الخليج للتدريب تتحول للربحية بالربع الثاني من عام 2023
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
الرياض - مباشر: كشفت نتائج شركة الخليج للتدريب والتعليم بالربع الثاني من عام 2023، تحول الشركة للربحية مقارنةً بـصافي خسائر للربع المماثل من عام 2022.
ووفقاً للبيانات المالية للشركة على موقع "تداول"، اليوم الخميس، بلغ صافي الربح بعد الزكاة والضريبة 2.39 مليون ريال، مقابل خسائر بلغت 10.7 مليون ريال خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وعزت الشركة سبب تحولها للأرباح خلال فترة الربع الثاني من العام الجاري, إلى المساهمة الإيجابية من المدارس المستحوذ عليها حديثاً وكذلك التحسن الملحوظ في نتائج قطاع التدريب وظهرذلك بزيادة في إيرادات القطاع وصافي أرباحه.
وبلغ صافي الربح بعد الزكاة والضريبة خلال فترة النصف الأول من العام الجاري بنحو 8.6 مليون ريال، مقابل خسائر بلغت 19.01 مليون ريال خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
يشار إلى أن صافي الربح بعد الزكاة والضريبة خلال الربع الأول من العام الجاري بنحو 1.46 مليون ريال، مقابل خسائر بلغت 12.01 مليون ريال خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: ملیون ریال من العام
إقرأ أيضاً:
تونس تسدد 3.7 مليارات دولار من ديونها في النصف الأول من 2024
أعلنت وزيرة المالية التونسية سهام بوغديري نمصية أن بلادها سددت قروضا مستحقة بقيمة 11.6 مليار دينار (3.7 مليارات دولار) من القروض الخارجية خلال النصف الأول من العام الجاري.
وجاء ذلك في تصريحات لوزيرة المالية خلال جلسة للبرلمان التونسي للتصديق على اتفاقية التمويل المبرمة بتاريخ 16 مايو/أيار الماضي بين تونس ومجموعة من البنوك المحلية لتمويل ميزانية الدولة، وفق بيان لمجلس النواب.
وتبلغ قيمة القرض المالي المجمّع من بنوك محلية 156 مليون يورو (173 مليون دولار)، إضافة إلى قرض آخر بقيمة 16 مليون دولار.
مطلوبات السنةوقالت نمصية إن "الجمهورية التونسية أوفت بتعهداتها في تسديد القروض الخارجية.. سدّدنا إلى نهاية يونيو (حزيران) الماضي 11.6 مليار دينار (3.7 مليارات دولار)".
ووفق إحصائيات سابقة لوزارة المالية، فإن تونس مطالبة بتسديد 24.7 مليار دينار (7.96 مليارات دولار) خلال العام الجاري. وأوضحت أن الناتج المحلي الإجمالي نما بنسبة 0.2% خلال الربع الأول من العام الجاري، على أساس سنوي.
وعانت تونس أزمة اقتصادية حادة فاقمتها تداعيات جائحة كورونا، ثم ارتفاع كلفة استيراد الطاقة والمواد الأساسية إثر اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية أواخر فبراير/شباط 2022.