النرويج تعتزم تسليم طائرات مقاتلة من طراز «F-16» إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أفادت وسائل إعلامية، اليوم الخميس، أن النرويج تزود أوكرانيا عسكريًا بطائرات مقاتلة من طراز «F-16».
وقالت، إن النرويج بعد قرار دعمها إلى أوكرانيا، ستصبح ثالث دولة في حلف شمال الأطلسي «الناتو» بعد هولندا والدنمارك، مشيرة إلى أن أوسلو سترسل حوالي 57 مقاتلة من طراز «F-16»، وسيتم نقلها على دفعات، إذ امتنعت النرويج عن الإفصاح لقيمة تلك الطائرات المقاتلة.
يذكر أن، التقارير الصحفية قد أكدت أن، النرويج قررت دعم كييف بـ 12 طائرة مقاتلة، بالإضافة إلى تشجيع الطيارين النرويجيين ذوي الخبرة في التعامل مع المقاتلات «F-16»، للالتحاق بالفيلق الأجنبي الأوكراني.
وفي وقت سابق، صرح مارك روته رئيس وزراء هولندا، أن بلاده والدنمارك ستقدمان لأوكرانيا طائرات مقاتلة.
اقرأ أيضاًواشنطن توافق مبدئيا على بيع أنظمة مسح وتتبع لمقاتلات «F-16» إلى تايوان
البنتاجون: تزويد كييف بمقاتلات «إف 16» جزء من التزامنا تجاه أوكرانيا
قائد القوات الجوية للناتو: أوكرانيا ليست مؤهلة لاستخدام المقاتلات «F-16»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحرب الروسية الاوكرانية الدنمارك النرويج اوكرانيا اوكرانيا وروسيا حرب روسيا واوكرانيا روسيا روسيا واوكرانيا طائرات مقاتلة كييف موسكو هولندا
إقرأ أيضاً:
أستراليا تعتزم حظر مواقع التواصل الاجتماعي على المراهقين
تعتزم حكومة أستراليا اتخاذ خطوات نحو تقييد وصول الأطفال والمراهقين إلى وسائل التواصل الاجتماعي، ممن هم دون 16 عاما، ومن المقرر مناقشة التشريع المقترح يوم الجمعة القادم.
وأوضح رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، للصحفيين في كانبيرا، أنه تحدث إلى آلاف من العائلات، قائلا إنهم "مثلي يشعرون بالقلق الشديد على سلامة أطفالنا على الإنترنت، وأريد أن يعرف الآباء والأمهات والعائلات الأسترالية أن الحكومة تساندكم".
ومن المقرر مناقشة التشريع المقترح بهذا الشأن في اجتماع مجلس الوزراء يوم الجمعة قبل عرضه على البرلمان في وقت لاحق من هذا الشهر، غير أن الأمر قد يستغرق قرابة عام قبل أن تدخل القواعد الجديدة حيز التنفيذ، حسب ما أفادت هيئة الإذاعة الأسترالية.
وتأتي هذه القيود حيال وصول المراهقين إلى منصات التواصل، في ظل دراسات عديدة من حين لآخر عما تسميه أضرارا على هذه الفئة العمرية، وما بات يعرف بإدمان المراهقين على مواقع التواصل.
ويذهب بعض الخبراء في تلك الدراسات إلى توجيه تحذيرات بشأن تلك الأخطار المحتملة، للإشارة إلى أضرارها على صحة المراهقين وسلوكهم، في حين تقلل بعض الآراء من ذلك إذ تعتبر أن مقدار الوقت الذي يقضيه المراهقون على تلك المنصات "ليس له سوى تأثير ضئيل على سعادتهم".