أبطال القوات المسلحة في الحد الجنوبي يهنئون القيادة والشعب السعودي بالعيد ..فيديو
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
الرياض
حرص أبطال القوات المسلحة في الحد الجنوبي على تهنئة القيادة والشعب السعودي بـ عيد الفطر المبارك.
ونشرت وزارة الدفاع عبر موقع إكس مقطعا يوثق رباط الأبطال في يوم العيد، قائلة “أن أبطال القوات المسلحة في الحد الجنوبي، جعلوا عيدَهم رباطًا ليكون عيدُ الوطن أمنًا وأمانًا بين الجبال الشامخة، وعلى الحدود الآمنة.
وقال الأبطال، إنهم يقفون على جزء من أجزاء الوطن الغالي حاملين أرواحهم على أكفهم مستشعرين بذلك عظم المسؤولية وشرف المهمة سائلين الله للوطن النصر والتمكين والأمن والأمان، متوجهين بالتهنئة للقيادة الرشيدة بمناسبة عيد الفطر المبارك.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/qd_jE8mhYhljIXFv.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أبطال القوات المسلحة القوات المسلحة عيد الفطر المبارك
إقرأ أيضاً:
جيش الشعب.. القوات المسلحة تحتفل بالذكرى الـ 43 لتحرير سيناء
نشرت القوات المسلحة عدة فيديوهات بمناسبة الذكرى الـ 43 لتحرير سيناء.
وتحتفل مصر والقوات المسلحة بالذكرى الـ 43 لتحرير سيناء بعد أن تم تحريرها من الاحتلال الإسرائيلي عام 1982، واكتمل التحرير بعودة طابا عام 1988.
عيد تحرير سيناءويظل يوم تحرير سيناء يجسد ذكرى خاصة في وجدان كل مصري، فملحمة استرداد الأرض تخطت كونها انتصارًا عسكريًا ودبلوماسيًا، بل امتدت لتصبح نموذجًا خالدًا لقهر اليأس والإحباط من أجل استرداد الكرامة عسكريًا وسياسيًا.
وبعد نصر السادس من أكتوبر قررت مصر في خطوة شجاعة التوجه إلى السلام والمفاوضات لاسترداد أرضها ولكنها مفاوضات المنتصر الذي يملي شروطه فكانت مفاوضات السلام التي كللت في 25 أبريل عام 1982 برفع العلم المصري على سيناء.
وفي عام 1989 كانت ملحمة استرداد طابا آخر نقطة فى الحدود المصرية بسيناء، بعد أن قام المفاوض المصرى بجهود مضنية وشاقة، وتحكيم دولى ليثبت أحقية مصر فى منطقة طابا مقدمًا البراهين والأدلة التى تؤكد ملكية الدولة المصرية لها.
وبعد عشرات السنوات واجهت سيناء حربا ضروسا ولكن كانت أشد قوة وهدما وهي الإرهاب التي واجهته القيادة السياسية بكل شراسة لتحمي كل ذرة تراب من أرض الفيروز، فصارت سيناء منذ عام 2011 مستهدفا رئيسيا للجماعات الإرهابية، بهدف نزعها عن سياقها المصرى، ومحاولة استغلالها كى تكون بؤرة إرهابية تنطلق منها الجماعات المسلحة بعد ذلك فى جميع ربوع مصر، وبفضل شعبها وتماسك جيشها ووطنية قبائل وأهالي سيناء كانت ملحمة مواجهة الإرهاب والتطرف الذي دفع ثمنه آلاف الشهداء من المصريين.