موقع النيلين:
2025-04-30@11:30:31 GMT

هذه الحرب أظهرت كذب وادعاءات أسطورة الجنجويد

تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT

هذه الحرب أظهرت كذب وادعاءات أسطورة الجنجويد ، مجموعة من الجبناء الاغبياء يغدرون بالقوي، أو يستقوون على الأعزل الضعيف … معظم معاركهم كانت موجهة الى صدر المواطن الاعزل ، انهزموا أينما وجدوا مقاومة حقيقية ….
و الان يعردون كالماعز التي يهش عليها الراعي …
#الجنجويد_ببح

Salim Alamin

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

حقيقة أم أسطورة.. هل يترك طعام الوحم أثرا على جسم الطفل؟

يعتقد ملايين الأشخاص حول العالم أن الرغبات غير الملباة للحامل قد تترك أثرا على جسم طفلها المنتظر. هكذا يصبح اشتهاء الحامل لبعض الأطعمة، الذي يعرف بـ"الوحم"، موضوعا يتم التعامل معه بحذر، خوفا من أن يتحول إلى "علامة" تظل على جسم الطفل طوال حياته. ورغم تأكيدات العلماء بعدم وجود علاقة بين اشتهاء الحامل للطعام وظهور هذه العلامات على جسم الطفل، فإن هذه الأساطير ما زالت منتشرة في مختلف أنحاء العالم، حيث تتداولها ملايين الأمهات اللاتي يؤمن بقوة "الوحم" وأثره الذي قد يستمر مع الطفل من المهد إلى اللحد.

أساطير عالمية حول الوحم والحمل

تتفاوت البلدان والحكايات والاعتقادات، لكنها تشترك في تأكيد أهمية حماية الحامل من المشاعر السلبية، لا سيما الخوف أو الصدمة، والأهم من ذلك حمايتها من الحرمان، إذ يُعتقد أن ذلك قد يؤدي إلى تشوه الجنين أو ترك علامات واضحة على جسده نتيجة تأثيرات الخوف.

توثق جامعة ديترويت عبر موقعها الرسمي عديدا من القصص التي تدعم هذه المعتقدات، مثل المرأة التي أمسكت بوجهها أثناء مشاهدتها حريق، فولدت طفلا يحمل خطا أحمر على وجهه، أو تلك السيدة التي أصابها الخوف بعد رؤية دب، فامسك بظهرها فولدت طفلة تحمل شعرا كثيفا في نفس المكان عند نهاية ظهرها.

أبحاث: طفل واحد من كل 100 طفل لديه شامة صغيرة أو كبيرة وغير ذلك كثير من أشكال الوحمات (الألمانية)

وهناك أيضا المرأة الحامل التي شعرت بالخوف من فأر، فولدت طفلا يحمل علامة تشبه شكل الفأر على كتفه. ولكن هذه ليست سوى بعض القصص، إذ تمتد أساطير "الوحم" عبر مختلف أنحاء العالم، وتحتوي على عديد من المعتقدات المشهورة:

إعلان إذا نظرت المرأة الحامل إلى حيوان قبيح فقد يكون طفلها قبيحا. لا ينبغي للمرأة الحامل أن تنظر إلى الفراولة، لأن طفلها سوف يصاب ببقع حمراء على جسمه تشبه الفراولة. إذا أطالت الحامل النظر إلى طفل جميل فسوف يشبهه طفلها، ولو لم يكن أحد في العائلة يحمل الملامح ذاتها. إذا كانت المرأة خائفة في أثناء الحمل بعد الشهر السابع، فسوف يولد الطفل بعلامة ولادة مثل الفراولة، أو على شكل الشيء الذي تسبب في الخوف. إذا شعرت المرأة الحامل بالخوف من النار، فسوف يظهر على طفلها علامة حمراء أو أرغوانية. إذا خافت امرأة حامل ولمست جزءا من جسدها فسوف يولد طفلها بعلامة في الجزء نفسه من جسده، وستكون العلامة بنفس شكل الشيء الذي أخاف الأم.

تمتد مزيد من الأساطير والحكايات حول العالم، ففي إيطاليا ثمة أسطورة تقول إنه عندما تشتهي المرأة الحامل طعاما محددا، ولا تناله أو تشبع منه، يظهر على طفلها وحمة تشبه الطعام الذي اشتهته الأم، سواء كان شريحة لحم، أو عنقود عنب، أو حتى حبة فراولة، وفي فرنسا تعني كلمة "الوحمة" بالفرنسية "علامات الرغبة الشديدة" في إشارة إلى ضرورة إشباع رغبات الحامل، لكن الأمور تذهب في بعض الثقافات إلى ما هو أبعد من مجرد الربط بين اشتهاء الطعام وظهوره بجسد الطفل، فثمة علامات يتم التعامل معها باعتبارها رمزا للارتباط بالشيطان، وعلامات أخرى يتم اعتبارها علامة براءة ونقاء، وبين هذه وتلك يبقى لكل وحمة معنى ودلالة.

الأمهات في مواجهة العلم

رغم جميع التأكيدات التي سمعتها مرام عبد الله بشأن عدم وجود علاقة بين الوحم والوحمات التي تظهر على جسد الطفل، فإن لديها تجربة شخصية تمنحها شعورا بوجود فجوة بين العلم والواقع في هذا الشأن. تقول الشابة الثلاثينية، عقب ولادتين: "عندما كنت حاملا في ابني الأكبر، تناولت كثيرا من البطيخ. والمفاجأة أن ابني يحب البطيخ كثيرا، والأغرب أن هناك رسمة على جسده تشبه شقة بطيخ. كيف لا توجد علاقة بين الأمرين؟".

تؤمن هدى أشرف، ربة منزل وجدة لطفلين، بضرورة إشباع رغبات الحامل، وتعتقد أن تجربتها مع طفلتيها الأولى هي دليل حي على ما يعتبره العلماء مجرد خرافات وأساطير. تقول للجزيرة نت: "حين كنت حاملا في طفلتي الأولى، اشتهيت العنب بشدة، وكان ذلك في وقت لا يوجد فيه عنب. لن أنسى كيف كان طعمه في فمي بينما كنت أتحسس بيدي في نفس اللحظة كتفي الأيمن وذراعي. والمفاجأة أن ابنتي الكبرى تحمل علامة ضخمة تشبه عنقود العنب في المكان ذاته الذي تحسسته حين اشتهيت العنب. لذا حذرت ابنتي عندما حملت في طفلها الأول من عدم تلبية الوحم، وأيضا من عدم لمس وجهها بأي شكل، خاصة إذا اشتهت شيئا ولم تجده".

باحثون: بعض الوحمات تتكون عندما لا تتشكل الأوعية الدموية بشكل سليم (شترستوك) ما الحقيقة؟

تظهر الأبحاث أن نحو 10% من الأطفال يولدون بنوع من الوحمة يعرف باسم الورم الوعائي، والتي تختفي تلقائيا عندما يبلغ الطفل 10 سنوات من عمره، كما تشير الأبحاث إلى أن طفلا واحدا من كل 100 طفل لديه شامة صغيرة، أو كبيرة، وغير ذلك الكثير من أشكال الوحمات، التي يختلف سبب ظهورها باختلاف نوعها.

إعلان

يشير الباحثون إلى أن بعض الوحمات تتكون عندما لا تتشكل الأوعية الدموية بشكل سليم، مثل الورم الوعائي (وحمة الفراولة)، الورم الوعائي العميق، وحمة بورت واين، وحمة السلمون. أما بعض الوحمات الأخرى، فينتج تكوّنها عن تكتل الخلايا الصبغية بشكل معين، مثل وحمة القهوة بالحليب. بينما تظل معظم الوحمات الخلقية بلا تفسير واضح، ولا يمكن الوقاية منها، إذ يُؤكد الباحثون أنها ليست نتيجة لأمر تم فعله أو عدم فعله في أثناء الحمل.

مقالات مشابهة

  • حقيقة أم أسطورة.. هل يترك طعام الوحم أثرا على جسم الطفل؟
  • ابن خلدون تكلم في أن الحرب تفسد أخلاق الناس
  • وصفها بالزائفة.. ترامب ينتقد استطلاعات رأي أظهرت تراجع تأييده
  • سرّ النشاط الصباحي يكشفه الضوء الطبيعي: 20 دقيقة قد تغيّر يومك بالكامل!
  • أنشيلوتي على أبواب السيليساو.. أسطورة التدريب تقترب من حلم برازيلي
  • أنا ساكن صالحة.. بعرف كثير من الشهداء الذين تم تصفيتهم بواسطة الجنجويد
  • الخارجية: الحرب التي تخوضها ميليشيا الجنجويد بالوكالة عن راعيتها الإقليمية موجهة ضد الشعب السوداني ودولته الوطنية
  • الجنجويد هم اجبن السودانيين
  • من أمثلة المجتمعات التي ساندت الجنجويد بجانب القحاطة (..)
  • لا وجود للسودان كدولة بوجود الجنجويد