واصلت لجنة المحليات في حزب الوعي بالفيوم، نشاطها، ضمن المبادرات الاجتماعية التي يقوم بها لدعم الفئات الأولى بالرعاية خلال شهر رمضان المبارك.
وقال محمد فؤاد زغلول، عضو الهيئة العليا ورئيس لجنة المحليات بحزب الوعي، إن اللجنة خلال شهر رمضان المبارك قامت بتوزيع وجبات وكراتين للفئات الأولى بالرعاية، كما تم تنظيم معرض خيري للسلع الغذائية والملابس والأدوات المنزلية للأيتام والأرامل.
أوضح زغلول أن الحزب كرَّم أيضا الأمهات المثاليات، مشيرا إلى أن هناك شراكة حقيقية مع المجتمع المدني لتنفيذ تلك الأنشطة.
وقدم زغلول، الشكر، لقيادات المحافظة، على التعاون، وكذلك للجمعيات الأهلية الشريكة التي لا تدخر جهدا لخدمة أهالينا من الفئات الأولى بالرعاية.
ونوه بأن الحزب جهوده على مستوى المحافظات؛ لدعم المواطنين بمختلف المبادرات والفعاليات، لتعزيز دوره المجتمعي والخدمي خلال الشهر المبارك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الوعي لجنة حزب الوعي المبادرات الاجتماعية لجنة المحليات المزيد
إقرأ أيضاً:
مع نهاية رمضان.. مساجد الفيوم تحتفل بتكريم حفظة القرآن بمشاركة قيادات الأوقاف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قام علماء الأوقاف بمحافظة الفيوم، بدور بارز في تنظيم فعاليات تكريم حفظة القرآن الكريم، إذ أعد العلماء برامج متميزة جمعت بين التلاوات العطرة، والمسابقات القرآنية، والفقرات التوعوية الهادفة، وأسهموا في تحفيز الأطفال على إتقان الحفظ، وتعزيز ارتباطهم بكتاب الله، من خلال لقاءات تربوية شهدت حضورًا واسعًا من الأسر، التي حرصت على مشاركة أبنائها فرحة هذا التكريم، كما حرص العلماء على غرس القيم الإسلامية الأصيلة في نفوس الناشئة، تأكيدًا لدورهم في تنشئة جيلٍ واعٍ يحمل القرآن في قلبه وسلوكه.
وذلك في إطار اهتمام وزارة الأوقاف المصرية بالقرآن وأهله، وتنفيذا لتوجيهات وزير الأوقاف الدكتورأسامة السيد الأزهري، وبحضورالشيخ سلامة عبد الرازق، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، والشيخ محمود الشيمي، وكيل المديرية، وقيادات الأوقاف بالفيوم، وأعضاء مجلس النواب، وعدد من القيادات التنفيذية والشعبية.
وتأتي هذه الاحتفالات في إطار رسالة وزارة الأوقاف التي تهدف إلى تعزيز دور حفظة القرآن في المجتمع، وتشجيع الأجيال الناشئة على التمسك بقيم الإسلام السمحة، كما تؤكد هذه الفعاليات دور العلماء في رعاية المواهب القرآنية، ودعم الأطفال في مسيرتهم لحفظ كتاب الله، ليكون لهم نورًا وهداية في حياتهم.
وتظل هذه اللقاءات القرآنية نبراسًا يضيء درب الحفظة، وذكرى عطرة تغرس فيهم حب القرآن الكريم، وترسّخ ارتباطهم به مدى الحياة.
4ac83493-b587-4db5-bcee-47cf02d3d486 8f1bed69-d084-4279-895f-c29b8ae724a7 22d19c98-e7bc-4224-94f1-aab66845f6be 43d505d1-dc37-41d2-9dc4-0d05aacecc47 941f9301-9f23-4618-83f7-d3dac488d7b0 33572181-d919-4ca1-8488-a2fb97196d2b b9b904fe-84fe-43ab-9678-9de911433a74 b2671de6-4937-4037-9473-513e8ff47a99 de89b4fc-58f1-48a2-b111-57ee53cd07b8 ec5a20f4-de82-475b-b280-921461720fc0 f3c42b60-efaa-4f68-adb6-885265018db4 fa17bc8a-a71a-4512-afc5-4668781a43ab