الثالثة خلال أيام.. إطلاق سراح عراقيين محتجزين في ليبيا
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أعلنت النائبة عن الاتحاد الوطني الكردستاني، بدرية حسين، اليوم الإثنين، (31 آذار 2025)، أن الجهود أثمرت عن إطلاق سراح عراقيين محتجزين في ليبيا بسبب الهجرة غير الشرعية.
وقالت حسين في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن: "الجهود أثمرت عن إطلاق سراح 7 شبان من إقليم كردستان كانوا محتجزين في ليبيا بسبب الهجرة غير الشرعية، وإعادتهم إلى أرض الوطن سالمين بالتنسيق مع السفارة العراقية في طرابلس”.
وتابعت "أجرينا اليوم، زيارة إلى عوائل الشبان في مدينة جوارقورنه، وأثنوا على جهودنا ومساعدتنا إياهم للعودة إلى الوطن”.
وكان القائم بأعمال سفارة جمهورية العراق في طرابلس، أحمد الصحاف، قد أعلن في 19 و20 و26 من آذار الحالي، إطلاق سراح 12 عراقيا في ليبيا احتجزوا جرّاء الهجرة غير الشرعية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: إطلاق سراح فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تحذّر: إذا لم تفرجوا عن الرهائن ستُفتح أبواب الجحيم
وجّه مسؤولون إسرائيليون، مساء الإثنين، رسالة تحذير واضحة لحركة “حماس” عبر الوسطاء” قائلة: هذه هي لحظتكم الأخيرة”، وفق ما أفادت القناة 12 الإسرائيلية.
وأضافت القناة نقلا عن مصدر قوله: “بعدها، إذا لم تفرجوا عن الرهائن، فستُفتح أبواب الجحيم، تماما كما قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب”.
وتأتي هذه الرسالة في الوقت الذي قال فيه مسؤولون إسرائيليون “إن الجيش “سيقوم بتوسيع عمليته البرية”، حسب ما نقل موقع “أكسيوس”، وأشاروا إلى أن “العملية البرية في قطاع غزة تشكل جزءا من حملة “الضغط الأقصى”، التي تهدف إلى إجبار حركة حماس على قبول إطلاق سراح المزيد من الرهائن”.
وأوضح “أكسيوس” أنه “في حال عدم التوصل إلى اتفاق جديد بشأن إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، هناك مخاوف من أن تتوسع العملية البرية، مما قد يؤدي إلى إعادة احتلال معظم القطاع وتشريد نحو مليوني نسمة من الفلسطينيين إلى “منطقة إنسانية” صغيرة”.
ومساء السبت، قالت “حماس” “إنها وافقت على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة من الوسيطتين مصر وقطر، لكن إسرائيل ذكرت أنها قدمت “اقتراحا مضادا بالتنسيق الكامل” مع الوسيطة الثالثة، الولايات المتحدة”.
وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، “فإن الخلاف الأول يكمن في أن إسرائيل تصر على أن أي اتفاق الآن يجب أن يركز فقط على وقف مؤقت لإطلاق النار مقابل إطلاق سراح الرهائن. في المقابل، تسعى حماس، وفقا للصحيفة، إلى إجراء مفاوضات لإنهاء الحرب بشكل كامل”.