3 مليون مشاهدة البرومو فيلم "أولاد حريم كريم" في 24 ساعة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
استطاع برومو فيلم "أولاد حريم كريم" أن يحقق نسبة مشاهدة عالية وصلت إلى 3 مليون مشاهدة علي مواقع التواصل الاجتماعي بعد طرحه ب24 ساعة فقط وهو الرقم الذي يعد قياسيا.
ما هو موعد طرح الفيلم ؟
وحددت الشركة المنتجة يوم 30 من شهر أغسطس الجاري كموعد لطرحه بجميع دور العرض في مصر ومن المقرر عرضه في عدد من دول الخليج شهر سبتمبر المقبل.
وفيلم "اولاد حريم كريم" بطولة "مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، ومع نجوم "اولاد حريم كريم" عمرو عبد الجليل وبشري، بالإضافة إلي مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم، وتأليف زينب عزيز واخراج علي إدريس، ومن إنتاج شركة انتلجنت (iproductions) وتوزيع خارجي روتانا.
تفاصيل فيلم أولاد حريم كريم
يعد فيلم "أولاد حريم كريم" استكمالا لنجاح فيلم "حريم كريم" والذي عرض منذ 18 عامًا وتحديدا في عام 2005 ودارت أحداثه حول زوجين يتم الطلاق بينهما بسبب سوء تفاهم جرى بينهما، فيحاول الزوج أن يعمل على مصالحة زوجته بشتى الطرق عن طريق الاتصال بزميلاته القدامى أثناء الجامعة.
ويستعد فريق عمل الفيلم لتقديم عدد من المفاجأت للجمهور خلال الفترة المقبلة تزامنا مع طرح الفيلم بالسينمات.
كشف الفنان مصطفى قمر عن أولى أغاني فيلم أولاد حريم كريم وهى بعنوان "بنتي" وذلك من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام حيث قال: "غنوة جديدة في الفيلم أولاد حريم كريم اسمها بنتي كلمات الشاعر الأستاذ رضا زايد، توزيع موسيقي الأستاذ أسامة كمال اوركسترا وتريات الأستاذ أحمد شرارة صولو كمان عزف المايسترو يحيى الموجي، يا مسهل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولاد حريم كريم أبطال فيلم أولاد حريم كريم اغاني اولاد حريم كريم
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.