تركيا.. التعاونيات الزراعية تغرق في الديون
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تظهر التقارير المالية للشركات التابعة للتعاونيات الزراعية التركية خلال النصف الأول من العام الجاري، بلوغ نفقات الفائدة مستويات مرتفعة وغرق التعاونيات الزراعية، التي كلفتها الحكومة بموازنة الأزمة الاقتصادية، في مستنقع الفائدة.
وكشفت التقارير الرقابية المستقلة للشركات التابعة للتعاونيات الزراعية دفع سبع شركات 172 مليون و936 ألف و578 ليرة فوائد خلال الأشهر الستة الأولى، من العام الحالي.
وعززت شركة التعاونيات الزراعية أعداد منافذها بعد تكليف الرئيس رجب طيب أردوغان لها بموازنة السوق في ظل ارتفاع الأسعار.
وخلال الأشهر الستة الأولى بلغت نفقات الشركة على الفائدة نحو 126 مليون و306 ألف و354 ليرة، كما تكبدت الشركة خسائر بنحو 434.1 مليون ليرة خلال الفترة عينها.
وجاء في المرتبة الثانية شركة التعاونيات الزراعية للإنتاج بحجم نفقات فوائد بلغ 34 مليون و296 ألف و236 ليرة.
وبلغ حجم نفقات الشركات الأخرى على النحو التالي:
– شركة المخازن المرخصة (3 مليون و737 ألف و143 ليرة)
– شركة الخدمات اللوجستية (مليون و238 ألف و83 ليرة)
– شركة إيماجا للبلاستيكيات (6 مليون و279 ألف و552 ليرة)
– شركة الخدمات التكنولوجية (مليون و79 ألف و210 ليرة)
Tags: - الفوائدالاقتصاد التركيتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الفوائد الاقتصاد التركي تركيا
إقرأ أيضاً:
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
أسة أولاد بحر وأولاد أيوب وأولاد عثمان مكاوي وأولاد محمد صديق ديل بيشحدوا ليهم من الناس والدولة موجودة؟
غايتو يا إما الزول دة عوير يا إما بيعمل الحاجات دي تحت التنويم المغنطيسي.
الرئيس التحت يده الدهب بتاع السودان كله، والدخل القومي، والميزانية بتاعت الدفاع يشحد لمن قدموا أرواحهم فداء للوطن، بينما الصرف على الفنانات والراقصات والطبالين والمتملقين والمنافقين يتم بملايين الدولارات داخل السودان وخارجه؟
ياخ ما يصرف قرش من دة كله بس يتخذ إجراءات صارمة عشان *يسترد أموال الصادرات من رجال الأعمال الذين انتهزوا فرصة الحرب وهربوا بقروش البلد* إلى الخارج!
ياخ ما يصرف قرش واحد بس *يحصل الرسوم القانونية من شركات التحويلات المالية السرية المسجلة في الخارج، وغير المسجلة في السودان، والتي تقوم بتحويل عشرات الملايين من الدولارات للسفارات والمنظمات الأجنبية* وتتحصل على نسب عالية من تلك التحويلات، دون أن تسدد للخزينة العامة قرشاً واحداً.
وهناك الكثير من الموارد القادرة على صون كرامة هذا الشعب.
بعدين وين ندى القلعة ما ظهرت في الفيديو دة؟
محمد عثمان إبراهيم