الاتحاد البرازيلي مع جيسوس إلى 2 أبريل
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
ماجد محمد
كشف الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسل، عن تأجيل الاجتماع الذي كان مقررًا عقده في 1 أبريل بين رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم والمدرب البرتغالي خورخي جيسوس ومحاميه.
وأوضح المريسل، عبر حسابه الشخصي على منصة “إكس”، إلى أن الاجتماع تم تأجيله إلى الأربعاء 2 أبريل، حيث تم تحديد موعده ليكون في تمام الساعة 11 مساءً بتوقيت السعودية.
ويأتي ذلك تزامنًا مع الأنباء التي تتحدث عن ارتبط اسم جورجي جيسوس، مدرب الهلال، بتدريب منتخب البرازيل، في حين تتداول تقارير حول إمكانية رحيل ستيفانو بيولي، مدرب النصر، لخوض تجربة جديدة في إيطاليا.
وعلى الرغم من هذه التكهنات، يبدو أن أنشيلوتي لن يحسم قراره قبل نهاية الموسم، حيث يضع كامل تركيزه حاليًا على مشوار ريال مدريد في البطولات المحلية والأوروبية.
إقرأ أيضًا:
جيسوس يقترب من تدريب البرازيل ويحدد موعد رحيله عن الهلالالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال دوري روشن للمحترفين ريال مدريد كارلو أنشيلوتي
إقرأ أيضاً:
اجتماع أوروبي في مدريد لتعزيز الدفاع المشترك ومناقشة الحرب بأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يجتمع وزراء خارجية بولندا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وأوكرانيا اليوم الاثنين، في العاصمة الإسبانية مدريد، في إطار ما يُعرف بـ"تحالف الراغبين"، لمناقشة تعزيز موقف دفاعي أوروبي مشترك والتطورات المتعلقة بالحرب في أوكرانيا.
ووفقًا لصحيفة "إل موندو" الإسبانية، يعد هذا الاجتماع الثالث للمجموعة التي تشكلت لتعزيز وحدة الحلفاء الأوروبيين في مواجهة التهديدات الأمنية، لا سيما بعد وصول الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى السلطة.
ويهدف التحالف إلى تطوير استراتيجية دفاعية أوروبية موحدة، خصوصًا في ظل التحديات التي تفرضها الحرب الروسية الأوكرانية.
التسليح الأوروبي ومساعي تعزيز الأمن
يأتي هذا الاجتماع بعد تصريحات رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، التي أكدت في مقابلة مع صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية أن أوروبا لطالما كانت مشروعًا للسلام، لكنها شددت على ضرورة امتلاك القوة للحفاظ عليه. وأشارت إلى أن التطورات الأخيرة في أوكرانيا أكدت أهمية إعادة التسلح وتعزيز القدرات الدفاعية.
وأضافت فون دير لاين: "نحن جميعًا نرغب في السلام، ولا أحد يريده أكثر من الأوكرانيين، لكن الدرس المستفاد هو أن القوة ضرورية لحماية السلام".
كما أكدت أهمية الاستثمار في التأهب للطوارئ، موضحة أن "الوقاية خير من العلاج"، وأن الاستراتيجية الأمنية يجب أن تتجاوز التهديدات العسكرية لتشمل أيضًا الأزمات الصحية والكوارث الطبيعية.