لافروف: جميع أعضاء "بريكس" مع إبقاء اسم المجموعة الحالي
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن كل دول مجموعة "بريكس" (روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا) تؤيد الاحتفاظ بالاسم، وليس لدى الدول المنضمة حديثا اقتراحات بخلاف ذلك.
إقرأ المزيدوقال لافروف للصحفيين اليوم الخميس في ختام قمة "بريكس" في جنوب إفريقيا: "الجميع (متفقون على) إبقاء الاسم (الحالي).
وأضاف أن "الجميع يفهمون أنه من الأفضل ترك كل شيء كما هو"، موضحا أن "ذلك سيشدد على استمرارية عملنا بأكمله".
وأعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامابوزا، عقب اختتام القمة الـ15 لـ"بريكس"، والتي عقدت في الفترة من 22 إلى 24 أغسطس في جوهانسبورغ، عن توسيع المجموعة، حيث ستنضم إليها 6 دول هي مصر والإمارات والسعودية وإيران والأرجنتين وإثيوبيا اعتبارا من 1 يناير 2024.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا بريكس سيرغي لافروف
إقرأ أيضاً:
مصر والسعودية ترفضان التصعيد في غزة وتعملان على دفع خطة الإعمار العربية
جرى اتصال هاتفي، يوم الأحد، بين الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، والأمير فيصل بن فرحان، وزير خارجية المملكة العربية السعودية الشقيقة، في إطار التنسيق المستمر بين البلدين لتعزيز التعاون المشترك في القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
تناول الاتصال آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث ناقش الوزيران الجهود الجارية لاستئناف العمل باتفاق وقف إطلاق النار، وضمان تنفيذ مراحله الثلاث في ظل التصعيد الخطير الذي تشهده الساحة الفلسطينية نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة.
مصر والسعودية الأردن وقطر والإمارات ومنظمة التحرير يجتمعون في الدوحة
وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن وقطر ووزير الدولة بالخارجية الإماراتية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية يجتمعون في الدوحة
وأكد الجانبان أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية لإعادة الاستقرار إلى القطاع، بما يضمن حماية المدنيين وتهيئة المناخ المناسب للسلام.
كما بحث الوزيران التحركات المرتقبة للجنة الوزارية العربية-الإسلامية، ودورها في الدفع بالخطة العربية للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، وذلك من خلال التواصل مع الأطراف الدولية الفاعلة لتأمين الدعم السياسي والمادي اللازم لتلك المبادرة.
وفي سياق أوسع، استعرض الجانبان عدداً من الملفات الإقليمية الأخرى، وتم تبادل وجهات النظر حول آخر التطورات في بعض الأزمات التي تشهدها المنطقة.
وشدد الوزيران على ضرورة استمرار التنسيق والتشاور بين القاهرة والرياض، بهدف احتواء التوترات والعمل على خفض التصعيد، بما يسهم في صون الأمن والاستقرار الإقليمي ويحول دون انزلاق المنطقة نحو مزيد من الأزمات.