النعيمي والشرقي وسعود بن صقر يواصلون استقبال المهنئين
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
واصل صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، بحضور سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي، استقبال المهنئين بعيد الفطر المبارك، الذين توافدوا على قصر الزاهر، لتقديم التهاني والتبريكات بهذه المناسبة السعيدة.
وتلقى صاحب السمو حاكم عجمان وسمو ولي عهد عجمان، التهاني في اليوم الثاني لعيد الفطر من عبد الرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع، وزير دولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، والدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، والدكتور عبد الله بلحيف النعيمي رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، وعمر عبيد الحصان الشامسي، وكيل وزارة الخارجية وخالد عبد الرحيم الزعابي القنصل العام لدولة الكويت في دبي والإمارات الشمالية.
كما تلقى سموهما التهاني من الشيوخ وكبار المسؤولين والوجهاء والأعيان وأبناء القبائل وجموع المواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية، الذين دعوا الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة على سموهما بموفور الصحة والعافية وعلى شعب دولة الإمارات والأمة العربية والإسلامية بالخير والبركات.
وعبر المهنئون عن صادق مشاعرهم بهذه المناسبة السعيدة داعين العلي القدير أن يعيدها على سموهما وعلى قيادة وشعب الامارات بدوام الأمن والاستقرار وبمزيد من التقدم والرقي والازدهار.
حضر الاستقبالات، الشيخ أحمد بن حميد النعيمي، ممثل صاحب السمو حاكم عجمان للشؤون الإدارية والمالية، والشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي، رئيس دائرة التنمية السياحية، والشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط، والشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي، رئيس ديوان صاحب السمو حاكم عجمان، وعدد من الشيوخ ومديري الدوائر وكبار المسؤولين، وجمع من المواطنين والمقيمين.
أيضا استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بحضور سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، جموع المهنئين بعيد الفطر المبارك في قصر سموه بالرميلة.
حضر الاستقبالات، الشيخ صالح بن محمد الشرقي رئيس دائرة الصناعة والاقتصاد بالفجيرة، والشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، والشيخ مكتوم بن حمد الشرقي، والشيخ المهندس محمد بن حمد بن سيف الشرقي رئيس دائرة الحكومة الإلكترونية، والشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، والشيخ الدكتور محمد بن صالح الشرقي.
كما حضر الاستقبالات، محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري بالفجيرة، والدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي العهد، وعدد من كبار المسؤولين في الحكومة.
واستقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، بحضور سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، أمس، جموع المهنئين الذين توافدوا إلى مجلس الضيافة بخزام، للسلام على سموّه بمناسبة عيد الفطر السعيد.
وتقبل صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، التهاني من الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية ومن كبار المسؤولين ومديري الدوائر المحلية والاتحادية والمواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية، داعين الله عز وجل، أن يعيد هذه المناسبة على سموه بموفور الصحة والعافية وعلى دولة الإمارات قيادةً وشعباً بمزيد من التقدم والازدهار وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليُمن والخير والبركات.
حضر الاستقبال، الشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي، نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير في رأس الخيمة والشيخ صقر بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس مجلس إدارة شركة سيراميك رأس الخيمة وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات عيد الفطر سعود بن صقر القاسمی العربیة والإسلامیة بن حمید النعیمی صاحب السمو حاکم رئیس دائرة حمد الشرقی رأس الخیمة حاکم عجمان سمو الشیخ على سمو محمد بن بن محمد ولی عهد حمد بن بن حمد
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار الوقود يعيد بعض مزارعي ريف درعا الشرقي للمحراث القديم
درعا-سانا
دفع ارتفاع تكاليف الزراعة المعتمدة على الآلات الحديثة بعض مزارعي ريف درعا الشرقي إلى استعادة الأساليب التقليدية القديمة لحراثة أراضيهم، وخاصة مع بداية موسم زراعة الخضراوات الصيفية المنزلية.
وفي تصريحات لمراسل سانا، عزا عدد من المزارعين هذه العودة للمحراث القديم والمرشات اليدوية، إلى انخفاض التكلفة لنحو النصف تقريباً مقارنة مع الأساليب الحديثة، إضافة للظروف الاقتصادية الصعبة.
وقال فضل الله المقداد: “إن أصحاب الجرارات والمرشات ومختلف الآلات الزراعية، يواصلون رفع أسعارها، مبررين ذلك بارتفاع أسعار المازوت، حيث بلغت تكلفة حراثة الدونم الواحد 90 ألف ليرة سورية، وأجرة المرش 50 ألف ليرة، وتقليم الشجرة المتوسطة بحدود 35 ألفاً، ما يجعل الأمر غير مقبول”.
من جانبه، أوضح محمد الطعمة وهو عامل حراثة على الخيل، أنه يتقاضى نحو 50 ألف ليرة للدونم الواحد فقط، مبرراً ذلك بحاجته الماسة لتأمين دخل لأسرته، وقلة التكاليف المترتبة عليها.
المهندس الزراعي عقلة عبد الكريم اعتبر أن العمل على الجرار هو الأفضل، من الناحية الفنية لقدرته على قلب التربة وعزقها بالشكل الأمثل والقضاء على الأعشاب، وحذر من أن استخدام المرشات اليدوية قد يؤدي إلى عدم وصول الأدوية إلى كامل النبات، ما يجعلها عرضة للحشرات والآفات الزراعية المختلفة.
ولفت المزارع فراس الدوس إلى ضرورة الوقوف على هذه الحالات ومعالجتها، وطالب وزارة الزراعة بالعمل على تأمين احتياجات المزارعين، لأن عدم معالجتها يؤدي إلى قلة الإنتاج وضعف بالتوزيع، وخاصة في ظل ارتفاع الأسعار.
بدوره، أشار محمد عبد الرحمن الدوماني صاحب مزرعة إلى أنه بدأ باستخدام الطرق التقليدية في عملية جني محصول البطاطا وزراعة البطيخ والبندورة، لانخفاض التكاليف عن استخدام الجرارات.
وفي سوق المواشي ببصرى الشام، لفت أحمد الخليل تاجر مواشٍ إلى ازدهار تجارة الحيوانات التي تستخدم للأغراض الزراعية، بعد اقتصار عمل السوق على تجارة الأغنام والماعز والبقر، حيث وصل سعر رأس الخيل على سبيل المثال إلى عشرة ملايين ليرة بسبب الطلب الشديد عليها لاستخدامها في أعمال الزراعة والتنقل.
تابعوا أخبار سانا على