سام برس:
2025-04-07@16:01:30 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¹ظٹظ† ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظˆط²ط±ط§ط، ط§ظ„ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¨ظ†ظٹط§ظ…ظٹظ† ظ†طھظ†ظٹط§ظ‡ظˆطŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ ظ‚ط§ط¦ط¯ ط§ظ„ط¨ط­ط±ظٹط© ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ طŒ ط¥ظٹظ„ظٹ ط´ط±ط¨ظٹط· طŒ ط±ط¦ظٹط³ظ‹ط§ ط¬ط¯ظٹط¯ظ‹ط§ ظ„ط¬ظ‡ط§ط² " ط§ظ„ط´ط§ط¨ط§ظƒ ..ط§ظ„ط£ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط§ظ… طŒ ط¨ط¯ظ„ط§ظ‹ ط¹ظ† ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ط§ظ„ط°ظٹ ط¯ط®ظ„ ظپظٹ ط®ظ„ط§ظپ ظƒط¨ظٹط± ظ…ط¹ ظ†طھظ†ظٹط§ظ‡ظˆ طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± ط¹ظ† ظ…ظƒطھط¨ ظ†طھظ†ظٹط§ظ‡ظˆ.



ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ظˆظƒط§ظ„ط§طھ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظ ظٹط ظ ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

مجموعة البنك الإسلامي للتنمية تعقد اجتماعاتها السنوية لعام 2025 في الجزائر

أعلنت مجموعة البنك الإسلامي للتنمية عن انعقاد اجتماعاتها السنوية لعام 2025 في مدينة الجزائر خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو 2025.

وتُشكّلُ الاجتماعات السنوية، التي تنعقد هذا العام تحت شعار “تنويع الاقتصاد، إثراء للحياة”، منصة حوارية رفيعة المستوى لتعزيز التعاون التنموي وتبادل الخبرات، وسيجتمع خلالها مجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية ممثلًا 57 دولة عضوًا، إلى جانب شركاء التنمية، وصناع القرار، وقادة القطاع الخاص، وذلك لمناقشة سبل تعزيز التنمية الشاملة والمستدامة، ومواجهة التحديات الاقتصادية المشتركة.

وإلى جانب الاجتماعات الرسمية سيتخلل هذا الحدث المهم منتدى القطاع الخاص لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، وموائد مستديرة رفيعة المستوى، وفعاليات جانبية متخصصة، وجلسات لتبادل المعرفة, وستتمحور المناقشات حول قضايا محورية مثل تنويع الاقتصاد، وتعزيز الصمود الاقتصادي، ودعم الابتكار كمحرك أساسي للتنمية.

اقرأ أيضاًالمملكةإطلاق شعار احتفالية جمعية الصحفيين البحرينية باليوبيل الفضي ومرور 25 عاماً على تأسيسها

وأكد وزير المالية بالجمهورية الجزائرية عبدالكريم بوالزرد على الأهمية الكبيرة التي تكتسيها هذه الفعالية بالنسبة للجزائر بصفتها فرصة لتعزيز مكانتها على الساحة الاقتصادية الدولية، من خلال إبراز الإصلاحات التي أطلقت والترويج لمؤهلات البلاد في مجالات التعاون، والاستثمار، والتنمية المستدامة.

بدوره أوضح معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد سليمان الجاسر أن هذه الاجتماعات ستكون فرصة لتعزيز الشراكات، وتقديم حلول مبتكرة لدفع عجلة التنمية المستدامة في البلدان الأعضاء، وستُتيح للجميع العمل جنبًا إلى جنب لمواجهة التحديات الملحة واستشراف آفاق جديدة تخدم المجتمعات وتحقق التنمية المشتركة، إلى جانب الجلسات الحوارية والنقاشات رفيعة المستوى ستُخصص مساحة للمعارض وفرص التواصل، وستعرض المبادرات التنموية الناجحة والإنجازات المؤسسية التي تعكس التقدم الذي تحققه الدول الأعضاء.

مقالات مشابهة