صدى البلد:
2025-04-01@17:40:36 GMT

سيلينا جوميز تكشف عن أمنية خاصة لحفل زفافها

تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT

 أعلنت النجمة سيلينا جوميز عن خطوبتها من المنتج الموسيقي بيني بلانكو في نوفمبر الماضي، والآن، تكشف عن أمنية خاصة ليوم زفافها.

أكدت سيلينا، البالغة من العمر 32 عامًا، أن صديقها وزميلها في مسلسل Only Murders in the Building، الممثل مارتن شورت (75 عامًا)، سيلعب دورًا مهمًا خلال حفل الزفاف.

في حديثها خلال برنامج The Drew Barrymore Show، قالت غوميز:
“مارتن سيلقي خطابًا… لقد أخبرته أنه يجب أن يفعل ذلك.

أشعر أن مارتن سيقدم خطابًا أسطوريًا!”

كما مازحت حول أن النجم الآخر في المسلسل، ستيف مارتن (79 عامًا)، لن يُلقي خطابًا بقدر ما سيحضر آلته البانجو ليُبهر الجميع بمواهبه الموسيقية.

ورغم تأكيد هذا التفصيل، أوضحت سيلينا أن باقي تفاصيل الزفاف لم تُحسم بعد. فقد أكدت هي وبيني بلانكو أنهما يأخذان وقتهما في التخطيط ولم يتخذا أي قرارات نهائية حتى الآن.

قصة حبهم 

لا تزال علاقة سيلينا وبيني تجسد معنى “أهداف العلاقة المثالية”، حيث أصبحت حسابات بيني على وسائل التواصل الاجتماعي أشبه بصفحات معجبين بسيلينا! كما أطلق الثنائي مؤخرًا ألبومًا مشتركًا بعنوان I Said I Love You First، يستعرض قصة حبهما.

وفي يوم إصدار الألبوم، كتب بيني بلانكو، البالغ من العمر 37 عامًا، على إنستجرام: “قد لا أتذكر متى التقينا لأول مرة منذ أكثر من 15 عامًا، لكني أتذكر قبلتنا الأولى وكيف غيرت حياتنا للأبد.”

وأضاف: “أشعر أن هذا اليوم مختلف عن كل المرات السابقة التي أصدرت فيها ألبومًا، لأنني لا أفعل ذلك بمفردي هذه المرة. يمكنني خوض الأجزاء المخيفة من أن أكون فنانًا، بينما أفضل صديقة لي بجانبي.”

أما سيلينا، فقد كتبت تحية مؤثرة لخطيبها، قائلة: “بيني هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنني العيش بدونه”.

تحليل لغة الجسد يكشف سر العلاقة

رغم مشاركة الثنائي لبعض اللحظات الحميمة مع الجمهور، إلا أن الصور التي نُشرت مؤخرًا أثناء ترويجهما لألبومهما تكشف المزيد عن علاقتهما، وفقًا لخبيرة لغة الجسد باتي وود، مؤلفة كتاب Snap: Making the Most of First Impressions, Body Language, and Charisma.

تقول وود إن الصور تظهر مدى التباين بين شخصيتيهما، مشيرةً إلى أن بيني يبدو شخصًا مسترخيًا، حيث يجلس بأريحية مع ركبتيه المفتوحتين ويديه في وضع مريح. وأضافت:
“إنه مرتاح تمامًا، مما يشير إلى أنهما في مرحلة جيدة من العلاقة.”

أما سيلينا، فتبدو أكثر رُقيًا وتحفظًا، وربما متوترة قليلًا بشأن مشاركة تفاصيل علاقتها مع الجمهور، وفقًا لخبيرة لغة الجسد. لكن اللافت هو نظراتها المباشرة لبيني، والتي توحي بأنها تفكر في شيء واحد:
“أليس رائعًا؟”

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لوس أنجلوس سيلينا غوميز بيني بلانكو المزيد

إقرأ أيضاً:

غضب في تل أبيب : مصر تجاهلت دعوة سفير إسرائيل لحفل استقبال الدبلوماسيين الجدد

القاهرة - هشام المياني - في الوقت الذي تحدَّثت فيه تقارير صحافية إسرائيلية عن حالة غضب تجاه القاهرة بسبب تجاهل الرئاسة المصرية دعوة السفير الإسرائيلي الجديد لحفل استقبال واعتماد السفراء الجدد بمصر، فإن مصادر مصرية مطلعة أكدت لـ«الشرق الأوسط» أن «سفير إسرائيل ليس موجوداً في مصر، ولم يحصل على الموافقة الرسمية من القاهرة على قبول ترشيحه حتى الآن».

وكانت الرئاسة المصرية قد أقامت في 24 مارس (آذار) الحالي حفل استقبال تسلَّم خلاله الرئيس عبد الفتاح السيسي أوراق اعتماد 23 سفيراً جديداً لدى مصر، لم يكن من بينهم سفير إسرائيل.

وصرح المتحدث باسم الرئاسة المصرية، السفير محمد الشناوي، بأن الرئيس السيسي رحَّب بالسفراء الجدد، معرباً عن خالص تمنياته لهم بالتوفيق في أداء مهامهم، مؤكداً حرص مصر على تعزيز العلاقات الثنائية مع دولهم في مختلف المجالات، وأهمية استمرار التواصل والتنسيق والتشاور إزاء مختلف الموضوعات والقضايا الإقليمية والدولية التي تحظى باهتمام مشترك.

وكشفت مصادر مصرية مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أن «تل أبيب سحبت سفيرتها السابقة، أميرة أورون، من القاهرة نهاية أكتوبر (تشرين الأول) 2023 بعد أيام من هجوم (حماس)، كما سحبت جميع القيادات الدبلوماسية والأمنية المهمة، وأبقت فقط على موظفين في درجات عادية لتسيير الأعمال بسفارتها في مصر».

وأوضحت المصادر أنه منذ هذا التوقيت لم تَعُد السفيرة الإسرائيلية لمصر حتى انتهت مهامها في آخر أسبوع من أغسطس (آب) 2024، ورشحت تل أبيب بعدها أوري روتمان سفيراً جديداً لها لدى مصر، وأرسلت خطاب ترشيحه للخارجية المصرية.

وأشارت المصادر إلى أنه «حتى الآن لم ترد القاهرة على خطاب الترشيح الإسرائيلي، ولم تمنح الموافقة على السفير الجديد، ويبدو الأمر مرتبطاً بالتوتر في العلاقات بين البلدين بسبب الخلافات حول الحرب في غزة».

المصادر نفسها أشارت إلى أن «القاهرة طلبت منذ أشهر من سفيرها في تل أبيب خالد عزمي الحضور لمصر، ولم يَعُد لإسرائيل بعد، في حين أن مدة تعيينه في المنصب لم تنتهِ بعد، وفي الوقت نفسه لم تعلن القاهرة سحبه بشكل رسمي».

وكانت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية قد نشرت في تقرير حديث أن الحكومة المصرية لم توجه الدعوة للسفير الإسرائيلي الجديد أوري روتمان لحضور حفل استقبال السفراء في القاهرة الأسبوع الماضي.

وأوضحت الصحيفة أن هذا الإجراء يأتي في إطار التوترات الحالية بين البلدين، مشيرة إلى أن مصر لم تمنح بعد الموافقة الرسمية على تعيين روتمان، رغم تقديم إسرائيل الطلب في أبريل (نيسان) الماضي.

وأفادت الصحيفة بأن التأخير المصري في منح الموافقة للسفير الجديد يعكس تذمر القاهرة من السياسات الإسرائيلية الحالية، خصوصاً فيما يتعلَّق باستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، وإصرار تل أبيب على خطة تهجير الفلسطينيين من أرضهم، مشيرة إلى أن سفير مصر يتغيب عن تل أبيب في إجازة طويلة بالقاهرة، ضمن خطوات مصر الاحتجاجية ضد السياسات الإسرائيلية.

ويرى عضو «المجلس المصري للشؤون الخارجية»، السفير رخا أحمد حسن، لـ«الشرق الأوسط» أنه «ليس منطقياً أن تمنح القاهرة موافقة على ترشيح سفير جديد لإسرائيل لدى مصر، وتتم دعوته لحفل اعتماد السفراء، ويظهر مع الرئيس المصري، في الوقت الذي تقوم فيه إسرائيل بكل هذه الخروقات للقانون الدولي والإنساني، وتواصل حربها المستعرة ضد الفلسطينيين، وكذلك تحتل محور فيلادلفيا بالمخالفة لاتفاقية السلام مع مصر، وتغلق المعابر، وتمنع المساعدات من مصر إلى غزة».

وشدد على أن «إسرائيل تُغلق كل أبواب السلام، وتهدد مبادئ حسن الجوار مع مصر، ومن ثم لا يمكن أن تتعامل القاهرة بشكل طبيعي معها وتقبل أوراق سفيرها الجديد وكأن شيئاً لم يكن، وفي ظل عدم موافقة مصر على أوراق ترشيح السفير الإسرائيلي الجديد فلا يمكنه الحضور للقاهرة».

ولم تشهد العلاقات بين مصر وإسرائيل توتراً كما الحادث تلك الفترة منذ بدء الحرب الحالية في غزة، خصوصاً بعدما أخلَّت إسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار مع حركة «حماس» الذي تم التوصل له بوساطة رئيسية من مصر؛ حيث استأنفت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصف غزة، ولم تُنفذ تعهداتها بالانسحاب من محور فيلادلفيا والمعابر الفلسطينية.

وسيطرت القوات الإسرائيلية على طول حدود غزة مع مصر، بما فيها محور فيلادلفيا، وكذلك معبر رفح، في مايو (أيار) 2024، واتهمت مصر بأنها «لم تقم بما يكفي لمنع وصول السلاح عبر الأنفاق على حدودها إلى قطاع غزة»، وهو ما نفته القاهرة.

ويُعدّ محور فيلادلفيا منطقة عازلة ذات خصوصية أمنية، كما يمثل ممراً ثلاثي الاتجاهات بين مصر وإسرائيل وقطاع غزة، يمتد على مسافة 14 كيلومتراً. وجغرافياً، يمتد هذا الشريط الحدودي من البحر المتوسط شمالاً حتى معبر كرم أبو سالم جنوباً.

وبموجب ملحق معاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية، فإن محور فيلادلفيا هو منطقة عازلة كان يخضع لسيطرة وحراسة إسرائيل قبل أن تنسحب الأخيرة من قطاع غزة عام 2005، فيما عُرف بخطة «فك الارتباط».

ووفق بنود اتفاق وقف إطلاق النار مع «حماس» الذي نقضته إسرائيل، كان من المفترض أن تبدأ الانسحاب من محور فيلادلفيا في اليوم الأخير من المرحلة الأولى للاتفاق؛ أي اليوم الأول من مارس 2025، على أن تستكمل الانسحاب خلال 8 أيام، ولكنها لم تفعل، واستأنفت القصف على غزة، كما أعلنت عن تشكيل إدارة وصفتها بأنها لتسهيل «المغادرة الطوعية» لأهل غزة، وهو ما رفضته القاهرة وعبَّرت عن إدانته رسمياً؛ حيث تصر مصر على استمرار الفلسطينيين في أرضهم، وقدمت خطة لإعادة إعمار غزة، وتحقيق حل الدولتين، وتمت الموافقة عليها في قمة عربية طارئة قبل 3 أسابيع.

وقال سفير مصر السابق لدى الأمم المتحدة، معتز أحمدين في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إنه «لا يمكن فصل عدم موافقة مصر على أوراق ترشيح سفير إسرائيل الجديد عن التوتر والخلافات بين البلدين حول حرب غزة، والخروقات الإسرائيلية على الحدود مع مصر».

ولفت إلى أنه «بروتوكولياً لا يوجد وقت معين ملزم للدولة بأن توافق على أوراق ترشيح سفير دولة أخرى، وهذه مسألة متروكة لحرية كل دولة، ومن ثم فلا يمكن لإسرائيل أن تلوم مصر على شيء»، منوهاً في الوقت نفسه بأنه «لا يحضر السفير للبلد المرشح له إلا بعد إبلاغ بلده بالموافقة عليه رسمياً من البلد المستضيف، وإذا حضر يكون حضوره غير رسمي، ولا يمكنه التعامل بالصفة الرسمية للسفير إلا بعد الموافقة».

وأشار إلى أن «تقديم أوراق الاعتماد أمام رئيس الدولة يكون بأسبقية الموافقة، أي أن مَن تتم الموافقة على ترشيحه أولاً يأخذ دوراً متقدماً وهكذا، ومن حق الدولة أيضاً أن تُقيم حفل اعتماد أوراق أمام الرئيس لعدد من السفراء الذين وافقت عليهم بأسبقية أدوارهم، وتؤخر بعض من وافقت عليهم لحفل آخر؛ حيث إن الدولة تُقيم مراسم اعتماد السفراء الجدد كل 3 أو 4 أشهر».

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • وكالة نوفا: زيارة مفاجئة لصدام حفتر إلى سبها تكشف عن توترات أمنية متزايدة جنوب ليبيا
  • النزاهة تكشف حالات تلاعب واستيلاء على عقاراتٍ حكومية وأخرى خاصة في بابل
  • سيولة مرورية بالقاهرة والجيزة في ثاني أيام العيد وسط تعزيزات أمنية مشددة
  • سهر الصايغ: بيني وبين مصطفى شعبان كيميا في مجال التمثيل وتعاون وتفاهم
  • غضب في تل أبيب : مصر تجاهلت دعوة سفير إسرائيل لحفل استقبال الدبلوماسيين الجدد
  • شاكيرا تكشف كيف تغلبت على خيانة بيكيه
  • سيلينا جوميز تكشف عن دور تايلور سويفت في ألبومها الجديد
  • رياح مثيرة للأتربة ونصائح لمرضى الحساسية.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس
  • سميرة عبد العزيز تكشف عن أمنية فاتن حمامة الأخيرة.. وزيارة قناة السويس الجديدة